كما أقرأ و أرى .
و كأنّ هذا النصّ تمردّ على أشياء كثيرة خلّفها الغياب, حتّى بات "أداة استعارة" !

طبتِ وبوركت الروعة بينَ يديكِ يا منبع الحكايات

سُحَرَ حَرَّفَكَِّ يعَلََّوْ للأُفقِ , ويتَدَحْرَجَ مَنّْ الآه
يَ آلَمََدِيِنّه وبُركآنَ ثائِر في الأضَلَُّع الَمَسَكَيّْنه

نعَوَّمَ ’
يَ أنفَاسُ الرَبِيع , لآتتَنَهَّدَي بِ حَزِيِنّه !
الَذََّكَرِيّآت مَهِمّا تطوَقَّت بِ العَذَآبَ تَبَقَّى
في قَلَبَك سَجِيِنّة لسَنِيّن مُقَبِلَه قَدّ تَكَوَّنَ أجَمَل
لكِ الحُبِ أَيْتها آلَمََدِيِنّه الَنْاعَمَّه ,

.















. . .
قَسَتِ الحياةُ على الطريدِ . . فلا الدموع ولا الصَّلاهْ ،
وقسا الحبيبُ على الغريبِ . . فلا الدموع ولا الصَّلاهْ ،
فرغ الحديثُ ومن رواه . . طُوِيَ الكتابُ فمن طواهْ ؟
عجباً لهذا الحب من . . بدءِ الزمانِ لمنتهاهْ ،
وقضائِهِ بين الذي . . حفظ الوفاءُ ومن سلاهْ ،
قتلى الهوى لا يُذكرون . . ولا حساب على الجناهْ . . . !

_ إِبّرَاَهِيِمْ نَاَجِيِ ،











. . .
نَعُوووُمْ | غَالِيِتِيِ ،

كُلُ صَبَاَحٍ يَحّمِلُكِ إٍليٍنـاَ هُو بِ حَقْ مُخّتَلِفْ ،
مَتَلَوِنٌبِكْ وَ بِ جَمَالِكْ ،
دُمّتِ يَ ذَات الْنَبّضِ الْزَلاَلْ ،














.

.


قرأت تفاصيل المدينه وعدت لأحيك
انين طرقاتها الحزينه واكتشفت
أن عذوبة الناعمه لامثيل لها
حتى لو كان السرد موجعا

الناعمه كل مره اتأكد انكِ حكايه جميله لااريد
الانتهاء منها



.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة J A R ! 7 H ’، آه يَـ المدينَـةَ / و َسّكتنا حَزينَة بَددَت حلمَ َكان يَضَوي حْنيَنَي وحَنَينة ...... راحَ راحَ راحَ وترَكنَي آحَسَبَ اليَ ضْاعَ منَ سنيَنيَ وسَنيَنة ؛ كَم انَتَي رائَعهَ ، النّاعِمـة حْرَوفك بَداخل الروّح تنَسْيِجِنَة ’، ... [ | ] ... .....

أنرتِ المكان وساكنيـه
ومن طيبه معدنك لمعت صفوة مشاعري .
شكرآ على مشاعرك الدافيه .
مُمتنـه لكِ

مشكوره على النقل الموضوع ..
تحياتي
هلالي
صميمي