،

وفي غمرة الفرح يداهمنا الكدر ..

يحدث شيء مـا ليعكر صفو تعبنـا كثيرا لنفوز به ..

حياتنـا هي حياة الكدر / التعب / الآلم

الراحة فيها لاتدوم ..

الفرح مانلبث أن نمسك به حتى يتلاشى ..

البسمه تختفي سريعا ..

والقلب في كل الآحوال هو الذي يعاني ..

أن تأخر الآلم عن زيارتك فلا تظن أن الحظ إبتسم لك ..

هو قادم لامحالة .. وربما هو يدبّر مكيدة لك أشد مرارة مما عهدت ..

لم أتمنى أن أهدي احدا المــا .. حتى من أغدقوا علي الآلم بكرم ..

لكن هي الآقدار هكذا .. تؤلمـنا وتجعل منا أدة بشعة لمنح الآلم للآخرين ..

الذين آلمونـا والذين لم يؤلمون ..

ونحن في كل الحالتين متألمون بشراسة ..

والرحمة منك يـــارب ..

،.


حين يكون النوم هو الطريق الآسلم للهروب

من ذاتك / متاعبك / الكون الذي يخنقك

يصبح ذا مذاق مـر لم تكن يومـا تتخيله ..!

ذلك أن النوم عادة راحة لنا ..

لكنه أحيانا يتحوّل لـ أدة بشعة للآلم ..

الألم . . . هو الألم !
وإن غدى صوت القلم ..
وإن لبس ثوب الحروف ،،
أو تمثّل في طيوف !
أو سكب هــ (الآه) معنى ..
في شخوص وفي وصوف ،،
الألم هو الألم !

::

شعاع ’

أحبه ..

كثر ماوحشته قامت تمخطر وسط شرياني !

تمـثال الغربة

حضور باذخ كل مرة

ممتنة لكرمك

..

..،

وحين يكون الشوق قد بلغ مـداهـ

ووصل لجنون لاسقف له ..

هل من سبيل للراحة وقلبي يبغى الراحة لديه ..

لهفة جااارفة تكسوني ..

وظما لامنتهى له احسه يُبليني ..

وجنون أخافه يفضي بي للغررررق ..

وهل من نجاة وقلب قد سلّم مفاتيحه له ..

في داخل القلب هنآك الشوق يحفر أخدودا

والحنين يشطرني نصفين ..

في النوم تاتي به الآحلام وأتمنى أن لا أصحو ..

وفي اليقظة هو أقرب لأنفاسي من أنفاسي..

اشتهي قربك بجنووون ..

مذ أحببتك لم يعرف العقل لي طريقا ..

أمنحني شيئا منك لأحيا ..

ومازال الشوق بي لاينطفيء ..

،.

والله الجفا بـــ ــرد

والله الجفا بـــ ــرد

والله الجفا بـــ ــرد

......................
.....................

والموعد المهجور ..

ماينبت الورد ..!






الأرض تضيق بي والسمـاء

الدنيا حولي شاسعه لكنها في نظري تضيق

والقلب لم يعد له من الضيق بُـد

الروح باتت في جفاف

لاسماء تُمطر سوى بالتعب

ليس هناك ما يُبهج ..!

البسمه اصبحت ذابلة على شفاه توسدت الأرق

الجسد يشكي إنهاك روح والروح تشكي انهاك قلب

والكون كله رماااااااااااد

يلتحف لون الرماد الباهت المقيت

والضوء من العمق تلاشى

لاشيء بإمكانه أن يهديك ضوء

حيث " الجفا " مد اسوارهـ حولك ..!

والله الجفا بـــ ــرد

والله الجفا بـــ ــرد

والله الجفا بـــ ــرد

لاشيء .......!

،

من الاشرف أن نموت بصمت ..

ليس يجدي أن تصرخ بآلمك ..

لا أحـد يهتم لذلك ..!

ابك وحدك
ابك وحدك
ابك وحدك

من الأفضل أن لانكتب الآلم ..

لـندعه يؤلمنا وحدنــا ..

لنموت بصمت ..!

لا أحد يهتم لذلك ..!

شكرا لكل الآلآم .. الوجع .. الموت

كل شيء في الـداخل تهشم ..!

الغصة الخانقة هي الي تبقت ..!

وماذا بعد ..؟

لا راحــــــــة ....!

شكرا لكل شيء ..

لم أعد أبتئس من الآلآم ..

لم تعد جديــدهـ ..

كل شيء متوقع أن يحدث ..

هكذا هي الطرق اليك دائما وعرهـ ..

وتخلّف سقطات تفضي بنا الى أعمق هوهـ ..

ومامن سبيل ..!

الآلم يحتل حوآسي ..!

اموت وأنا على قيد الحياهـ ..

الرحمـــه منك يــارب .. الرحمه ..

.
.
.
تبسمي واعطي لروحي الحياه ..
ماابي ارق ماابي تقولين آآآآه ..

ماابي صور لك باهته
ابيك باعماقي تغوصين .. ولاحظي لعب السنين
وشلون كانت صامته ..

وبالاخير هي السنين اللي خذتني للانين وخلت صورنا باهته !

...

يـاه ياضيقات صدري وإبتهاجه
تذكر آخر مرهـ شفتك متى هي

صاحبك من يومها زاد إحتياجه
وإمتطى ظهر المصايب والدواهي *


وكل شيء يرغمني ألا اعيش الفرح

رغم أنه قرييييييب وقريب جدا

حاضرهـو الآلم لايفارقني غير قليل

يغتـال كل بسمه تريد أن تنبت على شفتّي الرطبه

وهي كانت تؤمـل بي كثييييرا ..

أعلم أني خيّبت ظنك ياحبيبة ..

كنتِ تنتظرين مني الآجمل ..

لأنك دومـا كنتِ بقلبي الآجمل وموقنة بأنه لم يكن لي خيار في حبك ..

ولا أحد أستطاع أن يصل لمكانك في قلبي ..

أقسم أني أحاول جاهـدة أن أخفي آلمي واعيش الفرح معك وبك ..

لكن كيف أخفي شيئا عمن تقرئني بـ نظرهـ ..؟!

ربـــااااهـ أنزل على قلبي سكينة وطمأنينة واسبغ عليه الفرح

لأجل قلـبها يـارب فهي تستحق الآجمل ..












~*

مرومـــه

شكرا لقلبك فاتنتي

كوني قربي دومــا

أرتاح بـوجودك كثيرا

.
.
.
.

،


لايضيق الصدْر .... من ڪثر الجراح
............ ولايموت الورْد ..... من خنق اليدين ...!

الصبآح .. اليوم ماڪنّه ... صبآح
.............. ڪيف اروح الجامعه ... وانته حزين ؟!

(.......)


أصحو وأنــام وبي مابي من الآلآم

أستفيق والجرح في داخلي لم ينم

أتدثر ببقايـا شجن وبي من الشجن مايغنيني عن ذلك

لكنه الإحتياج دومـا يجعلنا نفعل مالا يمكن له أن يغيّر شيئا

بـ عبث نحاول جآهدين أن نمارس طقوس حياتنـا الروتينية

التي تعوّد الآخرون أن نقوم بها كي لايعمّق أحدهم الجرح أكثر وأكثر

لكني اليوم عجزت ان أقوم بذلك .. وآيام كثيره يحدث ذلك ،

ترآهم فهموا الحكاية .. أم أن كل شيء بات غير مهم ..!

لايهم .. لا أحد يتألم سوانـــا .. نـ موت ونحن على قيد الحياة ..

ولا أحــد يحس ..!

أما الآخرون فيزيدون آلــمنا أضعافا مضاعفة ..

بودي أن أنــــام نومة لا أصحو بعدها أبدا ..

نومة في حضن الـشجن هي لاشك مهلكة حد الموت

لكنها أكثر راحة من حياة وسط البشر وأنت متألـم

ولا تقوى على رسم أبتسامة باهته تتظاهر فيها بسعادة زائفة

فللكون وجه واحـد لايرآه سواك .. وجه ملّون بالرمـاد المقيت

غصة خانقة هي كل مايمكـن ان تجيب بها من يسألك : كيفك ؟

قل وش تبي بكيفي ؟

وخلني على كيفي

والله مالي كيــف

والحزن هو ضيفي

والهم بقلبي سيــف

هتان ،

،

ألف بسم الله على مترف زمانه
...........المرض مثله مثل غيره يبيك

والمرض معذور .. لو اني في مكانه
...........كان اخلي كل هالعالم واجيك

سلامتك من الآه..
قبل ما تنزل صدرك
أحسها بصدري والله
بيّا ولا بيك
ريت الألم والآه.
.بيّا ولا بيك
شلون أخلّيك
وحدك أتصيح الآه..
لا ما أخليك

،


ولم يعد هنآك فصول ..

الريح في داخلي تصفر ..

وبـاتت الروح اعجاز نخل خاوية ..

رحلوا ..

آحبابي .. آصحابي .. و .......

وصارت الآماكن اطلااااااال

وبقيت وحدي .. !

يـؤلمني صفير الريح ..

واتمتم بـ لا شيء ..!

لاحزن يـعلو على حزني ..

لاحزن يـعلو على حزني ..

لاحزن يـعلو على حزني ..

وللقـلب من الله العـزاء ..

تمـثال الغربه

ممتنة لـحضورك ياسخيّ

لـك يانقيّ

،


غاب القمر وانكسر وجه المرايا فيك
.. والحزن نثر على وجهي شظاياها

والليل اصبح عذاب وحسرة وتشكيك
... يرسم همومه واحاول اتحاشاها

حتى المدينة حزينه عينها تبكيك
... ويبكيك قلبي وعيني نثرت ماها

ياغايب عن عيوني خاطري يطريك
... في كل لحظة عيونك كيف بانساها

لو غبت ماغاب طيفك عني وطاريك
.. كنك معي في خفايا الروح واقصاها

الله يصونك ويهنى بشوفتك غاليك
.. وتقر عينه بشوفك ياهنياها

يامن سلب مهجتي هذا العنى يرضيك
.. وغيبتك عنا صعيبة ماقويناها

ودي اجبر كسر وجه المرايا فيك
.. واحضن همومي وابروزها بمراياها