رؤى (6): يوم فُـقِـدَت الكنوز.. - شبكة القناص

**"بيبرس"** · 21-12-2010, 12:11 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

>> خفايا كثيرة تبدو يوماً بعد يوم في حرب أهل الكفر على المسلمين؛
فقد تعددت أشكالها و تفنن أهلها في تلك الأشكال.

الأمر الذي يوجب علينا أن نحسن مجابهتها بشكل أقوى من قواهم تلك بمختلف
المجالات من باب { و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة }؛ فالأمر لم يعد مقصوراً
على { رباط الخيل } أو السيوف و الأسلحة المادية المعلومة.

بل الأمر أكبر من ذلك و أعظم و أدهى و أمرّ كنتيجة طبيعية لما يمارسه الأعداء
من عِداء تعددت صنوفه و أشكاله.

>>في الأندلس لم تكن الحرب حرباً أوروبية عربية؛ من أجل تحرير الأراضي
الأوروبية من قبضة العرب الذين جاؤوها آنذاك باسم الإسلام حاملين راياته و ساعين
لنشره في تلك القارة.

بل كانت الحرب حرباً ثقافية فكرية عقدية؛ هكذا هي الحقيقة؛

كانت حرباً بين فئتين: فئة للتو تصحو و ترغب في نهضة سريعة، و أخرى هي قد قطعت
مشاوير نهضوية، لكن يبدو أن تخليها عن الإسلام كان هو الإيذان بانتهائها و لو مؤقتاً
لحين قدوم نصر آخر على يد من يستحقه فيما بعد.

>> فالذي يخفى الكثيرين أن تلك الحرب كانت صليبية إذ لم يقم ملك أسبانيا بالحرب
على مملكة غرناطة إلا بعد الحصول على إذن من البابا آنذاك؛ و هو الأمر الذي جعل
ملك إنجلترا يعينه في تلك المهمة، و بعد أن حصل المراد و استولوا على البلاد أقاموا
صلوات الشكر و الاحتفالات في أماكن متفرقة من أوروبا.

أليس هذا كافياً لأن نتأكد أنها حرب صليبية عقدية؟

>> و في ثنايا تلك الحرب العقدية كان هناك نوع آخر من الحرب؛ حرب أخرى فكرية
هي مكملتها بل و المتأمل للحدث يشعر أن إحداهما ما هي إلا جزء من الأخرى؛ ألا و
هي الحرب الفكرية.

أثناء ذلك كانت تقوم حملة تنصير للمسلمين في غرناطة، و أثناءها صدر أمر
بمصادرة كتب المسلمين هناك و تكويمها و من ثم إحراقها، عدا بعضاً من الكتب
و هي كتب الطب و العلوم التي بلغ عددها الثلاثمئة.

>> مصادرة الكتب و إحراقها جريمة بحق المثقفين المسلمين و العرب في ذلك الوقت،
إذ أنهم أصحاب ذلك الإرث العظيم الذي بلغ عشرات الآلاف من الكتب التي كانت كفيلة
بتخليد كل شيء في الحضارة الإسلامية في الأندلس حتى و إن قُتِل أصحابها، لكن شيئاً
من ذلك لم يكن.

و هي أيضاً جريمة بحق مثقفي هذا الوقت، المتعطشون لمعرفة ذلك التراث، و الساعين
لتتبع أثر أسلافهم لينهضوا بأمتهم من جديد انطلاقاً مما يحويه تاريخهم.

.:: ما أذكره ما هو إلا قطوف من مقالة بعنوان ( يوم سرقت غرناطة ) للكاتب:
المنشاوي الورداني في شبكة الألوكة يمكن مراجعته.

>> ما أريد أن أقرره هنا هو أن ثمة بالفعل حرباً فكرية هي حرب هذا العصر التي
ينبغي أن نقابلها بقوة فكرية تكون جاهزة لرد الهجمات و التصدي للضربات، بل و
المهاجمة أحياناً إن كانت الفرصة سانحة لذلك أو كان الأمر يسلتزم ذلك من باب إظهار
حق أو إن كان الرد الأمثل هو بالهجوم الأقوى كما نقول في عالم الكرة
( أفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم).

>> الحرب التي نتحدث عنها لست أنا من يقررها؛ بل هي مقررة بالأحداث و بكلام
الأعداء و الأصدقاء لكن هذا شاهد يجعل دم الحر يغلي.

>> فأعدوا.. نسأل الله نصراً مؤزراً لأمة الإسلام و المسلمين في المجالات كافة،
و نسأله أن يعيد المسلمين إلى رشدهم و إلى طريق الصواب.

لا زلت أتطلع لمشاركاتكم و تفاعلكم..
بوركتم؛

**ندى الأيام** · 21-12-2010, 01:12 PM

.

عندما قرر الصهاينة انشاء دولة لهم كل
مافعلوه اعادوا انعاش اللغة العبرية حتى
اصبحت حية لـ تصل معتقداتهم وافكارهم
وتتسيد لغتهم على العالم الخارجي ،
في فرنسا اليوم لايرغبون بمن يتحدث باللغه الانجليزيه
حتى لاتتأثر ثقافتهم بـ الدخيلين على وطنهم ،
ان الحرب الفكريه والاعلاميه من اخطر الحروب
وابشعها لأنها تخاطب العقل بشكل بارد وتحاول
زرع فكرة تخلفنا وجهلنا حتى يكون تأثير مخدرهم اسرع
هي خفايا ونسأل الله السلامة ،

قلمك واعي

.

**ابراهيم عاشق الزعيم** · 23-12-2010, 08:31 AM

الحرب الفكرية أسهل بكثير من حروب الصواريخ وما إلى ذلك
كونها تُخاطب مجتمعات وترسل إليهم أفكار تُدس بها " سموم " فتاكة
لتهدم كل شريعة تُطبق وتُحرض على تغيير منهاج تسير عليه المجتمعات المحافظة

هذا بالضبط ما يحصل الآن من موجة عالية من التقنية كالإنترنت مثلاً
وضعت في جنباته السلبي والإيجابي وطغت السلبية في داخل كل مجتمع محافظ كونه لأول مرة يشم رائحة الحرية الملطقة
في فعل ما يشتهي وتغليب إي فكر يُريد وتثقيف النفس بإي ثقافة غربية وأن كانت غير حقة وفيها تشبه بهم

للأسف أن بعض المنظرين يرون في هكذا نظرات
نظرة عشوائية تجاه " مؤامرة صليبية " ويقهقهون على إطلاقها بين حين وآخر
في حين أنها حقيقة دامغة لا تقبل الحجب ويجب الحذر منها بشتى الوسائل
من نواحي تثقيف المجتمع بخطورة الأمر من جوانب كشف المحاولات التغريبية
المثبتة صورياً وكلامياً لأن ذلك لا يبدو صعباً في ظل إنكشاف اللعبة أمام الجميع

نسأل الله أن يحمي أمتنا العربية والإسلامية
من خطر ما يهدف إليه العدو

" بيبرس "

ذهبت إلى أبعد نقطة أبداع ممكنة
تمكنت من الوصول إلى " حقيقة " الأغلبية يجهلونها
شكراً للقلم / شكراً للفكر / شكراً لك شخصياً

لــوريــن · 23-12-2010, 09:08 AM

مايحدث الآن هو [ارهاب فكري ] وإرهاب اعلامي
وهذا هو اقصر طريق الى هدم المبادئ الدينيه والفكريه والإخلال باالتوازن الفكري لدى الكثير
من مَن لايملكون الإيمان الروحي ؟؟

هذه الافكار والحملات مدعومه من الذين يدعون الى الحضاره والتخلي عن الدين وعزل االدين عن الحياه

وتفضيل الحياه الدنيويه على الآخره وهم في باطن افكارهم غرضهم ابعاد المسلمين عن دينهم ؟

في هذا العصر وسائل الإرهاب الفكري لها من يدعمها كا [التكنلوجيا الحديثه ..
فبكبسه زر واحده نستطيع التنقل من فكر الى فكر اخر دون ان نعرف توجهه الديني ..
وغرضه من هذا الكتابه .....

بيبرس تملك فكر قلّما يوجد في هذا الوقت .....

**"بيبرس"** · 24-12-2010, 08:38 PM

ندى..

كلامك ملخص سديد..

و من باب ذكر الشيء بالشيء فقد قررت
الحكومة الإسرائيلية مؤخراً إلزام أصحاب المحلات
في القدس - حتى العرب منهم - بكتابة أسماء
المحلات التجارية باللغة العبرية..!
نلاحظ منهم قمة الاهتمام بلغتهم الهزيلة و نحن مع
عظمة لغتنا و عظمة أمتنا لم نعطها ذلك الاهتمام..

شكراً جزيلاً لك لتواجدك الجميل هنا..

**"بيبرس"** · 24-12-2010, 08:44 PM

إبراهيم..

يعجبني كثيراً ردك و أرى فيه ما يبعث
التفاؤل و الارتياح لديّ..

ذلك أنك ضمنته تدعيماً لما في الموضوع
و زدت بردك على أولئك الـ ( مقهقهين ) الذين
هم في الحقيقة ضحايا لتلك الحرب خرجوا من
بين ركامها ليس ليعيدوا بناء ما أتلفته و لكن ليقفوا
في صف العدو..!

أشكرك لردك و تواجدك العطِر..

**"بيبرس"** · 24-12-2010, 08:48 PM

لورين..

و أنتِ أضفت إضافة جميلة في ثنايا ردك..
أشكرك عليها شكراً جزيلاً؛

ألا و هي ما يتعلق بـ " الإنترنت " و التقنية ككل
و مساهمتها الفاعلة في خدمة تلك الحرب أو كما
أسميتِها - و أحسنتي في ذلك - : إرهاباً..
فللأسف.. الإنترنت و التقنية و الإعلام ساهم في تمرد
أبناء الأمة - شبابهم خاصة- على المبادئ و القِيم و المثل
الإسلامية أولاً، و التراث الاجتماعي و التقاليد ثانياً..

أسعدني تواجدك؛ فلكِ جزيل الشكر..

21-12-2010, 12:11 AM	#1
"بيبرس" ( حفيف الهداية )	رؤى (6): يوم فُـقِـدَت الكنوز.. بسم الله الرحمن الرحيم >> خفايا كثيرة تبدو يوماً بعد يوم في حرب أهل الكفر على المسلمين؛ فقد تعددت أشكالها و تفنن أهلها في تلك الأشكال. الأمر الذي يوجب علينا أن نحسن مجابهتها بشكل أقوى من قواهم تلك بمختلف المجالات من باب { و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة }؛ فالأمر لم يعد مقصوراً على { رباط الخيل } أو السيوف و الأسلحة المادية المعلومة. بل الأمر أكبر من ذلك و أعظم و أدهى و أمرّ كنتيجة طبيعية لما يمارسه الأعداء من عِداء تعددت صنوفه و أشكاله. >>في الأندلس لم تكن الحرب حرباً أوروبية عربية؛ من أجل تحرير الأراضي الأوروبية من قبضة العرب الذين جاؤوها آنذاك باسم الإسلام حاملين راياته و ساعين لنشره في تلك القارة. بل كانت الحرب حرباً ثقافية فكرية عقدية؛ هكذا هي الحقيقة؛ كانت حرباً بين فئتين: فئة للتو تصحو و ترغب في نهضة سريعة، و أخرى هي قد قطعت مشاوير نهضوية، لكن يبدو أن تخليها عن الإسلام كان هو الإيذان بانتهائها و لو مؤقتاً لحين قدوم نصر آخر على يد من يستحقه فيما بعد. >> فالذي يخفى الكثيرين أن تلك الحرب كانت صليبية إذ لم يقم ملك أسبانيا بالحرب على مملكة غرناطة إلا بعد الحصول على إذن من البابا آنذاك؛ و هو الأمر الذي جعل ملك إنجلترا يعينه في تلك المهمة، و بعد أن حصل المراد و استولوا على البلاد أقاموا صلوات الشكر و الاحتفالات في أماكن متفرقة من أوروبا. أليس هذا كافياً لأن نتأكد أنها حرب صليبية عقدية؟ >> و في ثنايا تلك الحرب العقدية كان هناك نوع آخر من الحرب؛ حرب أخرى فكرية هي مكملتها بل و المتأمل للحدث يشعر أن إحداهما ما هي إلا جزء من الأخرى؛ ألا و هي الحرب الفكرية. أثناء ذلك كانت تقوم حملة تنصير للمسلمين في غرناطة، و أثناءها صدر أمر بمصادرة كتب المسلمين هناك و تكويمها و من ثم إحراقها، عدا بعضاً من الكتب و هي كتب الطب و العلوم التي بلغ عددها الثلاثمئة. >> مصادرة الكتب و إحراقها جريمة بحق المثقفين المسلمين و العرب في ذلك الوقت، إذ أنهم أصحاب ذلك الإرث العظيم الذي بلغ عشرات الآلاف من الكتب التي كانت كفيلة بتخليد كل شيء في الحضارة الإسلامية في الأندلس حتى و إن قُتِل أصحابها، لكن شيئاً من ذلك لم يكن. و هي أيضاً جريمة بحق مثقفي هذا الوقت، المتعطشون لمعرفة ذلك التراث، و الساعين لتتبع أثر أسلافهم لينهضوا بأمتهم من جديد انطلاقاً مما يحويه تاريخهم. .:: ما أذكره ما هو إلا قطوف من مقالة بعنوان ( يوم سرقت غرناطة ) للكاتب: المنشاوي الورداني في شبكة الألوكة يمكن مراجعته. >> ما أريد أن أقرره هنا هو أن ثمة بالفعل حرباً فكرية هي حرب هذا العصر التي ينبغي أن نقابلها بقوة فكرية تكون جاهزة لرد الهجمات و التصدي للضربات، بل و المهاجمة أحياناً إن كانت الفرصة سانحة لذلك أو كان الأمر يسلتزم ذلك من باب إظهار حق أو إن كان الرد الأمثل هو بالهجوم الأقوى كما نقول في عالم الكرة ( أفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم). >> الحرب التي نتحدث عنها لست أنا من يقررها؛ بل هي مقررة بالأحداث و بكلام الأعداء و الأصدقاء لكن هذا شاهد يجعل دم الحر يغلي. >> فأعدوا.. نسأل الله نصراً مؤزراً لأمة الإسلام و المسلمين في المجالات كافة، و نسأله أن يعيد المسلمين إلى رشدهم و إلى طريق الصواب. لا زلت أتطلع لمشاركاتكم و تفاعلكم.. بوركتم؛ التوقيع: {ما أجمل أن تعيش في دربٍ تعلم أن نهايته: سعادة.. لن تبالي حينها.. إن واجهتك العقبات.. واجهتك الصعوبات.. أو واجهت أعداءَ ألداء} PiPaRs Follow me On Twitter https://twitter.com/#!/Pipars_5

21-12-2010, 01:12 PM	#2
ندى الأيام . . : زعيم القناصين : . .	رد: رؤى (6): يوم فُـقِـدَت الكنوز.. . عندما قرر الصهاينة انشاء دولة لهم كل مافعلوه اعادوا انعاش اللغة العبرية حتى اصبحت حية لـ تصل معتقداتهم وافكارهم وتتسيد لغتهم على العالم الخارجي ، في فرنسا اليوم لايرغبون بمن يتحدث باللغه الانجليزيه حتى لاتتأثر ثقافتهم بـ الدخيلين على وطنهم ، ان الحرب الفكريه والاعلاميه من اخطر الحروب وابشعها لأنها تخاطب العقل بشكل بارد وتحاول زرع فكرة تخلفنا وجهلنا حتى يكون تأثير مخدرهم اسرع هي خفايا ونسأل الله السلامة ، قلمك واعي . التوقيع: - لآ تأسفن على غدرِ الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلآب لآ تحسبن بِ رقصها تعلوا على أسيادها تبقى الأسود ( أسوداً ) والكلاب ( كلاب ) : .

23-12-2010, 08:31 AM	#3
ابراهيم عاشق الزعيم . . : زعيم القناصين : . .	رد: رؤى (6): يوم فُـقِـدَت الكنوز.. الحرب الفكرية أسهل بكثير من حروب الصواريخ وما إلى ذلك كونها تُخاطب مجتمعات وترسل إليهم أفكار تُدس بها " سموم " فتاكة لتهدم كل شريعة تُطبق وتُحرض على تغيير منهاج تسير عليه المجتمعات المحافظة هذا بالضبط ما يحصل الآن من موجة عالية من التقنية كالإنترنت مثلاً وضعت في جنباته السلبي والإيجابي وطغت السلبية في داخل كل مجتمع محافظ كونه لأول مرة يشم رائحة الحرية الملطقة في فعل ما يشتهي وتغليب إي فكر يُريد وتثقيف النفس بإي ثقافة غربية وأن كانت غير حقة وفيها تشبه بهم للأسف أن بعض المنظرين يرون في هكذا نظرات نظرة عشوائية تجاه " مؤامرة صليبية " ويقهقهون على إطلاقها بين حين وآخر في حين أنها حقيقة دامغة لا تقبل الحجب ويجب الحذر منها بشتى الوسائل من نواحي تثقيف المجتمع بخطورة الأمر من جوانب كشف المحاولات التغريبية المثبتة صورياً وكلامياً لأن ذلك لا يبدو صعباً في ظل إنكشاف اللعبة أمام الجميع نسأل الله أن يحمي أمتنا العربية والإسلامية من خطر ما يهدف إليه العدو " بيبرس " ذهبت إلى أبعد نقطة أبداع ممكنة تمكنت من الوصول إلى " حقيقة " الأغلبية يجهلونها شكراً للقلم / شكراً للفكر / شكراً لك شخصياً التوقيع: : كثر الله حبك وانعم الله غلاك ( أنت الأول بـ حبي ) ( وأنت حبي الأخير )

23-12-2010, 09:08 AM	#4
لــوريــن قناص مميــز	رد: رؤى (6): يوم فُـقِـدَت الكنوز.. مايحدث الآن هو [ارهاب فكري ] وإرهاب اعلامي وهذا هو اقصر طريق الى هدم المبادئ الدينيه والفكريه والإخلال باالتوازن الفكري لدى الكثير من مَن لايملكون الإيمان الروحي ؟؟ هذه الافكار والحملات مدعومه من الذين يدعون الى الحضاره والتخلي عن الدين وعزل االدين عن الحياه وتفضيل الحياه الدنيويه على الآخره وهم في باطن افكارهم غرضهم ابعاد المسلمين عن دينهم ؟ في هذا العصر وسائل الإرهاب الفكري لها من يدعمها كا [التكنلوجيا الحديثه .. فبكبسه زر واحده نستطيع التنقل من فكر الى فكر اخر دون ان نعرف توجهه الديني .. وغرضه من هذا الكتابه ..... بيبرس تملك فكر قلّما يوجد في هذا الوقت ..... التوقيع:

24-12-2010, 08:38 PM	#5
"بيبرس" ( حفيف الهداية )	رد: رؤى (6): يوم فُـقِـدَت الكنوز.. ندى.. كلامك ملخص سديد.. و من باب ذكر الشيء بالشيء فقد قررت الحكومة الإسرائيلية مؤخراً إلزام أصحاب المحلات في القدس - حتى العرب منهم - بكتابة أسماء المحلات التجارية باللغة العبرية..! نلاحظ منهم قمة الاهتمام بلغتهم الهزيلة و نحن مع عظمة لغتنا و عظمة أمتنا لم نعطها ذلك الاهتمام.. شكراً جزيلاً لك لتواجدك الجميل هنا.. التوقيع: {ما أجمل أن تعيش في دربٍ تعلم أن نهايته: سعادة.. لن تبالي حينها.. إن واجهتك العقبات.. واجهتك الصعوبات.. أو واجهت أعداءَ ألداء} PiPaRs Follow me On Twitter https://twitter.com/#!/Pipars_5

24-12-2010, 08:44 PM	#6
"بيبرس" ( حفيف الهداية )	رد: رؤى (6): يوم فُـقِـدَت الكنوز.. إبراهيم.. يعجبني كثيراً ردك و أرى فيه ما يبعث التفاؤل و الارتياح لديّ.. ذلك أنك ضمنته تدعيماً لما في الموضوع و زدت بردك على أولئك الـ ( مقهقهين ) الذين هم في الحقيقة ضحايا لتلك الحرب خرجوا من بين ركامها ليس ليعيدوا بناء ما أتلفته و لكن ليقفوا في صف العدو..! أشكرك لردك و تواجدك العطِر.. التوقيع: {ما أجمل أن تعيش في دربٍ تعلم أن نهايته: سعادة.. لن تبالي حينها.. إن واجهتك العقبات.. واجهتك الصعوبات.. أو واجهت أعداءَ ألداء} PiPaRs Follow me On Twitter https://twitter.com/#!/Pipars_5

24-12-2010, 08:48 PM	#7
"بيبرس" ( حفيف الهداية )	رد: رؤى (6): يوم فُـقِـدَت الكنوز.. لورين.. و أنتِ أضفت إضافة جميلة في ثنايا ردك.. أشكرك عليها شكراً جزيلاً؛ ألا و هي ما يتعلق بـ " الإنترنت " و التقنية ككل و مساهمتها الفاعلة في خدمة تلك الحرب أو كما أسميتِها - و أحسنتي في ذلك - : إرهاباً.. فللأسف.. الإنترنت و التقنية و الإعلام ساهم في تمرد أبناء الأمة - شبابهم خاصة- على المبادئ و القِيم و المثل الإسلامية أولاً، و التراث الاجتماعي و التقاليد ثانياً.. أسعدني تواجدك؛ فلكِ جزيل الشكر.. التوقيع: {ما أجمل أن تعيش في دربٍ تعلم أن نهايته: سعادة.. لن تبالي حينها.. إن واجهتك العقبات.. واجهتك الصعوبات.. أو واجهت أعداءَ ألداء} PiPaRs Follow me On Twitter https://twitter.com/#!/Pipars_5