لـِ صَدِيقتي توأم مخّبأ اشيائي !

لاأعَلِمَ كَيَّفَ لي أنّ آصَفَّ الغَمَامْه الَّتِي سَكَنَت سَمَائنا وذَلِك البُّعَدَّ الطَوِيل الَّذِي حَلَّّ بنا
في هَذِهِ آلَمَُده عَلِمَت جَيِّدآ مَآبَدَاخِليّ وآنّي لَمْ اُخَطِّيّء مَنّ قَلَبَ , لإني اُحَبّها كَثِيرآ
وهِيَ تَعَلَّمَ ماذَْا فَعَلَت لإجلَّهَا ومَنّ اِفْتَقَدَت مَنّ أَجَّلََهَا , وكانْت تَعَلَّمَ أيضآ آن لاشَيْء سـ يُبَغَضَني إياها
نَعمَ إبَتَّعَدَّنَا ورُوحِيّ تتتسائِل هَلْ ماكآنَ بيننّا مُجَرَدَ وَقَّت وأنتهى ؟!
هَلْ حِيْنَ اُقَدِمَ العَذَرَ سـ ترَضَّى وتَعَوَّدَ ! أم آنها ستجعَلَني باكِيه مُتَمْتَمَه عَلَّى قهرْي
آنها لَمْ تَجَمَّعَنا تِلْكَ الحَلاَوه والضَحِكَه والحَكَّايْه !

سـ أُكتُب لكِ
" بِ اِنْتِظارك لـِ قَلْبِيّ " ستَكَوَّنَيِنّ لي اُختٍ كـ " رَنَا " آلَمََفْقُوَدَّه بَدَّلٍ مَنّ صَدِيقه !

أقتباس

[ نُووووْوونْ

تَعَاَلِيْ حِيْل ضمِّيْنِيْ

|[ لاآ آ آ آ آ

ماكْبَرَت

مافْهَمَت
ماعََقَلَّت
باقي " الَجَُّنُون " اللي نَمَّى في ظَلَّي !
" لَقِيَييييييييييييييته "

تعاااااااااااااآلِيّ

يابْعَدَ نُووون ومَوْطِن الضَلََّوَّعَ ,
تعااااااااااااآلِيّ
وخذي مَنّ أَنِفَاسّ صَدَرِيّ باقي اللِقَاء بَعد ماأشَقِيّته ,
حَتَّى إخَتَنَاقاتي فزت مَعَك وقالََت
........ ( لَقِيَييته

أبي أضَمَّك ضَمَّة مِسْكِيِنّ الشُعُور ,

مَثَل ماطَلَبَتَّي لأجلّ صَدَرك الدافيء جيت ولبيّته

وَجِلَة رُوحِيّ أَنْتِ ,

...... وأَنَا بَعد معكْ لَقِيَته ,

آخَرَّ صَوَّرَه جَمَعت ( حمَنّّو ) في حَفَلَ مِيْلاده بِ قُرابة السنه في : مَلَفّآتي !
صَغِير العُمَرَّ , ذا الرَوَّحَ الثَمِيِنّه لدَيِّنا , آخَرَّ عُنْقُوَدَّ بَيَّتَ ( الخالَّهَ ,
آلِيَّوْم فُجعَنْا بـِ خَبَرَ غَيَّرَ سارََ , أختَلَفَّت ألَوْآن تِلْكَ الَوَْجِيه أَمَامِْيّ ,
مَآبَيَّنَ صَفَِّرَاء لـِ شُحوب اللَوَّنَ .. وبُكاء وآنيِنّ الِصُّدُور !!
ماحَِّل بـِ إبن الخالَّهَ هُوَ مالََم يكَوَّنَ حاضَََرَ في البّـال ..
يَداه وارَجُله لَمْ يستطَيِّع تَحَرّيكها , وتَمّ نَقَلَه إلى آلَمََشْفًى يحَتَّضَنَّ ذَلِك السَرِير الأبَيَّضَ
وحَتَّى الآن لَمْ يستطَيِّع تَحَرّيكها ,
كَمَّ تَمّنِيَت أن بِ اِسْتَطَاعَتي سَلَبَ مَآبي مَنّ صحه لـِ جَمِيعك . ولَكِنّ هَذَا بَيْد الربّّ
كَمَا يشاءََ يفَعَلَه ...
تذَكَّرَت عِنْدَمَا نُغَنِيّ سَوِيّآ في تِلْكَ الغَرََّفَّهَ آلَمَُزَعَجه مَعَهَمَّ أجَمَّعِيِنّ ,
وَحْيِنّ نُشاهَدَ تِلْكَ آلَمَُبَارَاة وارَى في عَيَّنَك شَرَارَة الألَمْ لـِ خَسّارَتهَمَّ !
وكَثِيرآ كَثِيرآ مَعَك لَنْ أنساه !

ندَعْو لك كَثِيرآ بأن تَكَوَّنَ في تَمَامْ الِصّحه والسعادََه , وأ ن تَعَوَّدَ البّهجه لـِ دارََ والديّك
ربّي اشفه أَنْت الشافي

** وكأن أَمُْك تغَنِيّها لك

البَّيَّتَ مايِْسَوَّى حَيَآتِيّ بِدُونك !
البَّيَّتَ ظَلَمَه كَلَّ ماشب نُوره , مَنّ ويِنّ ما أطالَََعَ أَلاَّحَظَ عيونك
عَلِقَت لك في داخََِل القَلَبَ صَوَّرَه ..
أَمَْوَّت واعرَفَّ بس أَنْت وشلَوَّنَك ياللي وُجُوَدَّك في حَيَآتِيّ ضَرَّوره
في وَقَّت ماشٍٍمَيِّت رِيحة دخَوَّنَك أَحَسّ كن العامَْ زادت شهُوَره !
الِذَاكَرِهَ ياوَّلِيّدي لآتخَوَّنَك إِنْسآنِيّ مَنّك وَفِيّك ناظَرَ تزوِرْك
ياجَعَلَ مآتَبكَيْ عيوني عيونك , ياللي أَنَا مَسَّتنّي لَحْظَة حُضُوره
هَوَّنَك عَلَّى قَلْبِيّ وراعيه هَوَّنَك تراك دَمَّرَت بغِيَآبَك شُعُوره
حَتَّى أنا مأَعَادَ أسَّوَّى بِدُونك صارََت عَلَّى إِيَّامْ عَمَّرَي خَطََّوَّرَه

انّ نزلت دموعي لاتسألني على آيش !
آمسح على عيني وخدي وطبطب على كتفي ,
الزعل لك يالصغيره ( بدري )

حينَ تكون لـِ الحياة حكاية !
أنا سـَ أُعيد تهيئتها من جديد , لإنّ بها شيء مفقودْ !
شيء أفتقده في قلبي ولكن يوجد بـِ عيني ( محفوووظ )
نُورٍ استضاء به طريقي , وأسلك له خُطاي بجميع إتجاهاتي
وحينَ أتبعثر وأسقط كـ ورقة الخريف لازلت مُتفائله بِ أن هناك ربيعٍ لـِ إحيائي !
وشمسٍ سـ تُوقظ مامات وسماء واسعه لن تضيق بها آفاقي ,
وارض سـ تحجُب عنّي مايُحبط مسكني عليها , كل الحياة سـَ تبتسم قريبآ
كُل شيء أحتاجُه سـَ يعود قريبآ , الماء العُشب الأوكسجين في قفصي الصدّّري
والهواء الفسيح في الأرجاء ...
( كُل شيء لـِ عودتي كما طِفله في هذه الدقيقه تُصارع الخروج
من محبس احشاء والدتها )
وتبتسم في عينْ والدها , نعم أُنجبّت لـِ أكتب لهذه الحياة انتِ بـِ حاجة لـِ إعادة تهيُئه !
كتبت كثيرآ لتلكَ الفصول حتى انّي جعلت لي فصلٍ خـامس من البعثره بـِ حسّي
وعيت وأدركت لاشيء يستحق ( ذاتي ) إلا وِقـاري !
أحتفظ بِ كثير من نفسي في بعض الصناديق التي اُخبّئها في اماكنْ مُتعدده ,
حتى [ تـرآني ] سـِرآ لايُفشى في حياتك ابدٍ سِوى صناديق صغيره لاتُبطل إلا بـِ مفتاح عقلك !

سـَ أستعيد الحياة من جديد لـِ أنّ بها خلل !!

أنا بـِ أستطاعتي أنّ أجعل جميع هذا العالم ( يُحبنّي ) وأنّ آخذ من كُل فتاة ماتتمناه لـِ رجل ويبحث عنّي وحدي ,
لكنّي لاأستطيع أنّ اجعل لـِ القدر حكاية يجمعنا بها لـِ آخر رمق من الحياة لـِ البعيد لـِ شيء مُستحيل لـِ الموووووووووووت ( وكفى !

بـِ إستطاعتي ايضآ خلقَ مِطرقه لـِ طرق اوجاعي حت تصمُت !
لكنّي لست قادره على صمت اشيائي المكتوبه في صفائح اقداري ,
حدّ الوجع حدّ الاغماء مُنهكه
ولازلت أكتُب فتاة في ربيع العشرينات ( موجُوعه !

كُل شيء قادره على جلّبه لـِ نفسي , وحنينٍ يتبعثر من الأرض حتى السماء ,
يذهب لغيماتي ويُخبرها بِ جفافي حتى تصتدم بِ شوق الكون لـِ مطري !
وحدي بـِ حاجة للماء على كِتفي واوتار صوتي التي لم يبقى بِها إلا ( بحّه واحده ) تتحدث عنّي !

سـَ يقرآني سـ يكتُب لي لكنّي حزينة لستُ منه ., بل لأن بداية كُل شيء جميل فقد عظييييييييم
هذا ماجُزئت به حينَ كان عقلي يُدثرني بـِ الفعل دون التفكير مُسبقٍ ,
ولـِ آخر عقّد سآخلُق مطرقه كبيره , لـِ طرق مُوسوعةَ انّني سأنتـهي !
معه كل شيء يبتدي , حتمآ سأُوقّظ الغد لـِ أبتهّل بالسعاده , كاليمامهْ أنا اُخاطب العش ...

|[ أنتّ أجمل إمضاءاتي ]|

+ أحبّـك منْ لِسانك

**


मैं तुम्हें दुनिया की सभी भाषाओं के साथ प्यार किया और भारत सतत आराधना की अधिकांश भाषाओं के लिए मेरे साथ आप इसे लेने के लिए इच्छा और हमारे बीच में नहीं देखा था प्यार जो तुमसे प्यार करते थे, लेकिन पर्याप्त नहीं

ترجمة حرفي :
احببتك بكل لغات العالم والاكثر لغة العشق الابدي الهند
اتمنى ان اخذك معي اليها ونشاهد فلم الحب اللذي كان بيننا
احبك ولاتكفي




هو كياتي تير ش ميتي را هو تو جهااا
=> داخله جو مع اغنيه هنديه

أقتباس

बहुत ही रचनात्मक और उच्च नवम्बर
अंतिम समय तक चलने और आप प्रशंसा

بُورتكا بُورتكا هيتشا هيك :p
يسلموش يانايف ,
حضورك جميل كالعاده

أحتجت للفرح وغنت الأشواق له وتوالدت كُل الأحاسيس
فـ فاه قلبي عن شفتاي ! ونبض قلبي عن صوتي ( يُحب !
فُستاني الأبيض يُرفرف كالطير الحُـر
الذي بقى فوق الغيمه لـِ يرى الدُنيا كُـلها
وارى إبتسامة طيّبه وجميله فـَ ثغره هوَ منْ احياني للحياة مُجددآ
عيناه الامعه تُوقضني من الأحلام البائسه لـِ حُلم واحد يجمعنا !
يقول :
هل لازلتي تنسُجين خُيوط فُستـانك ؟!
لـِ أجيبه بِ رقة وانوثه طاغيه يُحبها
ـوَ أنتهيت منه سـَ أقيسه الآن !
اممم اجميل ؟ هم قالو لي ابدو جميله به ماذا تقول أنت !
وظلَ صامتآ ينظر إليّ حتى أقترب لـِ يُتمتم في أُذني ,
أخُلق الأبيض لكِ وحدك حتى تبدين كالنُور !!
احمرّت وجنتاي وعانقته عِناقآ حـار , وبكيت بكيت لإني اخشى فقدانه
وهوَ من رسمته احلامي موطنٍ لبقية عُمري
نعم ( أُحبّـك ) *
تمنيت لو كُنت الأرض لـِ أحملك
ولو كُنت السماء لأخفيتُك خلف كُل سمـاء وصولآ بِ السابعه !
هذه المره لن تعتذر عن زفافي فـَ أنت من خُلق لي رجُـلآ يأخذنّي
من عالمي الصغير لـِ عالم كبير مليء بِ الحُب بصوت الضِحكه
بِ عينان ترا بِها وجهك الجميل , وبِ انفاس كـ رائحة العِطر
وبِ صوتٍ ينهل حُبٍ عظيم !
ليس فقط هذا الفُستان هوَ ليوم واحد بل سأرتديه معكَ كُل العُـمر
حُبنا زفاف لن نملّ من الرقص ولن تمل من رؤيتي سعيده
نعم أُحبـك حتى اُرزق بِ اطفال يتوسكون الحُب والأمان منّا
نعم أُحبّـك أُحبّـك أُحبّـك أُحبّـك

هُنا لثغركِ / وأخرى لمنابت التوت / واخيرة لمعاقل جنوني !!

هوَ : بضم الآتيه من الزمن الآخر هكذا
هل عطرها سيكون عالق بي
هيَ : سيظل عِطرها عالق وبشّده حتى تطمئن انفاسك
وتُعانق ماتبقى مِنها
هُوَ : لكن عندما نحتسي ثغرها ونرتشف من الريق شيئاً يسير
يذوب ويتلاشى عبقها بعد آمن الزمن
هيَ : ولإنها تُؤمن معك بِ سُكرها عندَ التذوق
هي ايضآ تحتسي من ثغركَ شييئآ لاتشبع مِنه !
هُوَ : إذن هي دعوة للمزيد من ريق الثغر بين آن وآن !!
هيَ : ودعوه أيضآ للرقص على ليلة ضوضاء , سنكون بها
أجمل من تناول السُكر وأحتسى من عينها الماء !
هُوَ : كيف له ثغري أن يتوسد فمكِ بصخب الأنفاس !!
هيَ : وكيف لها اُنثاك ان تراك تتعطش لـِ اوكسجينها المُخبىء بين الأضلاع ؟!
هُوَ : أتلاشى كلما رشفتِ مني ريق ويلتف حولكِ ضلعي !!
هيَ : وحينَ التلاشي ابقى كالورقه تنطوي , وارتشف الكثير
هل لك ان تجعلني دافئه ؟
هُوَ : التصق بكِ رويداً رويداً
فما زالت تنصب أشواقي كلما احتدمت الانفاس
هيَ : أنا انثى ضعيفه فما أعطيتني أياه لااقوى عليه
صخبُك قوي ويغفو بِ داخلي
هُوَ : وأنا رجل شرقي / أنوثتكِ طاغيه فيه !
هيَ : فُطمت وانا صغيره وبلغت تلك العاده المفقوده قرآبة العُشرون عام !
فـ هل لك ان تتذوق مرارة انه لايوجد هذه الليله إرتواء من جفاف
هُوَ : سأغمسني فيك / فالاشواق مازالت منتصبه
حينها سأروي عطش السنين بماءا سلسبيل
هيَ : سـَ أصمت حتى ترتوي إذن !
ولكن إجعل لـِ بقية الأيام مـاء , فالنهر ان ارتشفته بقوه سيفيض مره واحده ويتوقف !
هُوَ : النهر إن اجتاحه محيط مائي سيبقى على مر السنين متدفقاً كشلال هادر
هيَ : اممم قد يكون !
أنا بـِ حاجة لشيء ٍ لاأستطيع معرفته ولكن حينَ اراك فأنّي اتذمّر
ماهذا ياأنت ؟
هُوَ : ربما الاجساد كالارواح فينا تآلفت
هيَ : وربما ان الإمرأه ينقُصها النصف الآخر !
هُوَ : وهل نجدنا متناصفان نكمل النصف الغائب فينا ؟
هيَ : اخشى ان نفقد ارواحنا ! ولكني اظل غائبه لِوحدي
سنُكمل بقيتنا , وسأكملني بكِ
هاكِ يدي وسأكملني بكِ
هاكِ يدي وسأكملني بكِ
هاكِ يدي
هيَ : وهاك يدي أيضآ سنذهب بعيدآ إن شئت امنحني جُناحٍ بكَ سآطير
هُوَ : منحتكِ صدري / هل يكفي؟
هيَ : صدركَ وِسادٍ لـِ رأسي , ولكن أُريد وسِادٍ آخر لـِ قلبي الصغير
هُوَ : عليكِ بإيداعه تجاويف الروح الداخلي
فهو في مآمن من عثرات الزمن
هيَ : وسـَ تحميني منهم ؟ سـَ تحميني منهم ؟!
هُوَ : سأحميكِ حتى من ذاتي/ الا يكفيكِ ؟
هيَ : ذاتك لي فلا اخشاها إلا مرّه واحده حينَ تقول لي
سـَ أبقى معك وترحل دون تذكر أي شيءٍ يتعاظم به الأمر
اخشى ذاتك لإنها ستكون مُختلفه عن السابق وانا وجدت جُنتي بك
هُوَ : فتشي داخل أسطورة تمتمات ثغري / وتوغلي بين اروقة أضلعي
وأستكيني كثيراً / كثيرا ياأوكسجين
ستجدين لتساؤلاتكِ ومخاوفكِ مقر ومستقر !!!
هيَ : سأتنهد بِ انفاسٍ عمييييييييقه وجدآ جدآ
حين اسقط على احرُفك وأنا اتلذذ بمذاقها
أنا بخير
هُوَ : وسأتنهد بأنفاس حيرى
حين أجعل منكِ روحاً تتتوسد صدر الخالد امداً من الدهر
فكيف لي أن اوفيكِ شهيق حياة ؟!!
هيَ : فقط حينَ اتوسد بِ حُزني وتخلُق لي منه
( فرح يغمُرني ! اُبصر به ذاتي من جديد
هُوَ : سنغسل الحزن بماء الحياة / فأندلقي أكثر هذه الليله
فما زالت نطفة البقاء قيد جنون
هيَ : وسـَ أُحبـَك بجنون دون استحياء منّي
هُوَ : وسأعشق رئتي لإنها أنتِ
ولآأكتفي من زفير حرائقكِ !
هيَ : وستبقى انتَ ( اوكسجيني ) الذي من اجله اسميتك الآخر
هُوَ : انتِ الجزء الحي من كُلي الميت !
أعيها جيدا ..
هيَ : وانتَ ايضآ تفاصيل الحياة التي تلدّ في احشائي غمرة طِفلٍ ( يُحب ) قبل الخروج !
هُوَ : سأبكيكِ فرحاً /أنني ولدتُ من رحم الحياة لأجدكِ !
هيَ : هاك أنا وأحتويني حتى النهايه
هُوَ : دعيني أقبلك هنا وهناك قبل أن أنام متعطشاً لليلة أخرى
هيَ : قبّل ماشئت وحتى جوفي , فهو لكَ الآن وبعد الآن

ويِنّ خُوَّفَك الِصَّغِير , دايْم تحَضَنَي و عالََأَرْض ماأَسِير !
وتشَبَّّعنيَ مَنّ حَلَمَ السَمَاء لا أمَطَرت حُب بالََضَمِير .
ويِنّك أنت ؟ أنا والله ( صَغِيره ) كنت ألَعِبَ مَعَك لعْبَة مصاقيل
كنّا نرَكَضَ وأَنِفَاسِنا تضَحِكَ تَعِبَ . شفَتّ فَرَقََّ التَعِبَ اللي اللحِيْن أنا فيه ؟
دَمَعة تَعَذَّبَ كَلَّ السائِلَيِّن !
( ويِنّك !