هَاكَ وَأَسْمِعْ جَدِيْدِيْ ..يَاعَذَابِيْ وَتَابَعَ ..
جَعَلَنِيَ مَا أَعْدَمَكَ ..وَجَعَلَنِيَ مْاخَلَيَتكِ
لُوَيحِطْوُونَ دَمِيَ وَسْطَ حِبْرٍ الْمَطَابِعِ ..
كَانَ مَايَطَبّعَ الَا أَسْمَك وَعُنْوَانُ بَيْتِكَ
أَنْتَ لِاوَّلِ وَثَانِيَ//وَأَنْتَ ثَالِثُ وَرَابِعَ ..
أَشْهَدُ انّيّ احِبُكِ ..وَأَشْهَدُ انّيّ بَغَيْتُكَ
ضَمَّنِيْ قَدْ خُفْوُقِيَ مِنْ عِنَّا الْشَّوْقِ شَايَعَ ..
كَسَرَ ضُلُوْعِ صَدْرِيْ لَيِّنٌ تَرْضَىَ فَدَيْتُكَ