.


حضور هذا الباكر , يعني حضوري
ولكم في كل حضوراً له حضوراً لي , حتّى يحتضر أحدنا في يوماً له : )
.



" المشورة " امراً اساسي لإستقامة المرء على الطريق الاكثر اماناً
وليس الاكثر جمـالاً , وإن سألتني لماذا ؟
لأن الامان شيئاً يتفق عليه أنا وسواي وماكان اماناً لي كان أماناً لسواي
ولكن ماكان جميلاً لي ليس بالضروره ان يكون جميلاً لسواي .
هناك فروض والديّه مسبقة الإتخاذ يقومو بفرضها لإسباباً ابرزها الشعور
بالابويّه وأنهُ مازال محكم الإغلاق على قناعاته او حتّى فوضوياته المتخذه
طيشاً حتّى يبقى كرسيّه على نفس الإرتفاع في ‘ صالة البيت ‘ .
.

لأ أود أن اخوذ معك في مشاكلك تلك لأني ومع كل إحترامي لُست
على مايُرام منك فأنا أمتلك شيئاً وافر من القضايا والمشكله اني قاضيها وحامي
وكلائـها فلك رأيي ولك عني .
" الإنصياع , هو ليس إنصياعاً كما تحملهُ الكلمه من ضغينه بقدر ماهو
مسايره مسايسه نقوم بفعلها حتّى يبقى مانسايرهُ جميلاً برضاه عنّا وبإبتسامتهِ لنا .
,
ولكن ثق بأن مسايرتك للاخرين يجب أن تكون محدوده بشكلاً لا يتضارب
مع تحقيق إنسانيّتك ووجودك في الحياه . عصيانك للبعض هو ليس عصيان لطالما
ثبتت الرؤيآ أن الامر قد يجعلك في مصاف الاموات , هو ليس عصيان أن تصنع واقعاً في مجتمعك
يسوده الحوار بكل لوازمه ( الإبتسامه – الإستماع المبتسم أو حتّى عصفور الركن المبتسم , كل هذهِ
الاشياء يجب أن تصنعها أنت , لتصل بنفسك وبمعارضيك لبراً يجعلكم راضين عن انفسكم كل الرضا
وقبل ذلك يكون الله جل في علاه قد رضي عنكم لرضاكم .
الحوار هو شي جمـيل . وإن كنت أثق بأنك قد تُعاني مشاكلاً كثيره في خلق هذا الجو الاسري
الرائـع مثلي أنا , ولكن فشلي لايمثل فشلك أنت , لأنك قد تكون افضل مني في صنع ذلك .
لاتنسى ان تُقدم الكثير من الحلوى قبل البدء * , يجلب الإبتسامه !
دعني اخبرك ان نجاحك في صنع لغة الحوار لا يعني إتخاذه كحل قاطع لكل ماشرد
و ورد في حياتك , فكما ذكرت لك ان فرض الامور الوالديّه هي إستمتاع والدي يشعرهم
بأن الكرسي مازال عالياً في صالة البيت , كن منصاعاً متى ماكان النقاش يدور
حول شيئاً عيني لايضرك بالشكل الكثير .
( أنا جُبرت في الاسبوع الماضي على تصفيف شعري مع إني كُنت اتمنى ان استمر
على ماكان عليه " كدوش " ) هل انا هُنا انصاع ام اساير ؟ هم يثقون بأني استطيع
إبقائه ولكن إبقائي له يشعرهم بإنهم ليسو بالابويّه المتفق عليها مسبقاً .

أنت هرماً على إتخاذ قراراتك الصحيحه , إلعب على ان تكون متزناً دائماً .

,
كان معك مورينيو المشاكل الإجتماعيّه
دائماً تُبهرني بروعتك باكر , أنا استمتع بإطروحاتك صديقي !


.

.


كنت دائما أرى في نفسي القدرة على التفرد في قراراتي
وكنت اثق تمام الثقه بأني متحكمة بـ زمام أمور حياتي
اكتشفت بأني مُساقة الى حيث ترغب أمي وكيف
هي أرادت أن أكون !


تنبهت متأخرة بأن دراستي لم تكن حلمي ووضعي
الحالي لم يكن يوما أحد طموحاتي ولأني قبل دخول الجامعه
ظل الجميع يردد بأن ماأريده سيجعلني أندم بعد فترة من سنوات
الدراسه وبأني سأفشل والخ هذه العبارات التي تدعي القدرة والخبرة ،
فاستسلمت واقنعت نفسي بأن ماارادوه ( هم ) هو الصح فندمت
بعد ذلك أكثر وأكثر .

اذا تحدثت بشكل واقعي ونفسي وصحي فان الشخص الذي يتحلى
بشخصية قوية وبفكر يريح نهج قلبه بدون تأثر من هذا وذاك
فهو حتما انسان سعيد ، أو بنظري هي السعادة بعينها .
لاأعلم لماذا مجتمعنا العزيز يفهم ويستوعب أن الأبوية هي فرض
الاختيار في كل مايخص ابنائهم ومستقبلهم ووظائفهم وازواجهم
وحتى اسماء ابنائهم اذا كان الجميع سيقرر فما فائدة التربيه اذا !
سأقول جملة انا اقتنع بها 200% ان اكثر الناس راحة واستقرارا
هم من قرروا وعاشوا لأنفسهم ولم يأبهوا بطرق مسامير الغير
في حياتهم ليست انانيه ولا عدم احترام للوالدين ولكن انا الأحق
باختيار سعادتي

أقتباس

وليس الاكثر جمـالاً , وإن سألتني لماذا؟
لأن الامان شيئاًيتفق عليه أنا وسواي وماكان اماناً لي كان أماناً لسواي
ولكن ماكان جميلاً لي ليس بالضروره ان يكون جميلاً لسواي .

صدقني ياغالي بأن الأكثر جمالا لي هو الأكثر آمانا لي ايضا


لن اتطرق لما يحدث لهذا الجيل من مشاكل اجتماعيه ونفسيه
بسبب عدم اتخاذ القرار والا حتما سأنزع جماليه الموضوع
وحيويته ، اممممممممم سأكتفي والا سأجلب العيد


شكرا لعودة باكر الرائعه
طرحك مذهل ولو أنه هالمره
فتح جروح


.

باكر وش مسوي بـ مها بس تقولك ( الله يسامحك )

ولكم باك
مواضيعك المميزة فقدناها والله ..
جاينا بـ موضوع غير عـن البقية ولا يختلف بالرقي عن سابقه


لنا كامل الحريـة بإي خيار كان بشرط الا يكون
منعطف مهم , فـ القرار لـ الأكبر والأعلم منك ,
سواء اعجبنا الأمر ام لا في - الغالب - هم ع حق
وخير مثال احتجاجي اللي استمر سنة كاملة ع تخصصي بالجامعة <- داخلته غصب
مع اني كنت قدام خيارين بس الخيار اللي كان ببالي كان غلط
وما اكتشفت ذلك الا بعد وقت والحمد لله اني اخذت بقرار من قرر دخولي لـ الفيزياء
لان خياراتي و تفكيري محدود غير عن اللي خاضوا الحياة وعارفين وش فيها
بس هذا ما يمنع بـ أني اجد نفسي بأي مكان وضعتني فيه الظروف ,, واسايره زي ما انا ابي
الفاصل هنا .. شعورك بانك تملك نفسك وخياراتك
وهالشيء ع حسب طريقه الأخرين و طرحهم لأرائهم .. ليس بالفرض بل التوجيه !


- لا تبخل علينا

- القدير عـآيد ..

أقتباس

حضور هذا الباكر , يعني حضوري
ولكم في كل حضوراً له حضوراً لي , حتّى يحتضر أحدنا في يوماً له : )

لآن حضوره لآ يكتمل إلا بحضورك ؛ إن هنيئاً لي بِك
وبقدرك الآسر .. شكري وإمتناني

أقتباس

" المشورة " امراً اساسي لإستقامة المرء على الطريق الاكثر اماناً
وليس الاكثر جمـالاً , وإن سألتني لماذا ؟
لأن الامان شيئاً يتفق عليه أنا وسواي وماكان اماناً لي كان أماناً لسواي
ولكن ماكان جميلاً لي ليس بالضروره ان يكون جميلاً لسواي .
هناك فروض والديّه مسبقة الإتخاذ يقومو بفرضها لإسباباً ابرزها الشعور
بالابويّه وأنهُ مازال محكم الإغلاق على قناعاته او حتّى فوضوياته المتخذه
طيشاً حتّى يبقى كرسيّه على نفس الإرتفاع في ‘ صالة البيت ‘ .

أعطاء المشوره بطريقه الفرض أمر مرهق جداً ..
فروض الوالدين وأحكامهم أن كانت رغباتهم فقط أمرمقدور عليه
ولكن مالا أُطيقه هي تلك الفروض المستمده من رغبات المجتمع
المجتمع يمارس سلطه ليست من حقه !
فما ذنبي أن كانت جُل رغباتي لاتروق للمجتمع .. !؟

أقتباس

لأ أود أن اخوذ معك في مشاكلك تلك لأني ومع كل إحترامي لُست
على مايُرام منك فأنا أمتلك شيئاً وافر من القضايا والمشكله اني قاضيها وحامي
وكلائـها فلك رأيي ولك عني .
" الإنصياع , هو ليس إنصياعاً كما تحملهُ الكلمه من ضغينه بقدر ماهو
مسايره مسايسه نقوم بفعلها حتّى يبقى مانسايرهُ جميلاً برضاه عنّا وبإبتسامتهِ لنا .

.كم من الوقت سـ نمضيه ونحن نساير !؟
بصراحه ياصديقي نفذ صبري .. كم سـ أحيا !؟
هناك فرص لا تأتي إلا مره واحده .. سـ أسايرهم في لباسي ومأكلي
وطريقه حديثي وكل ما يريدون لكن المسايره في مستقبلي وقرارتي حُمق
فـ الحياة ليست إلا مجموعه من القرارت والخيارات

أقتباس

ولكن ثق بأن مسايرتك للاخرين يجب أن تكون محدوده بشكلاً لا يتضارب
مع تحقيق إنسانيّتك ووجودك في الحياه . عصيانك للبعض هو ليس عصيان لطالما
ثبتت الرؤيآ أن الامر قد يجعلك في مصاف الاموات , هو ليس عصيان أن تصنع واقعاً في مجتمعك
يسوده الحوار بكل لوازمه ( الإبتسامه – الإستماع المبتسم أو حتّى عصفور الركن المبتسم , كل هذهِ
الاشياء يجب أن تصنعها أنت , لتصل بنفسك وبمعارضيك لبراً يجعلكم راضين عن انفسكم كل الرضا
وقبل ذلك يكون الله جل في علاه قد رضي عنكم لرضاكم .
الحوار هو شي جمـيل . وإن كنت أثق بأنك قد تُعاني مشاكلاً كثيره في خلق هذا الجو الاسري
الرائـع مثلي أنا , ولكن فشلي لايمثل فشلك أنت , لأنك قد تكون افضل مني في صنع ذلك .
لاتنسى ان تُقدم الكثير من الحلوى قبل البدء * , يجلب الإبتسامه !
دعني اخبرك ان نجاحك في صنع لغة الحوار لا يعني إتخاذه كحل قاطع لكل ماشرد
و ورد في حياتك , فكما ذكرت لك ان فرض الامور الوالديّه هي إستمتاع والدي يشعرهم
بأن الكرسي مازال عالياً في صالة البيت , كن منصاعاً متى ماكان النقاش يدور
حول شيئاً عيني لايضرك بالشكل الكثير .
( أنا جُبرت في الاسبوع الماضي على تصفيف شعري مع إني كُنت اتمنى ان استمر
على ماكان عليه " كدوش " ) هل انا هُنا انصاع ام اساير ؟ هم يثقون بأني استطيع
إبقائه ولكن إبقائي له يشعرهم بإنهم ليسو بالابويّه المتفق عليها مسبقاً .

أنت هرماً على إتخاذ قراراتك الصحيحه , إلعب على ان تكون متزناً دائماً .

من الحوار تعلمت شيئاً .. أن لـ مجتمعنا واقع أصم
وكثيراً ما نهدر وقت في إيصال وجهات النظر .. لمجتمع للأسف
لا يكترث لما نقول ..
ومع ذلك أتفق تماما ً أن كان الطرف الأخر الوالدين




,

أقتباس

كان معك مورينيو المشاكل الإجتماعيّه

مآ قصرت ..

أقتباس

دائماً تُبهرني بروعتك باكر , أنا استمتع بإطروحاتك صديقي !

ك لذة التوت توآجدك .. لاعدمتك

هلا هلا باكر 00
من يوم نزلت الموضوع ابي ارد مير مدري وش فيني 00

امممم موضوعك بالحيييل كبير
بتكلم انا عن نفسي سبق وسويت شي مااقتنعت فيه الوالده ولا الوالد
بس مامنعوني منه دامني انا واثقه اني رااح ارضيهم بالاخير
دخلت قبل ثلاث سنوات تقريبا قسم اللغه العربيه
امي كل يوم كانت تقول مايصلح لك ولارااح تكملين فيه
الين ماوصلت لقنااعه تاامه ان اللي امي كانت تقوله صح
وندمت وحولت قسمي 00
هذا الموقف هو اللي يحظرني الان او يمكن ماعندي قرار مأثر بحياتي الآ هو
لان حياتي مافيها كثر تفاصيل اوالقرارات المهمه
يعني احيانا اكبر همي فستاان محتاره اشتريه ولآ لا
وفي الاخير انا اللي اقرر00

انا ذكرت هالموقف وكيف ان والدتي كانت على صواب في البدايه
بس هذا مايمنع ان كل مره ننفذ اللي يبون احنا بنكون على صواب
لو سمعنا لهم يعني ناخذ رايهم ونحاول نرضيهم بس مو على حسااب شخصيتنا000

بس تدخلهم بحياتنا مهم ولا توصل لأكثر الامور حساسيه
مثل الزواج وغيرها00

امممم ما ادري اذا كاان ردي بصلب الموضوع
بس انا متحلفه ابي ارد ابي ارد0


باكر مُذهل بكل ماتحمله الكلمه من معنى00

أهلاً ندى الأيآم ..

في هذه الحآله حاولي فقط أن تتعايشي مع الواقع ..
جميل أن ندرك رغباتنا حتى وأن كنا متأخرين هناك أشخاص
كُثر تمضي حياتهم لايعلمون ما الذي يريدون ..

أقتباس

اذا تحدثت بشكل واقعي ونفسي وصحي فان الشخص الذي يتحلى
بشخصية قوية وبفكر يريح نهج قلبه بدون تأثر من هذا وذاك
فهو حتما انسان سعيد ، أو بنظري هي السعادة بعينها .
لاأعلم لماذا مجتمعنا العزيز يفهم ويستوعب أن الأبوية هي فرض
الاختيار في كل مايخص ابنائهم ومستقبلهم ووظائفهم وازواجهم
وحتى اسماء ابنائهم اذا كان الجميع سيقرر فما فائدة التربيه اذا !
سأقول جملة انا اقتنع بها 200% ان اكثر الناس راحة واستقرارا
هم من قرروا وعاشوا لأنفسهم ولم يأبهوا بطرق مسامير الغير
في حياتهم ليست انانيه ولا عدم احترام للوالدين ولكن انا الأحق
باختيار سعادتي

الأسره هي أنعكاس للمجتمع وغالباً المجتمع هو من يحدد رغبات الأباء
وبدورها تحدد مستقبل أبنائهم ..
بـ معنى كلنا أستاذ غيره .. كلنا جلآد غيرره >


:
بآلفعل أنا سعيد بتواجدك
شكراً لِ أطلالتك الجمييله ..

أهلاً أوطآن ..
> أسمك حكاااايه

أقتباس

باكر وش مسوي بـ مها بس تقولك ( الله يسامحك )

مدري ..
مها وش مسوي لك !

أقتباس

لنا كامل الحريـة بإي خيار كان بشرط الا يكون
منعطف مهم , فـ القرار لـ الأكبر والأعلم منك ,
سواء اعجبنا الأمر ام لا في - الغالب - هم ع حق

هذا عندما يكون الشخص صغير أو في مرحله يكون فيها غير واعي كفايه
لكن يُتخذ قرار لشاب ملتحي .. فيها تهميش كبير ل شخصه
وأستقلاليته اللي مثله صار عنده اولاد ويوجهم ..

أقتباس

وخير مثال احتجاجي اللي استمر سنة كاملة ع تخصصي بالجامعة <- داخلته غصب

مع اني كنت قدام خيارين بس الخيار اللي كان ببالي كان غلط
وما اكتشفت ذلك الا بعد وقت والحمد لله اني اخذت بقرار من قرر دخولي لـ الفيزياء
لان خياراتي و تفكيري محدود غير عن اللي خاضوا الحياة وعارفين وش فيها
بس هذا ما يمنع بـ أني اجد نفسي بأي مكان وضعتني فيه الظروف ,, واسايره زي ما انا ابي

اللي دلك ع الفيزياء مادلك ع خير ..
لوكنت واعي قليلاً وقتها ما دخلت الفيزياء .. والآن أحاول أصحح
هذه الخيار الخاطئ بـ خيارات أفضل للماستر
-
جميله قدرتك على المسايره ؛ أتمنى أن لا تكون على حسابك ..

أقتباس

الفاصل هنا .. شعورك بانك تملك نفسك وخياراتك

وهالشيء ع حسب طريقه الأخرين و طرحهم لأرائهم .. ليس بالفرض بل التوجيه !

وش يفيد الكحل في عيون الضرير !
سوا كان الأسلوب حسن أو لا هو في أخر المطاف فعل تقوم به
يناقض رغبتك ..

شكراً لزيارتك .. كانت مُبهجه

يا هلا باكر
طولت الغيبه ورجعت رجعه ئـد المقام
- الموضوع كبير " أبناء السهاد "زي ماكانو أهالينا من قبلنا
وتستمر الحياه
يقيني ان رأيي ملكي انا لكن المشكله تكمن هل املك الجرأة ؟
هل املك القوه على اللوم ان "حصل " فشل لاسمح الله او تبين حجم خطأ اختياري ؟
هل اقوى على سماع كلمات بـ مثل " قلنا لك , ماسمعتي لنا ,تحملي عنادك "
ومن هذا القبيل ..
ماذكرته سابقاً يجعلني اكسر الشر "هذا ان كان شر من اساسه"
وافعل مافعله غيري وو أحمد ربي : )
الى الآن لم أواجه في حياتي قرارات مصيريه
سوى التخصص الدراسي والذي قد يكون "الحمد الله في ذلك" ليس بيد احد
الا النسبه المصونه ..
وقد تكون قراراتنا كما ذكرت رذاذ كـ أختيار الفستان تتدريب بسيط
على فرض الرأي ف نصيحه لاتتخاذلو في ذلك ..

لـ ألك

أهلا رذاذ الحلم ..

أقتباس

بتكلم انا عن نفسي سبق وسويت شي مااقتنعت فيه الوالده ولا الوالد
بس مامنعوني منه دامني انا واثقه اني رااح ارضيهم بالاخير
دخلت قبل ثلاث سنوات تقريبا قسم اللغه العربيه
امي كل يوم كانت تقول مايصلح لك ولارااح تكملين فيه
الين ماوصلت لقنااعه تاامه ان اللي امي كانت تقوله صح
وندمت وحولت قسمي 00

مايحتاج ولآ ذا قسم بالله ..!؟
السعوديه صار عندها أكتفاء من قبل 20 سنه ..
في رأيي هآلمرحله جداً جداً مهمه ؛ المفترض الأباء لايحددون
تخصصات ورغبات أولادهم .. لكن ضروري التنبيه على النظر
إلى جوانب كثيرة وقت الأختيار أهمها رغبات أبنائهم و إحتياجات سوق العمل ..
على إيامي ماتنبهت على هالنقطه >

أقتباس

بس تدخلهم بحياتنا مهم ولا توصل لأكثر الامور حساسيه
مثل الزواج وغيرها00

تدخل الأهل شر لآبد منه ..
لكن تدخل الأهل لِ أرضاء المجتمع مشششكله

أقتباس

امممم ما ادري اذا كاان ردي بصلب الموضوع
بس انا متحلفه ابي ارد ابي ارد0

بل أصبتي لُبه يآفتاه ض1.. بوركتي

مرحباً تآما ..

أقتباس

- الموضوع كبير " أبناء السهاد "زي ماكانو أهالينا من قبلنا
وتستمر الحياه

شعبنا يُعاني تروبوفوبيا ( الخوف من التغيير ) .. !
الله يرفع عنه !

أقتباس

يقيني ان رأيي ملكي انا لكن المشكله تكمن هل املك الجرأة ؟

أقتباس

هل املك القوه على اللوم ان "حصل " فشل لاسمح الله او تبين حجم خطأ اختياري ؟
هل اقوى على سماع كلمات بـ مثل " قلنا لك , ماسمعتي لنا ,تحملي عنادك "
ومن هذا القبيل ..
ماذكرته سابقاً يجعلني اكسر الشر "هذا ان كان شر من اساسه"
وافعل مافعله غيري وو أحمد ربي : )

إذا ماكان الشخص متأكد كفايه من قراره المخاطره مهيب زينه ..
والمشوره جداً مفيده في مثل هذه الحالات

أقتباس

الى الآن لم أواجه في حياتي قرارات مصيريه

أقتباس

سوى التخصص الدراسي والذي قد يكون "الحمد الله في ذلك" ليس بيد احد
الا النسبه المصونه ..
وقد تكون قراراتنا كما ذكرت رذاذ كـ أختيار الفستان تتدريب بسيط
على فرض الرأي ف نصيحه لاتتخاذلو في ذلك ..

الحياه كلها على بعضها قرارات وخيارات صغيره ..
لاتتهاونوا في شي أبد

TAMA
سعيد.. وجداً ب أطلالتك

.
















× أَهّـلَاً بِكَ قَلَمَاً شَدَدّتَنِيِ . . .
وَ تَسَاءَلّتُ فِيِ نَفّسِيِ أَيِنَ "أَنَـاَ عَنّهْ . . . ؟!


× رُبَمَاَ يَجّمَعُنَاَ "سهَـادْ . . . ضِمّنَ قَوَاَنِيِنِكْ . . . :
فَ بِحُكّمِ تَرّتِيِبِيِ بَيّنَ إِخّوَتِيِ وَ فِي عَاَئِلَتِيِ ،
أُوُلِيِتُ جَمَّ الْإِهّتِمِامْ ، . . .
وَ سَأَقُولْ بِدَاَيَةً ( لِ اللهِ الْحَمّدْ - عَلَىَ كُلِ حَالْ ) ،
فَأَنَاَ الاْرّضَ الْخِصَبَةَ لِ زَرّعِ طَمُوُحَاِتِهِمْ ،
_______ وَ دَفّنِ خِيِفَتِهِمْ وَ تَوَجوُسَاَتِهِمْ . . . !
وَ أَنَاَ الْسَمَاءُ الْمُعَلَقَهْ ، بِ هَذَاَيَانِ أَحِدِهِمْ . . . !!!
وَأَنَاَ . . . وَجَعٌ مُلَطّخْ بِ كَذِبِ إِهّتِمَاَمِهِمْ ،
وَ لِ نُحّسِنْ الْظَنْ . . . فَ دَاَئِمَاً وَ أَبَدَاً "الْمَقّصَدْ خَيِييرْ" ،
وَحُبُهُمْ الْمُبَطَنْ بِ خَوفِهِمْ هَوَ الْدَاَفِعْ ، لِ خَلّقِ تِلّكَ الْشَوُشَرَهْ . . .!!!

وَ حَقِيِقَةً لَمْ يَكُوَنَاَ وَالِدَاَيِ فَقَطْ ،،
فَهُمْ جُمّلَةٌ مِنْ الْاَشّخَاصْ ، نَسّتَطِيِعْ أَنْ نُطَلِقْ عَلَيِهِمْ كَلِمَةْ ( مُجّتَمَعْ ) . . . !!!

وَ الْعَجِيِبْ فِيِ الْاَمّرْ اَنّهُ حِيِنَماَ أُلّقِيِتْ اَلْاَيِمَانُ الْمُغَلّظَهْ لِتَسُدَّ بَعّضّ سِكَكِ حَيَاَتِيِ جَهّرَةً وَ عُنّوَهْ ،
كَاَنَتْ - وَلَاَ أَعّلمُ لِمَاَ - أَبّوَابَاً مُشَرّعَهْ لِ فَلَذَاَتِهِمْ . . . !!!
إِخّتَاَرواَ لِيِ مَاَ يَشَاؤُنْ وَحَرَمُونِيِ مِمِاَ يِشَاؤُنْ ، لَكِنْ اللهُ دَوُمَاً يَخّتَارُ مَاَ يَشَاءْ ،
* فَلَاَ أُحِبُ أَنْ أُرّخِيِ قَبّضَتِيِ أَبَـدَاً عَنْ ( إِسّتِخَاَرَهْ ) ،
- وَ مَرّةً أُخّرَىَ ( لِ اللهِ الْحَمّدْ - عَلَىَ كُلْ حَالْ ) ،



× عِنّدَمَاَ نَكّبَرْ فِيِ الْسِنْ ، يَضّعُفُ الْنَظَرْ ،
وَ تَمِيِلُ الاَشَيَاءُ إلِىَ الاِصّفِرَارْ ،
فَعَلَىَ عَكّسِ مَا أَخَبَرّتََ فِيِ مَجَاَزِيِتِكْ ،،
أَضِفِ الِىَ زُرّقَةْ الْسَمَاءِ بَعّضَ إِصّفِرِارْ ، فَتَخّضَرْ . . . !!!
إِذَاَ سَتَراَهَاَ وَالِدَتُكْ مُلَبّدَهْ حَتّمَاً . . . !!!

- هَذِةِ حَقِيِقَهْ . . . تُصَاَدِفْ مَجَاَزِيِتَكْ . . . !!!



× مِنْ مَنّظُورْ اَبَـوَيِ :
كَثِيِرَاً مَاَ أَتَجَاَدَلْ مَعَ وَالِدِيِ فِيِ أُمُورٍ شَتّىَ ،
أَهَمُهَاَ قَرَارَاتِيِ ، بِمَاَ أَنِيِ عِنِيِدهْ إِلىَ حَدٍ مَاَ أَوُ رُبّمَاَ بِيِ بَعّضَ تَمَرُدْ ،
وَبِحُكّمِ ضِعّفُ خِبّرَتِيِ الْحَيَاتِيِهْ - كَمَا يَرَىَ أَبِيِ - . . . أَفّقِدُ كَثيِرَاً سَيّطَرَةْ الْجِدِالْ ،
لِ أُجّهِشَ بِ الْبُكَاَءْ فِيِ مَنّتَصَفِ الْحَدِيِثْ . . . !!!
وَ مَرّةً وَقَبّلَ أَنْ أَذَهَبَ كَ عَادَتِيِ لِ أَرّكُلَ بَابْ غُرّفَتِيِ غَضَبَاً دَاَمِعْ . . . !!!
قَالْ :" يَاَ بِنّتِيِ أَنَاَ أَبْ أَأَدّيِ رِسَالَةْ ، إِذَاَ تَزَوَجّتِيِ سَوِيِ الْيِ تِبِيِنْ "
حَقيِِقَهْ مُرّهْ أَنْ أَنتَظِرْ "عَرِيِسْ الْغَفّلَهْ" لِ أَفّعَلْ مَاَشِئّتْ . . . !!!
وَ أَخّرُجْ مِنْ سَطّوَةٍ إِلَىَ أُخّرَىَ . . . !!!
وَمَعْ أَنّ تِلّكَ الْجُمّلَةْ أَضَاَفَةْ إِلِيّ بَعّضَ إِطّمِئَنَاَنْ ،
إِلاَ أَنِيِ لاَزِلّتُ مُصِرّهْ أَنْ أَفَعلْ ذَاكْ الْشَيِءْ عَلَىَ "ذِمَةْ أَبِيِ" إِنْ شَاءْ اللهْ ،


× وَخِتَامَاً ، يَقُولْ جُبّرَاَنْ خَلِيِلْ جُبّرَاَنْ - وَلَوُ أَنّهُ لَيِسَ بِمَثَلٍ يُحّتَذىَ بِهْ - وَ لَكِنَهُ غَالِبَاً مَاَ يُصِيِبْ :

أَوُلَادُكُمْ لَيِسُوا لَكُمْ . . . !!!
أَوُلَادُكُمْ أَبّنَاءُ اَلْحَيَاةْ اَلْمُشتَاقَة إِلىَ نَفّسِهَا, بِكُم يَأتُونَ إِلىَ اَلْعَالَمْ, وَلَكِنْ لَيِسَ مِنّكُمْ . . . !!!
وَمَعْ أَنّهُمْ يَعِيشُونَ مَعَكُمْ, فَهُمْ لَيِسُوا مُلّكاً لَكُمْ . . .
أَنّتُمْ تَسّتَطِيعُونَ أَنْ تَمّنَحُوهُمْ مَحَبتكُمْ , وَلَكِنَكُمْ لَا تَقّدِروُنْ أَنْ تَغّرِسُوا فِيِهمْ بُذُورَ أَفّكَاركُمْ , لِأنَ لَهُم أَفّكَارَأً خَاصَةً بِهُمْ . . . !!!
وَفِيِ طَاقَتِكُمْ أَنْ تَصّنَعُوا اَلْمَساَكِنَ لَأجّسَادِكُمْ . . .
وَلَكِنْ نُفُوسُهمْ لَا تَقّطِنُ فِي مَسَاكِنِكُمْ . . .!!!
فَهِيِ تَقّطِنُ فِي مَسَكِنِ اَلْـغَدْ, اَلْذِيِ لَاَ تَسّتَطِيِعُونَ أَنْ تَزُورُوهْ حَتَى وَلَا فِيِ أَحّلَامِكُمْ . . .
وَإِنْ لَكَمْ أَنْ تُجَاهِدُوا لِكِي تَصِيروُا مِثّلَهُمْ ،
وَلَكِنَكُمْ عَـبَثاً تُحَاَوِلُونَ أَنْ تَجّعَلُوُهُمْ مِثّلَكُمْ . . . !!!
لِأَنَ اَلْحَيَاةْ لَا تَرّجِعُ إِلىَ اَلْوَرَاءْ, وَلَاَ تلَذُ لَهَا اَلْإقَامَةْ فِيِ مَنّزِلْ اَلْأمّسْ . . .
أَنّتُمْ اَلْأَقّوَاسْ وَأَوُلاَدِكُمْ سِهَامْ حَيِةْ قَد رَمَتْ بِهَا اَلْحِياةْ عَن أقَوَاسِكُمْ ،،
فِإنَ "رَامِيِ اَلْسِهَامْ يَنّظُر اَلْعَلاَمَة اَلْمَنّصوبَة عَلىَ طَرِيقِ اَلْلَانِهَايَة ,
فَيُلوِيكمُ بِقُدّرَتِه لِكِي تَكونَ سِهَامَهُ سَرِيعَة بَعِيدَة اَلْمَدَىَ . . .
لِذَلكْ, فَلِيكُنْ اَلتِواؤُكمْ بَيِنَ يَدِيِ "رَامِيِ اَلْسِهَامْ اَلْحَكِيِمْ لِأَجّلِ اَلْمَسَرةِ وَ اَلْغِبّطَةْ . . .
لِأَنهُ, كَمَا يُحِبُ اَلْسَهَمْ اَلْذِي يَطِيرِ مِنْ قَوسِه, هَكَذا يُحِبُ الْقُوسْ اَلْذِيِ يُثّبِتْ بِينَ يَدِيِهْ .



× عَظِيِمُ إِمّتِنِاَنِيِ لِ مَسَاَحَةٍ تَشَاَبَهَتْ مَعَ بَعّضِ مَاَبِيِ ،
رُغّمَ الْفَرّقْ الْشَاَسِعْ مَاَ بَيِنَ ذُكُورِيِتُكْ وَ أُنُوثَتِيِ ،
وَ كَمْ مِنْ إِشَاَرَةٍ خَضَرَاءْ سَتَقّطَعُهَاَ فِيِ مُجّتَمِعٍ تَاَبِعٍ لَكْ ، وَكَمْ مِنْ حَمّرَاءْ مُحَرمٌ حَتَىَ أَنْ أَقِفَ عِنّدَهَاَ . . . !!!
الْحَيَاةْ بِضّعُ قَرَارَتْ مَصِيِرِيِهْ ، أَنتْ مِنْ سَيِعِيِشُهَاَ إِقّتَسِمّهَاَ، لَكِنْ إِجعَلْ الْنَصِيِبَ الاَكًبَرْ مِنّهَاَ لَكْ ،
فَ أَنَا وَ أَنتْ وَ هُمْ كُلَنَاَ جُزّءْ مِنْ مُجَتَمَعْ لَاَ يَسّتَطيِع تَهّمِيِشْ أَحَدُنَاَ الاَخَرْ ، وَ إِنْ رَغِبْ . . . !!!

- وَ لَرُبَمَاَ سَيَخَتَلِفْ الْحَدِيِثُ وَ الاَحَدَاثُ عِنَدَمَاَ نَكُونْ نَحَنُ الْطَرفْ الْمُدَانْ . . . !!!



- حَقَقَ اللهُ مُرَاَدَكْ وَ أَلْحَقَهُ بِ مَاَ فِيِهْ الْخَيِرُ لَكْ .
_ _ _ _ _ _ _ وَ تِحِيِةً دَاَمِيِهْ لِ توُقِيِعِكْ ،















.