المزن الهلالي..
ابن الوطن يظل ابناً للوطن ما لم يعق بوطنه و يكون سعيه
سعياً حثيثاً لإفساد الوطن دينياً و أخلاقياً و فكرياً.
ما أذكره من تقسيم و نعت لأولئك بأوصاف العلمانية و غيرها هو
لكونهم يسيرون على ذلك المنهج.. و هم - فكرياً - يغذّون من الخارج
و بالتالي فإن بعض ما يدعون إليه هو عقوق بأبيهم - الوطن - الذي احتضنهم
و ظل يرعاهم حتى و هم يسعون لإفساده بطرقهم الملتوية.
- بالنسبة لحديث القاعدة و مدى دعمهم للحوثيين.. فلم أقف على هذا الأمر و أتتبع
آثاره..