وانَتِ الؤُلؤُ وَ المُرجـانْ
قَلمَيْ ,
حِيْن يكَتَبَُنَيَّ عِده
حِيْن يُبكَيِْنّي في خَفَّه
حِيْن يقوَدَّني لـ عِتآبََ وَجَعي
يحَملَني مَنّ الثَقلَ حَتَّى اكُوَّنَ هَشَّه خَاليةْ , أكَتُبَ بـ ضَجِرَ وبـِ شَتَّى آنَوّاعِ الألَمْ
وإن كَتَبَت لـ شغِبَّ الِفَرحْ , سيبقى قَلَّمَي أقَربَ مَنّ حَبِلَ الَوْرِيّد
لَنْ يخَذَلَني ولَنْ أَخَذَله !
في يَوْمٍ مـا وَدَّدت الكِتَآبَه ولَكِنّ لَمْ أستطع , شَعَرَتُ بَرَعَشه
تَجَاوَْزَت رَغِبَتي في إفَرَاغ الكَلاَم مَنّ كراكِيبه الكَثِيره
ولَكِنّ لاجَدْوَى !
ولِهَذَا أنا اجـدهُ الأقَربَ , سيعَودَ مَنّ جَدِيَد ولَنْ اِفْتَقَرَ لَ فَقَدَه : )