سُحَرَ حَرَّفَكَِّ يعَلََّوْ للأُفقِ , ويتَدَحْرَجَ مَنّْ الآه
يَ آلَمََدِيِنّه وبُركآنَ ثائِر في الأضَلَُّع الَمَسَكَيّْنه
نعَوَّمَ ’
يَ أنفَاسُ الرَبِيع , لآتتَنَهَّدَي بِ حَزِيِنّه !
الَذََّكَرِيّآت مَهِمّا تطوَقَّت بِ العَذَآبَ تَبَقَّى
في قَلَبَك سَجِيِنّة لسَنِيّن مُقَبِلَه قَدّ تَكَوَّنَ أجَمَل
لكِ الحُبِ أَيْتها آلَمََدِيِنّه الَنْاعَمَّه ,