.
.

مَـرحىْ ,

ـوصَبـاحْ يافِع بـ الحُبّ وإشتهـاء الكَلَّمَ ومالََذ وَطَاب
يَسَعَدَّنَي إحَتَّضَان لَيلةْ نَثْرِيّه بَيَّنَ صَفَحَآت الأدَبَّ
وبمَحْض الطُهـر سـ أكَونَ أَخَّرَى ( شَفافه ) كَثيرآ !
سَعِيَده بَ رَّفْقَة الـ نَبَضَ , وَفِيّ كَلَّ تأخَيَّرَه خـيره ياجَمِيله

أقتباس

تُجِيدْ التحلِيقْ معَ اليمَـامْ , حَرفهَا
.. نبيذْ مُباحْ , اوكسجِينهَا كَ انَّما
... يُنادِي ( حَيَّ عَلى الفَلاحْ ) . .
" . . . . . . . . انزعِي الوِشاحْ ,
- نحْتاجُكْ مُعــرفةً :

أَوْكسَجِيِنّْ قآبََلَ لـ الِتْرمَدَّ حِيْن يحَزَن ويخَتَنَق ,
في آلَمََاضي طِفْله تَعِبَث عَلَّى حافِة ارَجُوحه
واليَوْم امَرَأه تبَتَّسَمَّ لـ القَدَرَ ,

إحَدَّى مَوَالٍيَد " تَمُوَزّ " , مَعْشُوقة السَمَّـاء
ولإني اعَشِقَ الَعَلَّو فَقَدَ كآنَ لـ مَعْنًى اِسْمِيّ نَصِيب مَنّ هَذَا
اسمَّآنِيّ والِدي "نـُوف " الَعَلَّو والإرتَفَّاع وتامّْة الحُسَّن

أَهَوَى الكِتآبََه بـ آلَمَاءَ في قَلْبِيّ , لايْغتسَلّ أَبَّدٍَ
اكَتُبَ مايْجُوّل به عَقْلِيّ وأَيْضآ اكَتُبَ لـ السَنَّوآت
أنا صُدَفَه كانْت جَمِيله , ولَكِنّ أجَمَل عِنْدَمَا تُصبْح الاَحلاّمَ حَقَِّيْقه
لاأجَُيد كِتَآبََة تَفَّآصيَلِي , ولَكِنّ أَبْقَى أَوُْكسَجِيِنّْ

. . . . . . . . والباقي لَكُمْ .

أقتباس

قبلَ انْ يَصْبغها الحِبرْ ,

أقتباس

انتِيَ : حِكَايهَ مَحمُومةٌ بِ الطُهرْ ,

رَعْدة قلبيَّ تلُفَّها حنَايا أفْئِدتِكْ

وانَتِ الؤُلؤُ وَ المُرجـانْ

أقتباس

اَقربْ شَيء للمَوتْ : الحَياةَ ,

أقتباس

وَلِّلجِنانْ : اقْـدَامْ الأُمّهاتْ ,

- مَنْ الأَقربْ لكِ ؟

قَلمَيْ ,

حِيْن يكَتَبَُنَيَّ عِده

حِيْن يُبكَيِْنّي في خَفَّه
حِيْن يقوَدَّني لـ عِتآبََ وَجَعي

يحَملَني مَنّ الثَقلَ حَتَّى اكُوَّنَ هَشَّه خَاليةْ , أكَتُبَ بـ ضَجِرَ وبـِ شَتَّى آنَوّاعِ الألَمْ
وإن كَتَبَت لـ شغِبَّ الِفَرحْ , سيبقى قَلَّمَي أقَربَ مَنّ حَبِلَ الَوْرِيّد
لَنْ يخَذَلَني ولَنْ أَخَذَله !

في يَوْمٍ مـا وَدَّدت الكِتَآبَه ولَكِنّ لَمْ أستطع , شَعَرَتُ بَرَعَشه
تَجَاوَْزَت رَغِبَتي في إفَرَاغ الكَلاَم مَنّ كراكِيبه الكَثِيره
ولَكِنّ لاجَدْوَى !

ولِهَذَا أنا اجـدهُ الأقَربَ , سيعَودَ مَنّ جَدِيَد ولَنْ اِفْتَقَرَ لَ فَقَدَه : )

أقتباس

قَلمِكْ :
كَ ماءْ زَمزمٍ طُهرٍ
يُراقْ

وَانتِ كَ رغيفْ الخُبز لايتقَاسمه إثنَانْ

أقتباس

المَواعِيدْ المُؤجَّلهَ لاَ تأتيَ , مَن يكْمُن بَ
دَائِرة اتِّهامْ تأجِيلهَا ( انْتِ " امْ " الحَيـاةَ )
ـــوَ .. كَيف تنْتظرِينَها ؟

[ القَدَرْ
جعَلَني شَجَرَة غيـآبَ !
أَصْبَحَت جَمِيع آلَمَهامَْ مُؤجلّه
أَدْرَكَت حَجَّمَ آلَمَأساة ,

ولَكِنّ هُنَاك مَوْعِد مُؤجلّ سيكَوَّنَ مَنّ نَصِيبي القادََِم
لِذَلِك أَرْغَمَ كَثِيرآ في تأجَلِيّه لـ أَوَآنه في حِيْنه

+ إنتظرها عِنْدَمَا يُعَلَن بَزَّوغ الِفَجَرَّ ,
واَكُوَّنَ متَخْمه بهَذَا الِصَّبَاحَّ !

أقتباس

. . قدَّ مسَّني بِ ضُرَّ !
وانَّا لهُ منْ الصَابرِينْ ,
عِندْ ظِلَّه يُمحىَ كُلْ مَا مرَّ
وَ مُرْ

لوْ كانَ فيْ قبضّة يَديْ !
وَايضآ : انَّا لهُ منْ الصَابرِينْ

أقتباس

ذاكِرة عَاطفِيَّه , اَثنتْ واقعْ الحُلم بَ ألمْ
و أملْ حيَاة المُسْتقبلْ , فمَا المُقبِلْ ؟

لا أَعْلَمَ مالََمُقَبل , لَكِنّي تَجَاوَْزَت الإنتظار
أنا لا سَوِيّ امَرَأه مُمتَلّئِه بـ ذاكَرَّة الَجََّسدَ
الَذِي يكَبُر لايْمُوت !
ارِيّد الَنِْسْيآن , والمُقَبِّل سَ يسقيِنّي ماءََ سَلِسَبِيل

أقتباس

. . تَوشَّحتْ يدايَّ سِلْواناً ,
النِسيانْ ــرآنْ علىَ ذاكِرتنا :
( رُبمَـا !

قَرأت كَثيرآْ لـَ كِتاْبْ " النَسيانْ " وبَعدْ اِنتهَائيْ
لمْ اغفَرْ لـَ شَحيحْ الذَاكرهْ المُمتلِئه

أقتباس

حُنْجرتِكْ مَنْ يقُومْ بِ اسْتزَافِها , بُحَّ
صَوتُكْ مَنْ زرعَ بِها ( أُفِّهَـا ) ؟

الحَنِيِنْ ,
بُحَّ صَوْتِيّ مُضْطَرِب , !
شَهَقَت كَثِيرآ غَصَّآتَ الحَرَّفْ في أَسْفَل عَنَْقِيّ
. . . . وَزَّفَرَت اِسْمـاّ . . .
هُوَ مَنّ زَرَعَ افٍ تنَّهَرَ مَنّ الْحَدَيثْ
لَكِنّ أَحَبَّبَتَّ هَذَا الإستنّزاف وَلَوْ أَبَقَآنِيّ زَرَعَةٍ هالََكه

-

أقتباس

. . وَ وعُـورة وقتْ مُغتَـرِبْ ,
ـــوَ عُورة : أنِيـنْ

وَآنينْ , نَشيدْ صوتٍ
( ألَيمْ

أقتباس

إشَارة شعُوريَّـه علىَ برَّ الأمانْ , تتَقاسمِينْ
فتَاتْ الحَرفْ , والوفاءْ بِ سَرفْ , كَيف هُـو
الوفاءْ وَ اينْ ؟

يِنّبوع أتَدَفَّقَ مَنّه مذ الَوِْلاده وحَتَّى الآن
لَمْ آتناسّاه

أيِنّ ؟!
تجَدََّيِّنه في عَيْنِيّ وقَلْبِيّ ويَمِيِنّ كَفَّي !
وإلاّ في ( كُلي ) *
اخشى عَلَّى الَوَْفَاء السَرَّفْ لإنه قَلِيل جَدَّآ في هَذَا الْزَمَنْ