انســــان
عدد الضغطات : 18,576
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,072(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,723استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,887

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > المنتديات العامة > المجلــــــس
   

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-05-2011, 09:26 PM   #1
صديقـة المجلـس
 
الصورة الرمزية غزلآن
 
Red face هل يستحق القاضي الوقوف له حتى ولو كان بالمحكمه...|







هل القضاه ..اوادم ..مااتكلم عنهم كلهم طبعاً..



الحمد لله فالق الإصباح ، أحمده وأشكره وأتوب إليه ليل صباح ، خلق الشجر والجبال والدواب والرياح ، وأشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، العليم الفتاح ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله خافض الجناح ، الداعي إلى الإصلاح ، الآمر بالصلاح ، صلى الله وسلم عليه ما تلألأ نجم ولاح ، وما استهل بمولود وصاح ، وعلى آله وأصحابه أهل التقى والكفاح ، والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الفلاح . . أما بعد :
فهذه نبذة مختصرة ، تحدثت فيها عن بعض ما يهم القضاء والقضاة ، راجياً النفع للجميع .



..
القضااء عندنا بالسعوديه تقريباً اغلب القضاة مو كلهم

عشان ما اظلم الكل

احنا دولة سُنيه ..وقضاتنا بهالانحطااط ..

قريت موضوع (بصحيفة وفنجان قهوه) هون بهالقسم المجلس

عن إيرانيه والي صب بوجها مويه النار..وكيف المحكمه الشيعيه

حكمت بالقرآن والعدل بالآيه القرآنيه ..(العين بالعين والسن بالسن...)

انا كتبت هالموضوع هون عشان نناقش شي عن القضاة قريت كثيير

عنهم بس ماذقت فعايلهم الا بأخوي ..اخوي الي صارله بالسجن

سنه وستة شهور وخمس ايام بالضبط ..

تدرون اخوي وش سوى كل الي سواة انه رمى بيت ناس بحارتنا

ليلة عيدالاضحى قبل سنتين بالرشااش وسياراتهم ..بدون إصابات

طبعاً ..وبرشوه وواسطه انحك على اخوي بسجن 6سنوات ونص

6سنوات ونص عشانه رمى جدار وسياراه لا والسياره تصلحت

ع حساب الدوله ..يعني مو صاحبها الي صلحها بعد

واسطته الحقير خلته يدفع للقاضي الحقير بأنه يسجن اخوي 6

سنوات وزياده..برأيكم اني ارمي جدار وسياره استاهل

سنه وحده..ويوم رفض ابوي الحكم ..وجاب محامي ولوياا

ومش عارف اييش حكم على شمل اخوي العفو ..بس واسطتهم

الحقيره خلته مايطلع ..وشمله حكم ثاني وثالث الاول من الامير

سلطان يوم رجع من المغرب ..والثانيه برمضان والثالثه يوم

رجع الملك ..الله يطول لنا بعمره ..لا وواسطتهم رفضت تسمح

بخروجه..وحكم على اخوي من قاضي ثاني يوم الثلاثاء الي رااح

كنا كلنا ننتظر هالقاضي الي تأملنا فيييه خييير قلنا يارب

يكون احسن من الي قبله

قام حكم على اخوي ب خمس سنوات

تخيلووو بعز الزهور رمى جدار يحكم عليه بالسجن خمس سنوات

مااعتقد ان اي احد رح يصدق ..رح تقولون لابد انه سوى شي

ثاني لا والله انه ماسوى غيرها..

انا ابي انااقش عن قضاتنا احنا السنه ..ياعالم الشييعه احسسن مننا

احناا احنا السنه ...وش هالقضااه


هذي اهميه القضاة فهل قامو بها لحقوقها التي امر بها الله

ام لاشباع رغباتهم..



القضاء لغة : الحكم بين الناس ، ويُجمع على أقضية ، ويطلق على إحكام الشيء وإمضائه ، ومنه قوله تعالى : " وقضينا إلى بني إسرائيل " [ الإسراء 4 ] ، ويطلق أيضاً على الفراغ من الشيء ، قال تعالى : " فوكزه موسى فقضى عليه " [ القصص 15 ] ، ويطلق على إتمام الشيء ، قال تعالى : " ليقضى أجل مسمى " [ الأنعام 60 ] .
والقضاء شرعاً : فصل الخصومات وقطع المنازعات ، وقال الخطيب الشربيني : هو الخصومة بين خصمين فأكثر بحكم الله تعالى .
ودليل مشروعيته الكتاب ، والسنة ، وإجماع الأمة ، وقد اجمع المسلمون على مشروعية نصب القضاء والحكم بين الناس [ هامش مراتب الإجماع لابن حزم 85 ] .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " المقصود من القضاء ، وصول الحقوق إلى أهلها، وقطع المخاصمة ،‏ فوصول الحقوق هو المصلحة ، وقطع المخاصمة إزالة المفسدة‏ ، فالمقصود هو جلب تلك المصلحة ، وإزالة هذه المفسدة ،‏ ووصول الحقوق هو من العدل الذي تقوم به السماء والأرض ، وقطع الخصومة هو من باب دفع الظلم والضرر ، وكلاهما ينقسم إلى إبقاء موجود ، ودفع مفقود ،‏ ففي وصول الحقوق إلى مستحقها ، يحفظ موجودها ، ويحصل مقصودها، وفي الخصومة يقطع ، موجودها ويدفع مفقودها ،‏ فإذا حصل الصلح زالت الخصومة التي هي إحدى المقصودين " [ مجموع الفتاوى 35 / 355 ] .‏
إذن لا يشك أحد في أهمية القضاء في كل زمان ومكان ، فهو كالملح للطعام ، لا سيما إن كان القضاة هم العلماء ، فلا غنى لبشر عنهم ، لأن العلماء ورثة الأنبياء ، والأنبياء قضاة أقوامهم ، وحكماء دولهم ، بهم تزهو الشعوب ، وينتشر الخير ، ويعم الرخاء ، وتزول المدلهمات ، وتنقشع الملمات ، فهم كالغيث أينما حل نفع .
قال صلى الله عليه وسلم : " لا يحل لثلاثة يكونون بفلاة من الأرض ، إلا أمَّروا عليهم أحدهم " [ أخرجه أحمد بإسناد صحيح ] .
وعند البزار بسند صحيح : " إذا كانوا ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم " .
في ذلك دليل على أنه يشرع لكل عدد زاد عن الاثنين ، أن يؤمروا أحدهم ، منعاً للخلاف الذي يؤدي إلى التلاف ، حتى لا يستبد كل إنسان برأيه ، فيهلك الجميع ، لذلك شرع الشارع الحكيم القضاء ووجود القضاة بين الناس ، وإذا كان ذلك بين العدد القليل في السفر ، فوجود القضاة في الحضر مع تزايد أعداد السكان لهو أحرى وأوجب ، لأن الناس يحتاجون لدفع التظالم ، وفصل التخاصم ، فلهذا يجب تنصيب الولاة والحكام والقضاة للسيطرة على أمور الناس ، ومنع الظلم ، وإعطاء كل ذي حق حقه [ نيل الأوطار 8 / 258 بتصرف ] .
إذ لا يمكن أن تقام الحدود ، وتُدرأ الشبهات ، ولا يتم الحق والعدل ، إلا في ضوء وجود القضاة ، الذين علموا كتاب الله تعالى ، وحفظوا سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، وتعلموا العلم الشرعي المبني على الكتابين الوحيين .
ومع تقدم الحضارة الزائفة ، وابتعاد كثير من الناس عن دينهم ، حتى أصبحت أسهل المسائل الشرعية ، تمثل عقداً وإعياءً ، كان لابد من وجود القضاة ، الذين يدينون لله عز وجل ، والذين يأتمرون بأمره ، دون محاباة لأحد ، لا من قريب ولا من بعيد ، فالناس سواسية كأسنان المشط عندهم ، تعاملهم أيها القاضي كما تحب أن يعاملوك ، ولا تنس أن فوق كل جبار ظالم ، حكم عدل ، يحب القسط والمقسطين ، هو أعدل العادلين ، وأحكم الحاكمين ، حرم الظلم على نفسه ، وجعل بين عباده محرماً .





من أخطاء بعض القضاة :




القضاء مهمة شاقة ، وأمانة ومسؤولية عظيمة ، أنيطت بمن حملها ، وتجشم الأخطار للحصول عليها ـ أقصد في واقعنا اليوم ـ فمن حملها ، فكأنما حمل جبال الأرض على ظهره ، فإما أن يقوم بحقها ، ويكون الله معه ، ويُعان على ذلك ، وإما أن يخون الأمانة ، ويركن للدنيا فتقصم ظهره .
قال صلى الله عليه وسلم : " يؤتى بالقاضي العدل يوم القيامة ، فيلقى من شدة الحساب ما يتمنى أن لم يقض بين اثنين في تمرة قط " .
وأعجب كل العجب عندما يتولى أحدهم القضاء ، وليس لديه من العلم الشرعي إلا بصيص أمل ، وهذا واقع ملموس ، حتى أن بعض القضاة ربما يُسأل في مسألة بسيطة يجب أن يُلم بها لنفسه أولاً ، ولمكانته ثانياً ، ومع ذلك يُحار في الجواب ، ويتعدى الصواب .
وعجبي لقاضٍ يضع رجلاً على الأخرى في مكتبه ، ولا يحترم الخصوم ، ولا يقف احتراماً للداخل ولا يقوم ، بل والله لقد رأينا منهم ما يجعلنا لا نثق بحكمهم ، فمنهم من لا يصافح من صافحه ، ومنهم من يصافح برؤوس أصابعه ، ومنهم من لا يرد السلام ، ولا يتلكم بكلام ، فما هذا القضاء ، أهذا قضاء أم تكبر واستهزاء ؟
ومنهم من تراه معبساً في مكتبه وفي حيه وفي شأنه كله ، يا الله ما هؤلاء القضاة ؟ وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لو أهدي إلي كراع لقبلت ، ولو دعيت عليه لأجبت " [ أخرجه البخاري ] .
وسلوا رواد المحاكم ، وزوار القضاء ، ستجدون أخباراً تشيب لها الرؤوس من قضاة اليوم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .
والأدهى من ذلك والأمر ، عندما يدب داء الحسد إلى قلب القاضي ، فيصبح مرباداً منكوساً ، طغت عليه حب المادة ، وسيطرت عليه الشياطين ، فأصبح ألعوبة وأضحوكة ، يصارع الناس ، ويحقد ، ويمتلئ قلبه غيظاً على إخوانه المسلمين ، من أجل تحصيل منفعة زائلة ، والواقع محشو بالحقائق ، نسأل الله السلامة والعافية .
وما يندى له الجبين ، وتدمع له العين ، كمداً وكبداً ، عندما ترى أحد القضاة يتتبع الحفلات والتخرجات والمناسبات التي ليس له فيها ما يدعو لحضوره ، فتراه في الملاعب والأندية ، والمجالس التي ليس له بها علاقة مباشرة ، وياليته عندما حضر ، وجَّه وعبَّر ، وتحسبه أنكر وتمعر وتغير ؟ لا ، بل سكت وتغبر ، لا يأمر ولا ينهى ، يرى المنكر وكأن شيئاً لم يحدث ، لا يتفوه بكلمة حق ، بل ربما نطق بالباطل ، مداهنة وملاطفة لمن حضر .
نعم والله لقد أساءوا للقضاء ، وتمردوا على الله تعالى ، وأصبح هَمُّ أحدهم جمع أكبر قدر من المال ، والتوسع في البنيان ، والتوطن في البلدان ، والتفاخر في المراكب ، سبحان الله أي قُضاة أولئك ؟
القاضي قديماً يفض النزاع بين الناس ، ويساوي بين الخصوم ، وهؤلاء يشعلون فتيل النار ، ويخربون الدار ، ولا يحترمون الجار ، ويفرقون بين المرء وأخيه ، حتى تقع الشحناء ، وتحصل البغضاء ، ويقولون نحن قضاة .
قال صلى الله عليه وسلم : " إن الله مع القاضي ، ما لم يجُر ، فإن جار ، تخلى الله عنه ، ولزمه الشيطان " [ أخرجه الترمذي وابن ماجة ، وحسنه الألباني 2/66 ] .
وهاكم الطامة الكبرى ، والمصيبة العظمى ، إذا ارتشى القاضي ، وحكم للظالم ، وهضم حق المظلوم ، هنا باء بلعنة الله تعالى ، وخرج من رحمة أرحم الراحمين ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراشي والمرتشي في الحكم " [ أخرجه الترمذي وابن ماجة ، وصححه الألباني 2/68 ] .
وما أكثرهم اليوم ، فنحن نرى القاضي يتعين ويبقى سنتين أو ثلاث ، وإذ لديه مسكناً فخماً ، وسيارة فارهة ، ومزرعة واستراحة ، فمن أين لك هذا ؟
ولو كان من حلال ، لا ينبغي لك أن تجعل نفسك عرضة للاتهام ، وترفع عن مواطن التُهم والريب والشُبه .
ومن القضاة اليوم من لا يُقِّدر للعلم قدره ، ولا يعلم للإمامة حقها ، فشاهدنا الكثير منهم وهم يلعبون بالصلاة ، ويهينون كتاب الله ، ويعتدون على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بحجج واهية ، وبراهين فاضية .
فمنهم من تَسلَّمَ زِمام الإمامة وليس لها بأهل ، فلا يحافظ على إمامته ، بل تراه كثير التأخر ، كثير الغياب ، ثقيل النوم ، لا يألف جماعة مسجده ، ولا يألفونه ، فتراه متنقلاً من مسجد إلى آخر ، سيئ السمعة ، وحل الطينة ، قليل العزيمة ، ولو كان غيره ممن ليس من أهل القضاء محله ، لتم فصله قبل أن يصبح إماماً ، لأنه مشاغب ، ومشاكس ، ويبغضه الناس ، ويكرهون الصلاة خلفه ، أما القاضي فيمكن أن ينقل المسجد معه أينما ذهب ، وأينما تولى ، وهذا محض الإجحاف ، وصرف التواطئ ، فهذا لا يسيء لنفسه فقط ، بل يسئ للقضاء ، وللأمة ، وللمجتمع ، وللمتمسكين ، فيرى الناس أن كل القضاة ذلك الرجل ، وهذا خطأ فادح ، وظلم واضح ، لكن هذا أنموذج من نماذج عديدة .


وفييه نماذج كثيير منهم للأسف ..



قضاة اليوم :



نظراً لتدخل بعض الدول الأجنبية ، ومنظمات حقوق الإنسان ، في قضاء المسلمين ، ابتعد القضاء شيئاً فشيئاً عن منهاج الكتاب والسنة ، ومشكاة النبوة ، حتى لم نعد نسمع قصاصاً ، وإقامة حد ، مع كثرة الحوادث وانتشار الجرائم ، إلا النزر اليسير ، واليسير جداً ، وليس للقضاة دخل في هذا ، بل هو من خصائص بعض الجهات المسؤولة .
أما القضاء فالكل يلوم ، والكل يسخط ، مما آل إليه الحكم القضائي في كثير من المسائل القضائية ، لقد تدخل الحكم الوضعي ، ووضع أطراف أصابعه في مجال القضاء ، فإن لم تبتر تلكم الأصابع ، وتستأصل شأفتها ، وإلا تنامت وتزايدت ، فأصبح القضاء في خبر كان .
قال صلى الله عليه وسلم : " من ولي القضاء ، أو جعل قاضياً ، فقد ذُبح بغير سكين " [ أخرجه الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني في صحيح الترمذي 2/5 ] .
معنى " ذبح بغير سكين " ، قال ابن الصلاح : المراد ذبح من حيث المعنى ، لأنه بين عذاب الدنيا إن رشد ، وعذاب الآخرة إن فسد .
وقال الخطابي ومن تبعه : إنما عدل عن الذبح بالسكين ، ليعلم أن المراد ما يخاف من هلاك دينه دون بدنه .
وقيل : أن الذبح بالسكين فيه إراحة للمذبوح ، وبغير السكين كالخنق أو غيره ، يكون الألم فيه أكثر ، فذُكر ليكون أبلغ في التحذير [ نيل الأوطار 8 / 263 ، إرشاد الساري 15/97 ] .
على العموم لا يختلف اثنان أن القضاء تغير بتغير القضاة أنفسهم ، حيث دخلت المحسوبيات ، والسيئ من الشفاعات ، والظالم من الواسطات ، فلربما خرجت رقاب مجرمة ، ودخلت أخرى مظلومة .




..............

عارفه طوولت بس من حر مافي قلبي وقلب ابوي وامي

على هالي يتمرمط بالسجوون ..الله لايوفقهم الله لايوفقهم

حسبي الله وهو نعم الوكيل



اسئله لنقاش,,..

1/ بظنك/تس ان اغلب القضاة كذا وليش بظنونكم ..؟

2/جربتو قهر القضاه في احد من قرايبكم وعشتو شعوري ..؟

3/ لو كنتو بمكاني واخوكم يتمرمط هالمرمطه ممكن تصبروون..؟


لكم المساحه..








التوقيع:
غزلآن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:51 PM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi