خَريف , وَ فصولُ أخرَى / مُدونَة - شبكة القناص

شـــجن · 09-06-2011, 05:25 AM

.

ـو أبكتبْ لين أحس القَلب / لايكتبْ ولا يوحِي !

* البدر

شـــجن · 09-06-2011, 05:44 AM

.

والبوح " سَفر " يَذهب بنا لِـ أقاصي الوجَع
ويرجِع بنا مُحمّـلين بِـ كُلّ شيء سِوى آرواحِنا اللتي نفثنَاها / إلى غيرِ عودة !

شـــجن · 15-06-2011, 12:02 AM

.

لم تَسمعها تَحيتي إليـكْ
وحتى أصابعي اللتي كانت تلُـوح لك لم تراها ,
كُنتَ تُبصر شيـئاً خلفي !

شـــجن · 19-06-2011, 04:51 AM

.

إلى مسافر لم يرحل :

كان يفهمُني هذا المسـاء حينَ يبكِيك مَعي !

هاهي الأقدار تأتيني مُحمـلة بِما كنت أخشاه
هاهي تقذف الفُقد في طَريقي , وقلبي , وعينيّ
هاهي الأيام تصفعُني , بعد أن مَنحنتني الأُنس حينَ زرعتكَ الأقدار أمـام بابي
لاشيء أسوء مِن أن تستيقظ ذاتَ صباح لِ تجد ما أودعته أدراجك قَد فًقد
لاشيء يُشبه المُفاجآءات المُفجِعــة ,
لاشيء مثلها يَسرق الفرح بَعد أن تَكدست غيومه في سمائِنا
لاشيء يلوِن الأيام , والليالي , والوجُوه , كُـل شيء يبدو مُكتظاَ بـِ الظُلمة !
مَثقوب ذلك القَارب الذي آعتَـليتُه, حين قصَدتُ محيط النسيان
مريضَة تلك المُدن اللتي شَددتُ الرِحـِال إليها , كل شيء يُعيدني إلى ماكُنت عليه ,
إلى الحنين المتُلبس بـ قلبي
إلى كرآكِيب الوجَع
إلى دَهشـة الفرآق
إلى حيث ينام وجهَك في ذآكرتي !
ثمةَ أشياء أسقطتها عـنوةً مِنك , حينَ قررت أن تختَـفي من أمامي
كأنك تُحاول أن تُبقي في ذاكرتي صورتك لأطول فترةِ مُمكنة !
كأنك تحاول أن تزرَع أصابِع عديدة في قلبي , تَمحي الأسماء القادمِة قَبل وصولِها !
لاشيء سَيخبرك حينها أنني تجاهَلتك , أنني نَسيتُك , أننَي أزحت أطيافك عَني ولو لـِ ستون دقيقه ,
كان علي أن أبصِر مايدور في قَلبك المكسور , لم أعتد أن أقحم نفسي في أي شيء أمامي
إنسللنا بِ صمت من ضجّة أحاديثنا , وأسئلتنا , التي لا تفتأ تعبر شفاهنا فَ تُقتل كل مرة !
كان الفِراق يغرس خنجره في قلبينا
كُنت قد أعددتَ حقائبك التي تَكدس بها كُل شيء سِوى تفاصيلنا الصغيرة
كان شيئاً في قلبكَ يموت كُل يوم , شيئاً مايتآكل , يلتحق بالايام والساعات الماضية , يَهرب مع الأشخاص الراحلين
كُل الطرق التي تأخُذنا قد تُعيدنا إلى حيث كنا , سِواها دروب الغياب تتلقف الراحلين دون أن تمنحهم تذآكر عودة
كَكل الاشياء الجميلة أنت , سَتبقى عالقاً في أعلى سَقف مِن الذاكرة
سَتبقى تَسكُب الذكريات الطويلة في كُل ليلة
تلك الذكرى التي بُنيت من طِين الحزن , ودموع الفراق المًـرة
سَتبقى حتى تَمنحني إطمئناناً , ويقيناً بأننَا ذات يوم " قد نلتقي
سَبتقى أنشودَتي التي أرهقَت قلبي كُلما ردَدتًها
سَتغفو في قلبي كَما تنامُ الحسنات في رصيد المؤمن
مَطلع العام الحالي تواطئت أنت والنسيان علي ,
بكيتُك كثيراً , كثيراً بـ حجم لقاءاتنا التي جَعلتنا نضحك كثيراً ونتوجـَع كثيراً ونغرق بها كثيراً أيضاَ ,
مُمتنة أنا لِ قلبك الذي تَلقفني حين أويت إلـيه ,
مُمتنة لِ إحتوائك لحماقاتي وكأن شيئاً لم يكُن
مُمتنة لِ الربيع الذي إكتسَاني بعد الشِتاءات البائِسه
مُمتنة للقدر الذي جمعني بِك ذات يوم , ومالبثنا " أن إفترقنا

شـــجن · 22-06-2011, 03:21 AM

.

الذين تقام مأدبات الحزن أمامهم صباحاً ومساء
الذين أخفَت خطوط اليأس بصمَات أصابِعهم
الذين يحفظون أناشيد البُـكاء أكثر مِن أسمائهم ,
الذين يُحلِقون فوق بساَتين الغياب , لايُطيقون البُعد عنها
الذين يُقدمون لنا الفرحَ بيدهم اليمنى , ويخفون الأسى في اليدِ الأخرى كي لانراها
الذين يحفظون أشواقهم لنا في صناديق أعماقِهم دون أن تصدأ
الذين ترتَكب في حَقهم الأمنيات مَوتاً كل مساء وصباح
الذين يرحلون عنا ونَهر الأنين الجارف في قلوبهم , لم يجُف بعد
الذين يودعوننا ومِلئ أفواههم إبتسَامه , بينما قلوبهم لم تعرف بعد كيف تبتسم
الذين تَختبىء في جَوفهم فوانيس حُزن لم تنطفيء ,
الذين فَشلوا في إقتناء البهجة من الليالي المُكتظه بالأصـدقاء, والأهل
الذين يُشاغب الحنين في رسائِلهم المرسله إلينا , وينسَون أن يُدونوا في أسفلها الأماكن اللتي ارتحلوا إليها
الذين أهدتهم مُكالماتنا , أملاً , لكنِه مايلبث أن يحترق حين نُغلق الهواتف
الذين كَبّلت الأيام خطواتهم , وأنسَتهم كيف أن أصوآتهم لازالت مُتكسره
الذين تتزاحم أسمائُنا في أدعيتِهم سِراً كل ليله
كيف للفرح أن نَزرعه أما عتباتهم
وعتبَات أبوابهم كسّرها مَطر الشجن منذ سنين طِوال !

شـــجن · 26-06-2011, 01:48 AM

.

وجهكِ المُشرق , يَسكب الطَمأنينة في نفسي
تَنبت في قَلبي الحدائق , فأتنفس الحياه بِ بهجـةِ أكبر

شـــجن · 26-06-2011, 03:40 AM

.

أنت الذي تظمَا لِ شوووفك / مواعِـيد
وأنت الذي تَشكي " سفرك " القصَايد

شـــجن · 28-06-2011, 03:17 AM

.

أحتَاجُ أن يَبكي عَلى قَلبي
. . . أحَد ,

شـــجن · 28-06-2011, 03:49 AM

.

" هذه الليله المُمتلئة بالضَجر , والمَلل وأشياء أخرَى تؤرقني
على أي شَمّاعة سأعَلق هَمي . . . . . وأنام !

شـــجن · 03-07-2011, 04:14 AM

.

_ وَأنت مَظلتي مِن / مَطر البُـكَاء

شـــجن · 09-09-2011, 02:11 AM

.

ليسَ لي أحلامْ
إنما أحلامي ماتَت في زواياكَ البلـيده
ولا أملِكُ في مُعجم كَلماتي | حرفاً واحداً
إذ أن الليل يُعتّق كَلماتي كُل ليله
على نَجمه بَعـيده
لا تُعاتِبني إذا " نَسيت كَيفَ أستَقبِلك
حين الوصول !
ولا تُحيرني بِـ سؤال , يُثير السكون النائِم في عَقلي
لاتجِيء إلى صَومعتي
ولاتُطل من شُـرفتكْ
إنني " دوماً وحيده !
لا أُخبئ شَيئاً في قَلبي كَما غَيري مِن البشر
فَـ قلبي حـَديقةً لِلمارين مِن حَولي
إقطِف مَاتشَاء من حُزن أو وجَـعٍ أو أشواقٍ
أو بًكآئات مديدة !
أنا لَم ازل ياصَديقي , أتَكأ عَلى / جُدران الذِكريات
وأبني لِلراحلين مَوانئ , وَمرافيئ
وَنسيت , أنّ السُفن التي وَلت وجههَا شَطر الغيـِاب
ظلت طريق الرجُوع
وغفَت فِي بَحر النِسـيان , بِ ذاكرةٍ جديـدَه !
أنا لم ازل , أُلون خَارطة حياتي بِ الشحُوب
حتى غَدوت ياصَديقي , زهرةً نَسِيها أصحابَها في , حَدائق الأُمنِيـات
وتركُوها ذآبلة تَستَسقي غيثَ أيامٍ رَغيده
أنا لم ازل ألَـتقطُ الصَمت حِين يُرمى من/ نوافِذ الشفاه
أيا صديق , لاتوشوش لي بأنك باقٍِ ,
فـ غيرُك أطلق ذاتَ الوعود ,
وظلَ طريق الرجوع
وضَاع في دروبٍ بَعيده . . !

شـــجن · 15-09-2011, 07:25 AM

.

" ياعلّ مَبسَمك , ماَ تمرّه شهقَة / بكَا ‘

نسيت آنساك ! · 15-09-2011, 07:36 AM

- ووَحُدك مِنْ يُصيّر المفُرداتَ , جنه !

شـــجن · 19-09-2011, 09:17 AM

.

أيُنا يشـتَاق أكثَر ؟
مَنذ ساعة الفراق , كُنت أنت أسرع من الزمن وَمن الضوء ومن الصوت ,
إختفيتَ بِسرعة , مُلملماً كُل مـا تجده في طريقك
ومن دون أن أخذ مِنك موثقاً , أن لاتجعلني أمتلاْ بِك إلى هذا القدرِ الموجع !
أرعبني إختـفَاء الأشياء من أمامي !
كُنتُ أبحث عن أي شيء , أي شيء يمكـنه أن يبعث رسائِل إطمئنان إلى " فَاجعه قلَبي ,
قلبي الذي مَرض بِك , ومِنكْ !
كنُت أبحث عَنك في المسَافات اللّتي إتَسعت فيما بينـنا ,
أشتُم الحنين , والإشِتياق اليتـيم , والخيبَات المُتتاليه وكل مَاينبش في ذاكِرتي بحثاً عنكْ
وأظَل أُحدّق بِالأبواب , لَعلّ صوتاً ينَبعث منها , لعلَ بِشارةً سقطت أماَم بابي ,
وأتفقَد الطَريق الذي إحتضَن خُطواتنا الفَرحه ,
فَ رُبما الأقدار تجُبرك أن تخطو إليه ثانية
أو لعلّك إختنقْت من وجَع الذكرى , وظَللت تبحثُ عن رياح
تخلصك من الأنثى الّتي وجدتها ذاتَ يوم صُدفه في طَريقك
أخبرني بصدق . .
هل كنتَ تكتب شيئاً عن لعنّه الصـُدف ؟

شـــجن · 19-09-2011, 10:13 AM

.

* وَحينَ أرى دمُوع أمِي , يُخـيّل إليّ أنها / أنهـَار الجنّـه ’

09-06-2011, 05:25 AM	#1
شـــجن قنــاص مبــدع	خَريف , وَ فصولُ أخرَى / مُدونَة . . ـو أبكتبْ لين أحس القَلب / لايكتبْ ولا يوحِي ! * البدر

09-06-2011, 05:44 AM	#2
شـــجن قنــاص مبــدع	رد: خَريف , وَ فصولُ أخرَى / مُدونَة . والبوح " سَفر " يَذهب بنا لِـ أقاصي الوجَع ويرجِع بنا مُحمّـلين بِـ كُلّ شيء سِوى آرواحِنا اللتي نفثنَاها / إلى غيرِ عودة !

15-06-2011, 12:02 AM	#3
شـــجن قنــاص مبــدع	آيا وَجع قلبي . لم تَسمعها تَحيتي إليـكْ وحتى أصابعي اللتي كانت تلُـوح لك لم تراها , كُنتَ تُبصر شيـئاً خلفي !

19-06-2011, 04:51 AM	#4
شـــجن قنــاص مبــدع	ما أبيك اليوم وباكِر / أحتريك . إلى مسافر لم يرحل : كان يفهمُني هذا المسـاء حينَ يبكِيك مَعي ! هاهي الأقدار تأتيني مُحمـلة بِما كنت أخشاه هاهي تقذف الفُقد في طَريقي , وقلبي , وعينيّ هاهي الأيام تصفعُني , بعد أن مَنحنتني الأُنس حينَ زرعتكَ الأقدار أمـام بابي لاشيء أسوء مِن أن تستيقظ ذاتَ صباح لِ تجد ما أودعته أدراجك قَد فًقد لاشيء يُشبه المُفاجآءات المُفجِعــة , لاشيء مثلها يَسرق الفرح بَعد أن تَكدست غيومه في سمائِنا لاشيء يلوِن الأيام , والليالي , والوجُوه , كُـل شيء يبدو مُكتظاَ بـِ الظُلمة ! مَثقوب ذلك القَارب الذي آعتَـليتُه, حين قصَدتُ محيط النسيان مريضَة تلك المُدن اللتي شَددتُ الرِحـِال إليها , كل شيء يُعيدني إلى ماكُنت عليه , إلى الحنين المتُلبس بـ قلبي إلى كرآكِيب الوجَع إلى دَهشـة الفرآق إلى حيث ينام وجهَك في ذآكرتي ! ثمةَ أشياء أسقطتها عـنوةً مِنك , حينَ قررت أن تختَـفي من أمامي كأنك تُحاول أن تُبقي في ذاكرتي صورتك لأطول فترةِ مُمكنة ! كأنك تحاول أن تزرَع أصابِع عديدة في قلبي , تَمحي الأسماء القادمِة قَبل وصولِها ! لاشيء سَيخبرك حينها أنني تجاهَلتك , أنني نَسيتُك , أننَي أزحت أطيافك عَني ولو لـِ ستون دقيقه , كان علي أن أبصِر مايدور في قَلبك المكسور , لم أعتد أن أقحم نفسي في أي شيء أمامي إنسللنا بِ صمت من ضجّة أحاديثنا , وأسئلتنا , التي لا تفتأ تعبر شفاهنا فَ تُقتل كل مرة ! كان الفِراق يغرس خنجره في قلبينا كُنت قد أعددتَ حقائبك التي تَكدس بها كُل شيء سِوى تفاصيلنا الصغيرة كان شيئاً في قلبكَ يموت كُل يوم , شيئاً مايتآكل , يلتحق بالايام والساعات الماضية , يَهرب مع الأشخاص الراحلين كُل الطرق التي تأخُذنا قد تُعيدنا إلى حيث كنا , سِواها دروب الغياب تتلقف الراحلين دون أن تمنحهم تذآكر عودة كَكل الاشياء الجميلة أنت , سَتبقى عالقاً في أعلى سَقف مِن الذاكرة سَتبقى تَسكُب الذكريات الطويلة في كُل ليلة تلك الذكرى التي بُنيت من طِين الحزن , ودموع الفراق المًـرة سَتبقى حتى تَمنحني إطمئناناً , ويقيناً بأننَا ذات يوم " قد نلتقي سَبتقى أنشودَتي التي أرهقَت قلبي كُلما ردَدتًها سَتغفو في قلبي كَما تنامُ الحسنات في رصيد المؤمن مَطلع العام الحالي تواطئت أنت والنسيان علي , بكيتُك كثيراً , كثيراً بـ حجم لقاءاتنا التي جَعلتنا نضحك كثيراً ونتوجـَع كثيراً ونغرق بها كثيراً أيضاَ , مُمتنة أنا لِ قلبك الذي تَلقفني حين أويت إلـيه , مُمتنة لِ إحتوائك لحماقاتي وكأن شيئاً لم يكُن مُمتنة لِ الربيع الذي إكتسَاني بعد الشِتاءات البائِسه مُمتنة للقدر الذي جمعني بِك ذات يوم , ومالبثنا " أن إفترقنا

22-06-2011, 03:21 AM	#5
شـــجن قنــاص مبــدع	رد: خَريف , وَ فصولُ أخرَى / مُدونَة . الذين تقام مأدبات الحزن أمامهم صباحاً ومساء الذين أخفَت خطوط اليأس بصمَات أصابِعهم الذين يحفظون أناشيد البُـكاء أكثر مِن أسمائهم , الذين يُحلِقون فوق بساَتين الغياب , لايُطيقون البُعد عنها الذين يُقدمون لنا الفرحَ بيدهم اليمنى , ويخفون الأسى في اليدِ الأخرى كي لانراها الذين يحفظون أشواقهم لنا في صناديق أعماقِهم دون أن تصدأ الذين ترتَكب في حَقهم الأمنيات مَوتاً كل مساء وصباح الذين يرحلون عنا ونَهر الأنين الجارف في قلوبهم , لم يجُف بعد الذين يودعوننا ومِلئ أفواههم إبتسَامه , بينما قلوبهم لم تعرف بعد كيف تبتسم الذين تَختبىء في جَوفهم فوانيس حُزن لم تنطفيء , الذين فَشلوا في إقتناء البهجة من الليالي المُكتظه بالأصـدقاء, والأهل الذين يُشاغب الحنين في رسائِلهم المرسله إلينا , وينسَون أن يُدونوا في أسفلها الأماكن اللتي ارتحلوا إليها الذين أهدتهم مُكالماتنا , أملاً , لكنِه مايلبث أن يحترق حين نُغلق الهواتف الذين كَبّلت الأيام خطواتهم , وأنسَتهم كيف أن أصوآتهم لازالت مُتكسره الذين تتزاحم أسمائُنا في أدعيتِهم سِراً كل ليله كيف للفرح أن نَزرعه أما عتباتهم وعتبَات أبوابهم كسّرها مَطر الشجن منذ سنين طِوال !

26-06-2011, 01:48 AM	#6
شـــجن قنــاص مبــدع	ابي لاغابت عيونك / ابل بدمعي ثيابي . وجهكِ المُشرق , يَسكب الطَمأنينة في نفسي تَنبت في قَلبي الحدائق , فأتنفس الحياه بِ بهجـةِ أكبر

26-06-2011, 03:40 AM	#7
شـــجن قنــاص مبــدع	قَالها البَـدر , . أنت الذي تظمَا لِ شوووفك / مواعِـيد وأنت الذي تَشكي " سفرك " القصَايد

28-06-2011, 03:17 AM	#8
شـــجن قنــاص مبــدع	عَساه بخيِر , . أحتَاجُ أن يَبكي عَلى قَلبي . . . أحَد ,

28-06-2011, 03:49 AM	#9
شـــجن قنــاص مبــدع	وصُداع أيضاً :( . " هذه الليله المُمتلئة بالضَجر , والمَلل وأشياء أخرَى تؤرقني على أي شَمّاعة سأعَلق هَمي . . . . . وأنام !

03-07-2011, 04:14 AM	#10
شـــجن قنــاص مبــدع	إن جيتْ آمش الدَمع تبكي كفوفيِ , . _ وَأنت مَظلتي مِن / مَطر البُـكَاء

09-09-2011, 02:11 AM	#11
شـــجن قنــاص مبــدع	_ وش باقِي مِن الآلآم , وش بَاقِي من الأحـلاَم ! . ليسَ لي أحلامْ إنما أحلامي ماتَت في زواياكَ البلـيده ولا أملِكُ في مُعجم كَلماتي \| حرفاً واحداً إذ أن الليل يُعتّق كَلماتي كُل ليله على نَجمه بَعـيده لا تُعاتِبني إذا " نَسيت كَيفَ أستَقبِلك حين الوصول ! ولا تُحيرني بِـ سؤال , يُثير السكون النائِم في عَقلي لاتجِيء إلى صَومعتي ولاتُطل من شُـرفتكْ إنني " دوماً وحيده ! لا أُخبئ شَيئاً في قَلبي كَما غَيري مِن البشر فَـ قلبي حـَديقةً لِلمارين مِن حَولي إقطِف مَاتشَاء من حُزن أو وجَـعٍ أو أشواقٍ أو بًكآئات مديدة ! أنا لَم ازل ياصَديقي , أتَكأ عَلى / جُدران الذِكريات وأبني لِلراحلين مَوانئ , وَمرافيئ وَنسيت , أنّ السُفن التي وَلت وجههَا شَطر الغيـِاب ظلت طريق الرجُوع وغفَت فِي بَحر النِسـيان , بِ ذاكرةٍ جديـدَه ! أنا لم ازل , أُلون خَارطة حياتي بِ الشحُوب حتى غَدوت ياصَديقي , زهرةً نَسِيها أصحابَها في , حَدائق الأُمنِيـات وتركُوها ذآبلة تَستَسقي غيثَ أيامٍ رَغيده أنا لم ازل ألَـتقطُ الصَمت حِين يُرمى من/ نوافِذ الشفاه أيا صديق , لاتوشوش لي بأنك باقٍِ , فـ غيرُك أطلق ذاتَ الوعود , وظلَ طريق الرجوع وضَاع في دروبٍ بَعيده . . !

15-09-2011, 07:25 AM	#12
شـــجن قنــاص مبــدع	يـَالـلي قَلبي فِي كفُوفك . .نـَـقش حناَ , . " ياعلّ مَبسَمك , ماَ تمرّه شهقَة / بكَا ‘

15-09-2011, 07:36 AM	#13
نسيت آنساك ! قناص مميــز	رد: خَريف , وَ فصولُ أخرَى / مُدونَة - ووَحُدك مِنْ يُصيّر المفُرداتَ , جنه !

19-09-2011, 09:17 AM	#14
شـــجن قنــاص مبــدع	_ خلّيتني . . وأنت حالف ما تخلّيني ! . أيُنا يشـتَاق أكثَر ؟ مَنذ ساعة الفراق , كُنت أنت أسرع من الزمن وَمن الضوء ومن الصوت , إختفيتَ بِسرعة , مُلملماً كُل مـا تجده في طريقك ومن دون أن أخذ مِنك موثقاً , أن لاتجعلني أمتلاْ بِك إلى هذا القدرِ الموجع ! أرعبني إختـفَاء الأشياء من أمامي ! كُنتُ أبحث عن أي شيء , أي شيء يمكـنه أن يبعث رسائِل إطمئنان إلى " فَاجعه قلَبي , قلبي الذي مَرض بِك , ومِنكْ ! كنُت أبحث عَنك في المسَافات اللّتي إتَسعت فيما بينـنا , أشتُم الحنين , والإشِتياق اليتـيم , والخيبَات المُتتاليه وكل مَاينبش في ذاكِرتي بحثاً عنكْ وأظَل أُحدّق بِالأبواب , لَعلّ صوتاً ينَبعث منها , لعلَ بِشارةً سقطت أماَم بابي , وأتفقَد الطَريق الذي إحتضَن خُطواتنا الفَرحه , فَ رُبما الأقدار تجُبرك أن تخطو إليه ثانية أو لعلّك إختنقْت من وجَع الذكرى , وظَللت تبحثُ عن رياح تخلصك من الأنثى الّتي وجدتها ذاتَ يوم صُدفه في طَريقك أخبرني بصدق . . هل كنتَ تكتب شيئاً عن لعنّه الصـُدف ؟

19-09-2011, 10:13 AM	#15
شـــجن قنــاص مبــدع	غصّـيت يوم شفتها عيونك , . * وَحينَ أرى دمُوع أمِي , يُخـيّل إليّ أنها / أنهـَار الجنّـه ’