كما أقرأ و أرى . و كأنّ هذا النصّ تمردّ على أشياء كثيرة خلّفها الغياب, حتّى بات "أداة استعارة" ! طبتِ وبوركت الروعة بينَ يديكِ يا منبع الحكايات