لَآَمَنَ كَسَرَ خَآطِرِيُّ شَخْصٍ آغْلَيْهُ..

حَتَّىَ الَمَعُآتِبُ أسِسسْتْحيّ مِنْ عْتَأبَهُ ..

مَاقَد طَلَبْتِك حَاجَة ,,الَا تَعَذَّرَت ..
وَتُغَيِّب لَامِن غِبْت مِن دُوْن سَبَّه

فَكَّرَت فِي حَالِي وَحَالُك وَقَرَّرَت ..
الْلِي يِجِيْنِي وَأَنْت غَايِب بِحُبِّه

آآآيه نَسْهَر...............!!!!!
آُنْآ وِآللَّيل وَغِيَآبَك ..
وَنْتَمَآدُى ثَلْآثَتِنَآ
كَثِيْر نُعُآتبَك بِآالصَّمّت
ونَغْتَآبَك............!!!!!

عَلَيْك الْلَّه وَأَمَانِه مايمّرّك جُرْح يالْمَحْبُوب ...
الَّيْن تَمُر زَفَرَات الْمَمَات بِقَلْب مَحْبُوْبِك

وَاذّا مَّاتَت عَلَى حَد الْغِيَاب الْسَرَمَدَي قُلُوْب..
تَرَى كُل غِيْبَة نَاس تُشْبِه عِنْدِي غُرُوْبَك

مَادَام أَن الْزَّمَن مَايِل وَمَشْي الْنَّاس بِالْمَقْلُوْب..
انَا حَتَّى الْمَشْي بِالْمَقْلُوْب يَاخُذ خُطْوَتِي صَوْبَك

كُنْت عَاشِق (ذَاك ) وَامُوْت بِهَوَاه...
وَصِرْت احِب (هَذَا) وَاحْب امِّه وَابُوْه

وَصَار (هَذَا) فِي عُيُوْنِي مِن غَلَاه..
يُسَوِّي عِنْدِي (ذَاك) وَالَّلُي خَلَّفُوه

لُحُفٌ يَتامّا غِيْبِتِكْ..وَأَفْهَقَ الْبَرْدِ..
وَأَتْرُكُ شْتَاكَ الْصَّلَفُ بَيْنَ الْحَنَايَا

صَارَتْ مَرَابِيْعَ الْأَمَلْ كُلَّهَا جُرِّدَ..
لَيِّنٌ أبْتدّا فَجَرَ الْدُّمُوْعِ الْعَرَايَا

أَقُوُلُهَا وَالْشَّوْكَ ماعذرِبُ الْوَرْدْ..
مَنْ زَفْرَةٌ خَلَتْ ضُلُوْعِيْ حَنَايَا

الْيَا سَقَاكَ الْوَقْتِ يَامُعَذِّبِيْ بَرَدٍ..
ارْكِزْ جُرُوُحِكّ فِيْ صَمِيْمِ الْحَنَايَا

عُذْرَآ أَيَّتُهَا الْحَيَاه..!!
سَأَعِيِش حِيآآآتَي
ل/نَفْسِي
وَلِمَن يُبُآدُلْنِي مَشَآآعِر الْمَحَبَّه الصآآدِقِه..
لَن تَتَوَقَّف حَيَآتِي عَلَى حَبِيْب فَآآرَقْتِه..
ولآصّديق خآآِب الظَّن بِه
سَأَسْتَمِر وآدفِن مَشَآعِرِي
بعُيِيَدَآآ عَن قَلْبِي لَن آَنّتّظّر آَحَدَا لِيُشْعِرَنَي بِقِيْمَة نَفْسِي
ف/أَنَآ آعْرَفهَآ حِيدَّدَآآ
وَسَآكوون قَوِيّا لَأَتَخُطّى
عَتِبَآآت هَذَآ الْزَّمَن

شُكرآآ
لِكُل مَن عَلَمَنِي دَرْسَا فِي حَيَآآتِي .....