زحامُ زحامْ - شبكة القناص

**ORKID** · 29-05-2011, 07:34 PM

باسِطَ الذّراعين
مُغمَض العيْنين
قد أوْدع ظَهرهُ..وجهَ الأرض
وفي مَسمعِه ترِنّ أغانٍ حزينة..تصُبّ فيه كُتلةً من ألَم
تسرعُ نحو خافِقهِ..فلا تجدُ مكَاناً!
**

ثمّة مكلُوم..
هناك..في أقصَى حانةٍ من الزُقاقِ الخلفِيّ
يودّ البُكاء..
لكن إزدحامَ أنفاسِ المارّة..يُثقِلُ شهقاتِه !
**

((وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَة))
أشرقت الشمس..ولا جديد
الظلام نفسه..والحزن نفسه
والغشاوةُ نفسها..!

تلمّس بـ كفّيه..وضغط الجرس
..ثوانٍ..وحضر الخادمُ الخاص
لـ يقودَهُ مع يده!
وفي أذنيْه زحامُ صوتٍ لـ فنّانه المفضّل!
**

:حلويات..حلويات
نظر متلهّفاً..
وحدّق بـ شهيّة في العربة المكتظّة
:امم..سـَ آخذ هذه..لا لا بل هذه..
أوه اجل مثل التي يأكلها ابن العمدة..ذاكَ المتعجرف..سـَ أجربها
بـ بقايا حُنجرة:سيّدي أعطني هذه من فضلك..
:حسنٌ..هذه بـ تسعة
ملأ جيبه بـ كفيه..يبحث عن شيء لم يرهُ بعد رحيلِهما!
ولمْ يجِد سوى زحامِ قُصاصاتٍ تذكّره بـ دفعِ الإيجار!
**

أربعةُ جدُر..ونافذة
لا تكادُ تعبرُها الشمس لـ ضيقها
يفرّق بين سقفها وأرضها ثلاثُ اعمدة..
انمَسخ لونُها..لـ يتحوَل لـ صدَأ

في كلّ فجر
وعندَ إلقاءِ الشمسِ تحيّتها
كانَ يُحدّق من نافِذته لـ الاعلى
ينتظِر فُرجةً بينَ زِحام السحُب
علّهُ ينفِذ منها نحوَ السماء
وبعيداً بعيداً عن...

:يا عسكري..خذوه للمشنقة!
**

سمراء..متمرّدة
فوقَ ريشٍ أبيض
تحدّق في سماءَ نقيّة
:ليتَها كانت مثلي..لـ ينجليَ الطهر..فـمَا عادَ يُجدي
وبكت!
**

حضن
مُزدحمٌ بـ الخناجِر!
لم تكُن نتاجَ طعناتِهم..
بل كانَ هوَ صانِعها!
**

ويسيرُ رافعاً رأسه
لا يلتفتُ لـ أحد..لا ينطِقُ لـ أحد
يرتدي قبّعةَ إرستقراطيّ !

وَينحني لـ النّهر..لـ يرشقَ دموعه التي يُداريها !
**

الهدوء صاخب..
إلا من سُعاله..يكادُ يختنِق
دموعُه الملوّثة تستُر عيناهُ الحمراوين
ألقى بـ كهولةِ الزمن لـ المنضَدة
واسترَق أفُقاً من وراءِ النافذة
حيثُ تُصافحُ الشمسُ يمينَ الأرض
:يــــــاه..كم هو جميلٌ..يُشبهُ ثُقب السيجارة!
**

بينَ وردةٍ وطين
تقطنُ دودة..
تلوّثُها كتَلُ الطين
فـ تسرِع للإغتِسالِ تحتَ ندى الوردة !
**

وهل من سبيل..؟ وهل من دليل..؟
كلّ الطرقِ مغيّمة
كلّ الطرقِ مزدحِمة
||...لكنّ المصبّ واحد!

لستُ أرجو فسحةً من كدرِها
.......تِيكَ دنيايَ الحزينةَ فـ اسمعُوا
لستُ ارجو عيْشةً في بؤسِها
.......مـــــــــالِـ قلبي فــــــــرحَةٌ أو متــــرَعُ
في الأعالي ينتشي قلبي..بها
......جــــــــــــــنّة الرحمنِ..ذاكَ الموْلعُ

Ophelia · 29-05-2011, 10:55 PM

مُبهر
لي عوده تليق بك .. يا أميره

هوى غيم · 30-05-2011, 08:27 AM

أقتباس
((وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَة))
أشرقت الشمس..ولا جديد
الظلام نفسه..والحزن نفسه
والغشاوةُ نفسها..!

تلمّس بـ كفّيه..وضغط الجرس
..ثوانٍ..وحضر الخادمُ الخاص
لـ يقودَهُ مع يده!
وفي أذنيْه زحامُ صوتٍ لـ فنّانه المفضّل!

سبحان الله

الجمتي حروفي يااوركيدا

شكراً لكي وشكراً لحروفك الغنيه

سُكنى · 30-05-2011, 10:38 AM

.
.
.

كمــــا الإشراقُ جمالٌ أنتي
.
.
.

نبض محمد بن فيصل · 31-05-2011, 06:57 PM

.

**

هُنا عَلمِتْ مَعْنىَ إلجَامْ الحَرفْ
سَلامٌ سَلامْ ,
فِي حبٍ وَ وئِامْ ..
علىَ المَارّه و نِصَفْ تِلكْ القارّهَ
تَقطُنْ فَتيَاتْ وَ حَاجِيّاتْ سَارّه ,
هُناكْ عِصابة شَرْ تكِيدْ ..
" هُناكْ عَالمٌ يُمعنْ بِ رجعيّهَ وَ
يكتِبُ رَأيٌ سَدِيدْ ..
قِفُوا هًنا شَيءٌ مَرصّع بِ ذهَبٍ
تلِيدْ !
هُنا ( أوُركِيدْ )
حَيثُمَا نَهْوىَ تُشِيدْ منْ أدبهَا ,
وبهَا نَمْضِيَ بِ الصُوتُ وَ :
أعَاليَ النَشِيدْ ..
رِفقاً بنَا نُرِيدْ انْ يَسْتَنطِقْ بِ
مَا تَكْتُبِيَنْ الجَـريَدْ !

ORKID ,
تَلبِسِينْ الأحْرُفْ وتُمثّلينْ بهَا
مَا لاَ يُحْتمَلْ ..
جداً انَا مُبْهرهَ بمَا تَفعَلِينْ
رُحْمَاكْ ربّي لاَ تُبيّنْ بِ لَيلةٍ
عَنْ مَا اكُنّ لهَا مِنْ قَدرْ بِ
رُوحِيَ

+++

ولأنّكْ تُحِبيَنْ انْ تَكُونيَ هُنا

اَحِبْ انْ تكُونِيَ بِ الأَعْلىَ
دَائِماً يَ كتَابيَ اللّذِيذْ

.

Ophelia · 01-06-2011, 03:22 AM

*

لعل هذا النص يحتاج للعوده مراراً وتكرارا ..
لأني حقاً إلى الآن تائهه في هذا النص ..
ولم أتشربه ..

لامشكلة في شيء من التمرد ..
إن كان من هو اقوى منك سلطة متغطرسا !

وقد نتساءل عن الفرق بين الاحتياج والاشتياق ..
ولا نجد اجابة تروي هذا الفضول ..
لكن ما أعلمه جيدا الآن .. أن انصهارهما بـ بعض مزيج حارق لـ الغاية .. !

كنتِ ولا تزالين عنوانا لـ النقاء
أعشق حروفك

**ORKID** · 05-06-2011, 01:09 PM

وَ لـ طهرِ غيمتكِ..كل الشكر

هوى غيم..
أعيدي الزيارة

||
و زيزفونتكِ العاطرة تعلَقُ بي..

الحب والحرمان..
كم أنا سعيدة

||
ورحماكَ ربي..ألهمني حرفاً يستحِقها

نبض محمد بن فيصل..
لكِ عليّ فضل

||
كنتُ ولا زِلتُ أستمدّه من طُهركِ

منـــار..
مدفعٌ إنتِ لـ خولة

asak yasser · 05-06-2011, 01:10 PM

مُبهر
لي عوده تليق بك .. يا أميره

**ற7mđ** · 07-06-2011, 12:42 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ORKID

لستُ أرجو فسحةً من كدرِها
.......تِيكَ دنيايَ الحزينةَ فـ اسمعُوا
لستُ ارجو عيْشةً في بؤسِها
.......مـــــــــالِـ قلبي فــــــــرحَةٌ أو متــــرَعُ
في الأعالي ينتشي قلبي..بها
......جــــــــــــــنّة الرحمنِ..ذاكَ الموْلعُ

سمّعتُ صوتاً هنا يدعونِي ويترنمُ من بَعيد ..
ووجَدتُ لذةً هنا / لآمسَت مجرى الوريد

إحسَاسً بـ نشوه / وقطعةُ آدبيِةُ فاخره ,
من قلمً فاخرً حُق لهُ أن يتبَاهى بـ " خوله "
نثرَتي لناَ من عِبق إحساس " الاوركيد " وزهره ..
ماخَالطَ الرمل العتيق ..
ليُصدر لنَا من عَبقِ الآدب شيئاً مِن " زِحآم " الشعور ,
الذء تفَاخر به كلُ مَن قرآهُ لكِ
-
للمفضُله / يا آديبه < 3

W A I T I N G · 07-06-2011, 11:01 PM

-

هنا زحامُ جَمال ! تعدّى الكمالّ
نبعتي حديثً عذبْ ، لم نرتوي منه بعد !
فَ أمطرينا من دفء نجواكِ قريباً
أوركيدّ :
ــ فوقَ الجمَالِ أنتي

**ORKID** · 08-06-2011, 05:39 AM

ற7mđ

وَ كأني أطير ..
لـِ وجودك المميّز عبقٌ كـ أنت ..

ريميه ، !

هنا ..
زحامُ عطركِ الزيزفونيّ ..

29-05-2011, 07:34 PM	#1
ORKID مشرفة قسم المجلس	زحامُ زحامْ باسِطَ الذّراعين مُغمَض العيْنين قد أوْدع ظَهرهُ..وجهَ الأرض وفي مَسمعِه ترِنّ أغانٍ حزينة..تصُبّ فيه كُتلةً من ألَم تسرعُ نحو خافِقهِ..فلا تجدُ مكَاناً! ثمّة مكلُوم.. هناك..في أقصَى حانةٍ من الزُقاقِ الخلفِيّ يودّ البُكاء.. لكن إزدحامَ أنفاسِ المارّة..يُثقِلُ شهقاتِه ! ((وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَة)) أشرقت الشمس..ولا جديد الظلام نفسه..والحزن نفسه والغشاوةُ نفسها..! تلمّس بـ كفّيه..وضغط الجرس ..ثوانٍ..وحضر الخادمُ الخاص لـ يقودَهُ مع يده! وفي أذنيْه زحامُ صوتٍ لـ فنّانه المفضّل! :حلويات..حلويات نظر متلهّفاً.. وحدّق بـ شهيّة في العربة المكتظّة :امم..سـَ آخذ هذه..لا لا بل هذه.. أوه اجل مثل التي يأكلها ابن العمدة..ذاكَ المتعجرف..سـَ أجربها بـ بقايا حُنجرة:سيّدي أعطني هذه من فضلك.. :حسنٌ..هذه بـ تسعة ملأ جيبه بـ كفيه..يبحث عن شيء لم يرهُ بعد رحيلِهما! ولمْ يجِد سوى زحامِ قُصاصاتٍ تذكّره بـ دفعِ الإيجار! أربعةُ جدُر..ونافذة لا تكادُ تعبرُها الشمس لـ ضيقها يفرّق بين سقفها وأرضها ثلاثُ اعمدة.. انمَسخ لونُها..لـ يتحوَل لـ صدَأ في كلّ فجر وعندَ إلقاءِ الشمسِ تحيّتها كانَ يُحدّق من نافِذته لـ الاعلى ينتظِر فُرجةً بينَ زِحام السحُب علّهُ ينفِذ منها نحوَ السماء وبعيداً بعيداً عن... :يا عسكري..خذوه للمشنقة! سمراء..متمرّدة فوقَ ريشٍ أبيض تحدّق في سماءَ نقيّة :ليتَها كانت مثلي..لـ ينجليَ الطهر..فـمَا عادَ يُجدي وبكت! حضن مُزدحمٌ بـ الخناجِر! لم تكُن نتاجَ طعناتِهم.. بل كانَ هوَ صانِعها! ويسيرُ رافعاً رأسه لا يلتفتُ لـ أحد..لا ينطِقُ لـ أحد يرتدي قبّعةَ إرستقراطيّ ! وَينحني لـ النّهر..لـ يرشقَ دموعه التي يُداريها ! الهدوء صاخب.. إلا من سُعاله..يكادُ يختنِق دموعُه الملوّثة تستُر عيناهُ الحمراوين ألقى بـ كهولةِ الزمن لـ المنضَدة واسترَق أفُقاً من وراءِ النافذة حيثُ تُصافحُ الشمسُ يمينَ الأرض :يــــــاه..كم هو جميلٌ..يُشبهُ ثُقب السيجارة! بينَ وردةٍ وطين تقطنُ دودة.. تلوّثُها كتَلُ الطين فـ تسرِع للإغتِسالِ تحتَ ندى الوردة ! وهل من سبيل..؟ وهل من دليل..؟ كلّ الطرقِ مغيّمة كلّ الطرقِ مزدحِمة \|\|...لكنّ المصبّ واحد! لستُ أرجو فسحةً من كدرِها .......تِيكَ دنيايَ الحزينةَ فـ اسمعُوا لستُ ارجو عيْشةً في بؤسِها .......مـــــــــالِـ قلبي فــــــــرحَةٌ أو متــــرَعُ في الأعالي ينتشي قلبي..بها ......جــــــــــــــنّة الرحمنِ..ذاكَ الموْلعُ التوقيع: I'm afraid ,!

29-05-2011, 10:55 PM	#2
Ophelia تَمرُّدْ حَرفْ فَوق عَرشْ الأدَبْ وقلم ياسري	رد: زحامُ زحامْ مُبهر لي عوده تليق بك .. يا أميره التوقيع: * أنا العضو الأهم في كل " أجتماع طارئ !

30-05-2011, 08:27 AM	#3
هوى غيم قناص جديد	رد: زحامُ زحامْ أقتباس ((وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَة)) أشرقت الشمس..ولا جديد الظلام نفسه..والحزن نفسه والغشاوةُ نفسها..! تلمّس بـ كفّيه..وضغط الجرس ..ثوانٍ..وحضر الخادمُ الخاص لـ يقودَهُ مع يده! وفي أذنيْه زحامُ صوتٍ لـ فنّانه المفضّل! سبحان الله الجمتي حروفي يااوركيدا شكراً لكي وشكراً لحروفك الغنيه

30-05-2011, 10:38 AM	#4
سُكنى [ شمعة الجلاس ]	رد: زحامُ زحامْ . . . كمــــا الإشراقُ جمالٌ أنتي . . . التوقيع: . . لا أعلم ! ..

31-05-2011, 06:57 PM	#5
نبض محمد بن فيصل مشرفة سابقة	رد: زحامُ زحامْ . هُنا عَلمِتْ مَعْنىَ إلجَامْ الحَرفْ سَلامٌ سَلامْ , فِي حبٍ وَ وئِامْ .. علىَ المَارّه و نِصَفْ تِلكْ القارّهَ تَقطُنْ فَتيَاتْ وَ حَاجِيّاتْ سَارّه , هُناكْ عِصابة شَرْ تكِيدْ .. " هُناكْ عَالمٌ يُمعنْ بِ رجعيّهَ وَ يكتِبُ رَأيٌ سَدِيدْ .. قِفُوا هًنا شَيءٌ مَرصّع بِ ذهَبٍ تلِيدْ ! هُنا ( أوُركِيدْ ) حَيثُمَا نَهْوىَ تُشِيدْ منْ أدبهَا , وبهَا نَمْضِيَ بِ الصُوتُ وَ : أعَاليَ النَشِيدْ .. رِفقاً بنَا نُرِيدْ انْ يَسْتَنطِقْ بِ مَا تَكْتُبِيَنْ الجَـريَدْ ! ORKID , تَلبِسِينْ الأحْرُفْ وتُمثّلينْ بهَا مَا لاَ يُحْتمَلْ .. جداً انَا مُبْهرهَ بمَا تَفعَلِينْ رُحْمَاكْ ربّي لاَ تُبيّنْ بِ لَيلةٍ عَنْ مَا اكُنّ لهَا مِنْ قَدرْ بِ رُوحِيَ +++ ولأنّكْ تُحِبيَنْ انْ تَكُونيَ هُنا اَحِبْ انْ تكُونِيَ بِ الأَعْلىَ دَائِماً يَ كتَابيَ اللّذِيذْ . التوقيع: .. هَادِئة جدّاً , وُلدت أنا ــوَ فُجائيَّـة الحُزن فِي صَيحةٍ واحِدهَ !** × نبضْ * ( @mesh_alotaibi ) ..

01-06-2011, 03:22 AM	#6
Ophelia تَمرُّدْ حَرفْ فَوق عَرشْ الأدَبْ وقلم ياسري	رد: زحامُ زحامْ * لعل هذا النص يحتاج للعوده مراراً وتكرارا .. لأني حقاً إلى الآن تائهه في هذا النص .. ولم أتشربه .. لامشكلة في شيء من التمرد .. إن كان من هو اقوى منك سلطة متغطرسا ! وقد نتساءل عن الفرق بين الاحتياج والاشتياق .. ولا نجد اجابة تروي هذا الفضول .. لكن ما أعلمه جيدا الآن .. أن انصهارهما بـ بعض مزيج حارق لـ الغاية .. ! كنتِ ولا تزالين عنوانا لـ النقاء أعشق حروفك التوقيع: * أنا العضو الأهم في كل " أجتماع طارئ !

05-06-2011, 01:09 PM	#7
ORKID مشرفة قسم المجلس	إمتنان..لـِ بتلاتٍ تسير ! وَ لـ طهرِ غيمتكِ..كل الشكر هوى غيم.. أعيدي الزيارة \|\| و زيزفونتكِ العاطرة تعلَقُ بي.. الحب والحرمان.. كم أنا سعيدة \|\| ورحماكَ ربي..ألهمني حرفاً يستحِقها نبض محمد بن فيصل.. لكِ عليّ فضل \|\| كنتُ ولا زِلتُ أستمدّه من طُهركِ منـــار.. مدفعٌ إنتِ لـ خولة التوقيع: I'm afraid ,!

05-06-2011, 01:10 PM	#8
asak yasser قناص جديد	رد: زحامُ زحامْ مُبهر لي عوده تليق بك .. يا أميره التوقيع: SHoojy yasser A7bkm ya A7la Naas Fe Al3alm

07-06-2011, 11:01 PM	#10
W A I T I N G قنــاص مبــدع	رد: زحامُ زحامْ - هنا زحامُ جَمال ! تعدّى الكمالّ نبعتي حديثً عذبْ ، لم نرتوي منه بعد ! فَ أمطرينا من دفء نجواكِ قريباً أوركيدّ : ــ فوقَ الجمَالِ أنتي التوقيع: تِجي نموتْ ؟! يجُوز أن المماتْ أحلى ، غريبَة من الممآتْ نخاف ! أحدّ منا سبقْ مَات ورجَع خبر وش اللي فِي ممَاتَة شآفْ ؟! يجُوز أن الممَاتْ أحلى مدَام أنْ السنِينْ عجآفْ يجُوز أن الممَاتْ أحلّى ، بطعمْ الكستَنا والتُوت ، تِجي نمُوتْ ؟!

08-06-2011, 05:39 AM	#11
ORKID مشرفة قسم المجلس	إمتنان لـ بتلاتٍ تسير ! ற7mđ وَ كأني أطير .. لـِ وجودك المميّز عبقٌ كـ أنت .. ريميه ، ! هنا .. زحامُ عطركِ الزيزفونيّ .. التوقيع: I'm afraid ,!