(اهداء)
إلى صديقتي وابنة عمي الملاك الحالم ..



لا والله ماني ماني ..
غير الأسمر عشقانِه ..
قلبي حبك يالأسمر ..
من يوم الكنت صغيري ..
تعذبت وقلبي تمرمر ..
جن وداب من الغِيرهِ ..

أبعد عن حبك ..

لا ..لا

افارق دربك ..

لا ..لا

ولا اشيلك من تفكيري ..

ولا والله مني ماني ..
غير الأسمر عشقانِه ..



<-- انسجمت مع الاغنيه

.
.
.
.
.

(الجزء الأول)


قبل عشر سنوات .. لا بل أكثر .. قبل ثلاث عشرة سنة تقريباً .. في بيت جدي لأمي عشت مغامرات حبي الطفولية..

يكبرني بأربع سنوات ، أو ربما أكثر ..
كان البطل بالنسبة لي ، وأظنه البطل بالنسبة لهن كذلك ..
يحب اللعب بالكرة ، وكنت كل اربعاء قبل الذهاب لبيت جدي أشتري كرة ..
لا لشيء سوى لأعيرها اياه ..


لم أكن ألعب معهم ، فأنا وكما عرف عني في صغري الفتاة / الفتاة (الدلع ، الهدوء ، وقليل من الغرور )
ادخل لبيت جدي حاملة الكرة في يدي اليسرى ،لأسلم بيدي اليمنى ، وتبقى الكرة في يدي اليسرى حتى يأتي بطلي "الأسمر" ..
يأتيني يلهث ، ثم يرفع شعره الكستنائي الناعم عن جبينه ويبتسم مسفراً عن "غمازتين" جميلتين تزينان خديه ..

يقول بكل رقه (في الحقيقة لم يكن رقيقاً إلى هذا الحد فهو نجدي خشن الطباع بعض الشيء .. انني حقاً أتخيلp21 )

" مرام .. هل تسمحين بأن تعيريني كرتك"
أرد عليه بكل غنج : " لكنني لم ألعب بها بعد"
يقول وملء عينيه رجاء : "مرام .. ستعود إليك كرتك سليمة ، أعدك بذلك "
ثم أقدمها له ....

هذا المشهد يتكرر كل اربعاء ، واستمتع بعيش اجواءه ، كم أنت مذهل يا مشاري

.
.
.

كبرنا قليلاً ، وأصبح من المشين أن أشتري كره كل أسبوع ، فأنا فتاة وإن لم ألعب بها ..
أيضاً لم يعد لكرة القدم رواجها السابق في بيت جدي ..

.
.
.

في بداية مراهقته .. تعرض لحادث ..
كان الحادث شنيعاً ، شنيعاً جداً ..
لازلت أذكر حالة الذهول والحسرة التي اجتاحت بيت جدي في يوم الاربعاء ، حصل الحادث في الصباح ووصلنا خبرة مساءً ..
بكيت بجوار أمي كثيراً ، ورددت معها وأنا أرفع يدي إلى السماء ...
" الله يعافيك يا مشاري"
" الله يقومك بالسلامة "





الدعوات والدموع كانت مسيطرة على الجميع ، لن أنسى ما حييت ذلك اليوم :( ...
دخل جدي والقى علينا موعظة ، أمرنا بأن ندعوا له له بدل البكاء الغير مجدي وطمئننا على حاله .. قال :
"هو بخير ، اطمئنوا ، أيام قليلة وسيعود كما كان بل وأفضل "
كلام جدي كان مريحاً كما كان حضور جدي ....


منعونا من زيارته لأن حالته حرجه ...
وبعد اسبوع تحسنت صحته قليلاً ، وفتح باب الزيارة ..
في ذلك اليوم ارتديت عباءتي (وليست العادة) ، وأخذت معي ما اشتريت لــه
دب أبيض ، يحمل كرة قدم صغيرة كتب عليها (الحمد لله على السلامة يا مشااااري) ، وحول عنقه شريط ستاني أزرق مربوط بإتقان ..

عندما دخلت المستشفى ، وضعت (الطرحة) فوق رأسي ، أردت بذلك الاحتيال على حارس الأمنp21 .. وانطلت الحيلة :D ..

عند غرفته يقف خالي عبد الرحمن (والده)
أخبرني بأن الدخول على مشاري مسموح للكبار فقط ..
قلت مدافعة : "وانا كبيره يا خالي"
ثم نظرت لأمي متوسلة ، لكني لم أجد منها سوى تأييد رأي خالي

بقيت خارجاً وحدي بعد أن أعطيت أمي هديتي وحملتها سلامي له ..

بكيت ، وبكيت ، وبكيت :( ، حتى خرجت أمي ...
كانت تبكي هي أيضاًَ :( ..
لمــــــــــــــاذا ؟!!



في السيارة اخبرتني والدتي عن حالته ..
تقول ، وصوت كلماتها مختلط بصوت شهقاتها :
"متغيــر"
"مستحيل يكون هو"
"الله يعافيك يا قلب عمتك يا مشااااري"

سألتها بكل براءة : "ليــه ما دخلوني .. أبي أشوفه "
امي : " وش تشوفين يا مرام .. هو ما يبي أحد يشوفه .. أدعي لــه "

.
.
.

بعد أربعة أشهر تعافى مشاري بشكل جيد ..
أصبح قادراً على المشي ، وعلى الكلام ، الا أن فكه المشدود كان يعيقه إلى حد ما خصوصاً في نطق بعض الأحرف ..
في ذلك اليوم أُقيم احتفال كبير في بيت جدي ..
الكل يحتفل لأجل مشاري ..


يومها أحضرت له دفتراً ملوناً ، ومزيناً بصورة لكرة قدم وأخرى كرة بيسبول ، وكرة تنس ، وغولف أيضاَ ..
كان الدفتر جميلاً ، ومميزاً لحفظ الذكريات ..
في ذلك المساء حدث ما يعكر صفو الاحتفال ..
(ابتهال) ابنة خالتي ، وغريمتي التقليدية في كل محفل تطبع قُبلة على خد مشاري !!
الكل رأها قُبلة بريئة من طفلة بريئة (في نظري كانت ابتهال أخبث خبيثة ، ثم ان علامات البلوغ بادية عليها ، إذاً لم تكن طفلة كما رأوها)


لمـــاذا قبلته ؟!!
ما السبب ؟!!
إنها حقاً سافلة ..

.
.
.

انتهت الامسية وكانت حصيلتي ابتسامة صغيرة رسمها مشاري على وجهه المتعب ، وكلمة (شكراً) لأجل الهدية ، وصورة للذكرى ..
(عند التقاط الصورة أصريت على أن تجمعنا وحدنا "مرام ومشاري" ، ولن اخبركم عن نظرات ابتهال الغاضبة حينهاp17 )




يتبع...

مشكورة اختي على الموضوع

اما على ابتهال صكيها كف >>>>>>>>>>>>>>>احرشها

يوووووووووووووووووه قهرررر مافيه لازم تكملينها اليوم قبل بكرا << ماعندها صبر ابدا ..
وماعليك ابتهال خليها علي << اخس يالقووويه <<< هع هع مع الحزام الاسود << بلافقش ..
واذا قربت منه فشليها انها صارت عجووز والين الحين ماتستحي ولاتنتخي على الاقل اذا ماصار عندها دم ولا حياء يمكن مشاري تصغر بعينه <<< عندها احساس انه مادرى عن هوى داركم انتم الثنتين ..
وننتظر التكمله بفارغ الصبر<< امووت على اللغه ..
ولاتطووووووووووووووولين ابليز وجعل ابليس يركب فووق راس ابتهال ..

غاليتي ريميهp9 ....

مبدعه كعادتك في قصصك في حبكهافي شخصياتها و في تنسيقها مبدعة بكل ما فيها ...


ريميه p9 ...

استعطت بقلمك ان تاسرينا لنعيش في خيالك الواسع او ربما واقعك او حتى واقع غيرك وان تسيطري على


قلوبنا p9 حتى اصبحت تواقه تبحث عما هوجديد لـريميه..


عزيزتي p9 ...

على الرغم من تقصيري في الرد على كتاباتك الممتعه الا انني لم انسى يوما حصتي من الاستمتاع بهذه


الكتابات وهذه الموهبة النادرة " اعذريني على التقصير"


p9ريميهp9 بارك لك المولى فيما و هبك...


في انتظار ما يتبع p9 ...

الصراحه تحمست حسيت نفسي اني قاعده اتفرج على فلم هندي. اهم شئ باقرب فرصه كملي قصتك الله لا يهينك بس عالعموم مشكوره.

:(
:(
:(


تمنيت ألقى تفاعل أكبر ..
كنت أظن .. وكنت أظن .. وخاب ظني ..

.
.

لابد من الاجتهاد .. وشكلي ما حبكتها صح ..

أتمنى مع نهاية القصة ألقى متابعه وتفاعل أكبر ..


اللي قروا قصتي .. جبرتوا بخاطري ..

يـــــ20ـــــاسر
المشجعة الاخيرة
..القنـــ 20ـــــاصه ..
سنا الهلال احرجتيني
هديبه



مشكورين

آخ بس لو اني شايفة ابتهال هذي كان سطرتها بكف وقلتلها

أذهبي ايتها الحمقاء<<<حلوة صح

ريمية قصة رائعة

طفولة مشوقة

لكاتبة مبدعة

انتظر الجزء القادم على احر من الجمر

ابدعتي ريمية

يعطيك ربي الف عافية

مشكورررررررررررررررره

.
.
.

مرت السنوات سريعة ، الكل يكبر ، الكل يتغير ، حتى مشاري تغير ، بات وسيماً رغم تأثير الحادث الذي تعرض له في بداية مراهقته ،
لازال يحتفظ بسمرته ، وبشعره الكستنائي الناعم ، وغمازتيه ، وابتسامته الساحرة ..

لم أعد ألتقيه كثيراً ، أصبحت الآن امرأة وهو رجل ويجب ألا يراني ..
الفتتيات الأخريات كن غير مباليات بمسألة الحجاب تلك " لا تفتحين علينا باب تكفين " خصوصاً ابتهال
حديث ابتهال عن مشاري كان يغيظني ، يقتلني ألف مره في الدقيقة ..
قال لي .. قلت له .. وهلم جر ....
ابتهال تقتلني بكلامها ، وتقتل معي مشاعري القديمة ، وحب طفولتي ..

.
.
.

صباح الخميس ، وأنا في الصف الثالث ثانوي
توفي جدي .. وصل الخبر إلينا بكل كأبة ، جدي يموت ، لا أًصدق ..

مر شريط الذكريات مع جدي سريعاً..
*مداعباته لي وأنا صغيرة ، وتعليقاته على كرتي التي أحملها كل اربعاء بيدي اليسرى
"متى بتعقلين يا بنيتي"
*موعظته التي ألقاها على مسامعنا عندما علمنا عن حادث مشاري (لا أعلم لمَ أصر على تسميتها موعظة) (اليوم يا جدي نحتاج إلى موعظة تطمئن قلوبنا ، لكنه ما من أحد يملك قدرتك العجيبة على تهدئة القلوب وإراحتها)
*الحفلة التي أقامها لأجل مشاري ، يومها همس جدي في أذني " هذي حفلتك أنتِ ومشاري .. بس لحد يدري"


جدي يرحل عن هذه الدنيا ، لم أستوعب ذلك البته ..
أيام العزاء كانت كئيبة ومملة ، مئات المعزيات ، بل الآلاف ..
الكل يردد الجملة التقليدية الأكثر إيلاماً "عظم الله أجركم"

.
.

في (المقلط)
يقف خالي عبدالرحمن مع ابنه مشاري ..
دخلت مع والدتي ، أغطي وجهي بطرحة تشفه ، لم أعلم بذلك الا عندما التقت عيناي بعيني مشاري ..
عندما قلت " عظم الله أجرك يا مشاري"
ورد بابتسامة متألمة " الله يجزاك خير ويعظم أجرك أنتِ بعد "
لم يرفع عيناه عن وجهي ، وتصرفه هذا أحرجني ، خصوصاً أن الوقت لم يكن مناسباً لمثل تصرفه (أكره الشاب الغير مبالي)

في الحقيقة كل اللوم يقع على والدتي التي لم تخبرني بأن تلك الطرحة كانت خفيفة وشافه
(بالمناسبة .. لقد كانت الطرحة تخص ابتهال ولم أعلم بذلك الا لاحقاً)

قطع حديث والدتي مع خالي دخول خالتي ساره مع خالتي عبير وابتهال معهم ايضاَ ..
خرجت أنا بكل هدوء ، أثناء خروجي سمعت صوتاً ذكورياً هامساً " من هذه "ثم سمعت صوت والدتي تقول : " انها ابنتي مرام .. كبرتوا وكبرتونا يا مشاري "

.
.
.

بعد وفاة جدي لم يعد لاجتماع الأربعاء تميزه ، لكننا نجتمع ..
قد نلتقي بالصدفة أنا ومشاري في ممر ، أو في ، أو في ، أو في ... ووقتها أكون محرجة حتى الثمالة ..
لكن ذلك لم يحدث كثيراً ، والسبب أن مشاري كان قليل الزيارات لبيت جدي خصوصاً بعد وفاته ، ولا أحد يعلم ما السبب ..

ذات اربعاء كنا -أنا وندى- (ندى ابنة خالي ماجد وصديقتي المقربة .. المقربة جداً)
كنّا في الفناء الخارجي ، نجلس على البساط الذي اعتادت جدتي الجلوس عليه عصراً ..

رأينا طيفاً ، شخص ما هنالك عند المدخل .. لم تكن الاضاءة كافية لتمييز ملامحه ..
ندى : أظنه عمي بسام
أنا : لا بسام أطول
ندى : أنظري .. انهما شخصان .. هذا بسام ، من معه ؟!!

(بسام هو الشقيق الأصغر لوالدتي ، أعزب ويكبر مشاري بسنة واحدة فقط)


أقبل بسام والشخص الذي لم نستطع التعرف عليه ..

صرخت ندى : إنه مشــــــــــاري .. يا إلهي ألا يعلم بسام ......
بسام بمفرده وبوجه باسم يقطع حديث ندى : مساء الخير ..
رددت عليه وأنا أضغط على يد ندى " مساء النور خالي العزيز "
.. وهدأت ندى ......

بعد السلام والسؤال عن الحال قالت ندى : عمي .. مع من كنت قبل قليل ؟!!
بسام : تقصدين عند المدخل
ندى : نعم
بسام : كنت مع مشاري وعندما أخبرته أني سآتي لأجلس معكما بعض الوقت اعتذر وذهب

نظرت إليّ ندى وملء وجهها ابتسامة خبيثة ثم قالت : منذ زمن لم نرى مشاري ، اصبح قليل الزياره ، أليس كذلك ؟
بسام : نعم .. لم يكن ينوي المجيء اليوم لولا أن أجبرته ..

بقي خالي بسام يتحدث مع ندى ، وأنا معهم بجسدي فقط ، لم ألقي بالاً لأي كلمة قيلت ..
ذهبت بتفكيري إلى حيث مشاري .. منذ سنوات لم أفكر به ..


ما عاد يشغلني ، وما عدت أهتم به وبأخباره ..
الآن أصدق " البعيد عن العين بعيد عن القلب "
ندى هي التي تشغل نفسها بتتبع اخباره ، ثم تقصها عليّ ..
وإذا أرادت إغاظتي نادتني " مرت مشااري "

تعتقد ندى أني لازلت أعشق مشاري ، وأني أكابر ..
ندى أنتِ مخطأة ..
كم مرةً سأقول : يا نــدى .. كبرت عن حب الطفولة


يتبع ..

واصلي اختي ريميه

بانتظار أكتمال القصة .. لكي يكتمل الرد اللائق بهذا الابداع ..






اجوديه : شكل ريميه بتحقد عليك مثل ما حقدت على ابتهال :D


بانتظار التكملة

ريمية شكل موضوعك اللي ارسلتيه لي عن الرقابة ونزليته في القسم قبل اسبوع وانا موموجودة شكله تمهيد لموضوعك هذا أو انه فتح نفسك تكتبين كذاp3


قبل ابدأ في ردي

ودي اشوف الملاك الحالم لها وجه ترد بعد اللي كتبتيه ياريميه ولا لاp3 ؟!

قبل ابدي رأيي في موضوعك احب اشكرك على اعترافك أعلاه واعادة نظرك في موضوعك وأن دل على شيء فهو يدل شجاعتك الأدبية وحرصك على البحث عن الأفضل ..

(ريمو )كما تعودتِ مني الصدق معك ومع قلمك منذ بدايتك في المجلس

ولحرصي على صورتك الرائعةp9 دوما اكتب لك باخلاص وصدق تعوديته مني لكِ ياغالية ولكل قلم يكتب في المجلس ...


بأمـــــانه أقولهـــا لك


هذه المرة أجدتِ صياغةالألفاظ وأضعتِ المضمون !!

المضمون قد يختلف علي لانك اوضحتِ أنه اهداء شخصي .. ولا أعلم هل هو لتذكير الملاك الحالم بطفولتها او او ..لم أفهم في الواقع ..

لكن اذا ما أردت قصه مطروحه لرأي عام ولسماع الرأي فيها ..فالكلام يختلف

قد لا أكون ناقدة ادبية ولا روائية حتى اعطني نفسي الحق في نقد القصة لكن قد تشفع لي قراءتي المتواضعة في ان ابين لكن بعض النقاط ..

- مضمون القصه أو جزء القصه - كما اسميتها - مفقود او بشكل ادق غير واضح وهذا اهم خلل

- الحبكة فيها ضعف ..لانه اصبح التركيز على جزيئات ثانوية ..

كان الهدف منها الجرأة والأثارة لا اكثر ..!!

وكل قراء الروايات والقصص يعرفون ان مجرد ان الكاتب يحاول يلفت القارىء لأجزاء ثانوية

أو جزيئات جريئة تجعل الانتباه ينشد لهامشها أكثر من بناءها يعني ضعف وركاكة فيها ..

أقتباس

(ابتهال) ابنة خالتي ، وغريمتي التقليدية في كل محفل تطبع قُبلة على خد مشاري !!
الكل رأها قُبلة بريئة من طفلة بريئة (في نظري كانت ابتهال أخبث خبيثة ، ثم ان علامات البلوغ بادية عليها ، إذاً لم تكن طفلة كما رأوها)

؟؟ !!

هذه الأثارة المفتعلة واقع او خيال في المحظور؟ !!






عزيزتي قد تكون قصتك اشارة باشارات فقط للمتعمق فيها انها تكلمت كمضمون هادف نبحث عنه

ظاهرة الحب في الطفولة وهل يستمر في الكبر وخصوصا في ظل تقاليد مجتمعناو اكثر الاحتكاك في الاقارب وفي ظل اطار شريعتنا الاسلامية ..كل هذه جوانب هادفة تستحق ان نقف عليها ونعقب

لكن كما ذكرت لك

تركيزك على الجزيئات الأكثر اثارة والتي شدت القارىء لها وابعدت بصيص المضمون الهادف الذي بودي ان كان له الحيز الاكبر ..غير ذلك انها تعرضت لمايفترض ان يناسب الذوق والأدب العام الذي علينا احترامه ..

والدليل على ذلك الردود على موضوعك كلها اشارة الى الجزيئات المثيرة وهذا دليل انها طغت على مضمون هادف يجب ان يظهر ..






ريمية اتمنى أن ما أردته من ردي قد وصل لك بوضوح ..


وتأكدي ان معرفتي بصدرك الرحب المتقبل للنقد الهادف وحرصك دائما على تقديم الأفضل وعلى كل مايخطه قلمك ..

اضافةً الى حرصي على ماتقدمه متميزة مثلك وكقلم ابرز الاقلام في هذا القسم

كل هذا قد شفع لي أن اعطي نفسي الحق في توجيه هذا النقد ..


الذي لا يمنع انك أحسنت ِ التعامل مع اللغة العربية في ألفاظك وقصتك هذه اجتهاد ولايلام المرء بعد اجتهاده


بانتظار للافضل المأمول والمعتاد منك ياغالية ..

تقلبي خالص امنياتي ..

المزن الهلالي <-- الله العالم اني بحطه المزن الغذامي ذا المرة :D

8
8
والله وانا مثلك يابلو..

كملي بليييييز