لورين..
و أنتِ أضفت إضافة جميلة في ثنايا ردك..
أشكرك عليها شكراً جزيلاً؛
ألا و هي ما يتعلق بـ " الإنترنت " و التقنية ككل
و مساهمتها الفاعلة في خدمة تلك الحرب أو كما
أسميتِها - و أحسنتي في ذلك - : إرهاباً..
فللأسف.. الإنترنت و التقنية و الإعلام ساهم في تمرد
أبناء الأمة - شبابهم خاصة- على المبادئ و القِيم و المثل
الإسلامية أولاً، و التراث الاجتماعي و التقاليد ثانياً..
أسعدني تواجدك؛ فلكِ جزيل الشكر..