اعووذ بالله .. الله يثبتنا على منهجنا ..

الله ياااااااااخذهم اما سالفة الشيخ والله اني بكيت من القهرررررررر
بس الله يحمينا وبصراحه انصدمت تكون الوطن كذا
حسبي الله عليييييييييهم

واما الحوثيين
فالحمدالله طردناهم شر طرده والله يحفظنا ويحفظ بلدنااااااا
ويرجع كل واحد خدم دينه ووطنه
لاهله سالللم غانم

محمد الجهيم

أهلاً بتواجدك..

اختلافك معي في الرأي لا يعني الكثير.. فهو لا يفسد في الود قضية..

ليس جميع من يعمل في الصحيفة يسير في تيار واحد.. لكن كما نقول أن صحيفة
الجزيرة هلالية ( رياضيا) رغم أن من كتابها من له ميول أخرى.. نقول أن صحيفة
الوطن فكرياً تساير العلمانية و الليبرالية بناءً على السواد الأعظم من كتابها.

أما ما قلت أنه يخالف الفِطر السليمة.. فهو موجود فعلاً..
لن أكفر الأشخاص بأعينهم لأن هذا ليس لي.. لكن أقول أن مما يكتبونه كفر و أمرهم إلى الله..

يقول تعالى: { قل أبالله و ءاياته و رسوله كنتم تستهزؤون ~ لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم }.

إذن أي استهزاء بالدين - الذي هو من آيات الله - يعتبر كفراً بصريح العبارة في الآية.. و لك أن تقرأ
مقالاتهم ستجد فيها من يهزأ بالدين بطريقة أو بأخرى و بشكل متكرر.
و إذا أبيت إلا التمثيل و ذكر الأسماء بصريحها فلا مانع لديّ..

المزن الهلالي..

ابن الوطن يظل ابناً للوطن ما لم يعق بوطنه و يكون سعيه
سعياً حثيثاً لإفساد الوطن دينياً و أخلاقياً و فكرياً.

ما أذكره من تقسيم و نعت لأولئك بأوصاف العلمانية و غيرها هو
لكونهم يسيرون على ذلك المنهج.. و هم - فكرياً - يغذّون من الخارج
و بالتالي فإن بعض ما يدعون إليه هو عقوق بأبيهم - الوطن - الذي احتضنهم
و ظل يرعاهم حتى و هم يسعون لإفساده بطرقهم الملتوية.

- بالنسبة لحديث القاعدة و مدى دعمهم للحوثيين.. فلم أقف على هذا الأمر و أتتبع
آثاره..

d.lost

أهلاً بعودتك.. أثريت النقاش..
يسعدني تكرار كتابتك هنا..


تماماً هذا ما أرمي إليه..

الطوابير المتعددة.. فهم كالسوس الذي ينهش في داخل جسد الوطن..
ذلك أنهم يعرفون خباياه و أسراره.. و يتغذون فكرياً من خارجه بالطريقة
المناسبة لتدميره فكرياً و خلقياً لصالح جهات أخرى.. لكنهم يعملون على
المدى البعيد.. و سواءً شعروا أم لم يشعروا فهم يعملون لصالح جهات غربية..!

بسم الله الرحمن الرحيم وعدتك بأن أتي لك بالمقطع من اليوتيوب
وهاذا المقطع بين يديك ومن لايقنعه هاذا الكلام فبماذا يقتنع

اليك المقطع:

أجو ان ترد بعد مشاهدة المقطع