أبنَشَدَك !
ـــــ قَدّ أحَدَّ حَبّّك مَثَلي وكَثرَي وسوايْ ؟
أبنَشَدَك !
ـــــ قَدّ مَشْيت بَدْربّ مافيه مواطَيّك وأَتْبَعك ؟
أبنَشَدَك !
ـــــ اللَيْل والِعَبَرَه وصَدَرِيّ وَقَّرَع قَلْبِيّ تحَبّه يَوْم يحَبَكَ ؟
أبنَشَدَك !
ـــــ الحَنِيِنّ اللي جآبََنَيَّ يمك عَمَّرَه نساك ؟
أبنَشَدَك !
ـــــ الشَوَّقَ هُوَ عَذَآبَ البَّرَدَ يَوْم يبغي دَفَّاك ؟
أبنَشَدَك !
ـــــ هل أحَبَكَ أَعْلَنَها صَرِيح وإلا الَمْشاعََِر تسّتخَيَّرَ ؟

أَحَبَّـك , يَوْم ربّّي خَلَّقَّنَي ولاحَّكَيْت ..
أَحَبَّـك , يالسَنِيّن العَجَّافّ واعذارِيّ في الغِيَآبَ
أَحَبَّـك , حَتَّى أَصْبَحَ مَثَل غَصَبَن آلِيّباسَّ
أَحَبَّـك , والله مايْمَوَّت القَلَبَ مَنّك لَكِنّ يسَتَرِيح !
أَحَبَّـك , ياأربْع حَرّوفٍ تَشَبَّهَ أَحَبَّك وعالَََم العُشّاق ( سَعِيَد )
أَحَبَّـك , وأَحَبَّس دَموَعْي حَبِيبي مَنّ غَلاَك

الأرَضَّ والسَمَاء واللَيْل وضُحى الشَمَّسَ ! وأنـت
كـ الحَيَاة والأوكسَجِيِنّ والأغَنِيّآت وحَنِيِنّ الَذََّكَرِيّآت آلَمَاضٍيه
لـِ أربْعة أَحََّرَّفَكَّ , مٌقارَبَه لـِ ألَفَّ قَبِلَ الِحَاء والكاف بَعد البّاء )
أحـبك يآنَعِيم الخَيَّرَِ ومِنّة الرَّحْمَن لي , يالعُمَرَّ القادََِم ويآتَمُّوَزّ الَّذِي يبَعَثَ لي في كُل سَنَّه
شَيْء مَنّ الَذََّكَرِيّآت الَّتِي أ تَمّناها
أحَُبّ اثَوَآبَك وقِناعك اللَذَّي ترتديه كَيْ لاأحَزَن عَلَّى مافآتَ في تَفَّآصيل مُحَيَّاك ,
أحَبّـك أكتُبها عَلَّى صَدَرِكَ وقَلَبَك وكِيَآنك ,
أشتـهِيَ مُداعبَة أُذنيّك بـِ أَحَّادَيث تَحْتاج لـِ تَرْجَمَه , وكَمَاك مَنّ يُتقِنّ قوَلِيَ وفِعْلِيّ
يَاسَمَاء الرَّحْمَن هُلّي عَلَّي مَنّ مُزّنك مَطَرآ كَثِيفآ وأعَدَّقي عَلَّى إِيَّامِّيّ تباشير فَرِحَ وهُوَ ,
كَُلَّ آلَمََسَاء ( نَحْنُ )
ذَهَبَ وَتَّرَك لي ثَوْبه , ورائحه عِطره والوَرْقَه الَّتِي كَتَبَت عَلَّيها
كَُلَّ مافآتَ تذَكَّرَ آنّي فَقَطْ ( أحَُبّـك ) !!
هَلْ لازَالَت عالََقه أم رَحَلَت مَعَه وبَقِيَت بَلاحَُّدُوَدَّ وأمَتَّعَة كالََسَفَرَِ دَوَّنَ عَوَّدَه ,

السَمَاء تَمَّطَر حَبايْب , لَيْتَها تَمَّطَر عَلَّي رَجَّعة رَنَّـا ( ذِكْرَى وفآتَك ياأخْتي هالَيَوْم كانْت مَرِيره (w) !

اِسْتَمَالَت السَمَاء في حُلَمْي , لـِ أكَتَبَ شَيْء في أعَمَّاقي لِصَّدِيقتي ,
بالََرَغْمَ مَنّ آلَمَُشاكَّّسَآت الَّتِي نَفَعَلَهَا كُل صَبَاحَّ إلا آنّي أحَبّها تعَيِيَّ جِدآ كُل آلَمَفاهَيم لإفَكَّارِيّ
كالَََمَطَر الَّذِي يعَبَّق عَلَّى اكتافي خَيَّرَآ , وِسادََة لـَ شَكَّوايْ
فَقَطْ حِيْن تُصاحَََّبَ عَيْنِيّ ادُمَعَ دَوَّنَ إنتثَارَ فهِيَ أوَلَى مَنّ يبَعَثَ لي إبَتَّسَامه بَعد إنَكَسَار
مهِمّا كانْت الآهآتِ في صَدَِّرِيّ بـِ رؤيتها أسَعِدَ كَثِيرآ ..

سُومـا ,
ياعَنْاقَيَّدَ آلِيَّاسَمِيِنّْ .. يارَسَائِل الشَوَّقَِ .. ياعَيْنِيّ آلِيُّمَنَّى ,
شَقّاوْتُنّا كـ ضَلّعٍ اِعْوَجَّ ! وتَمْتَمَة حَدَّيثنا كـ طِفُلّ أَوَْلَى صوت أَطْلَقَه ( بُكاء للَنُْور اللَذَّي رآءه )

ههه | كَتَبَُو عَنّْا عَلَّى صَفِيحَة سَبَُّوره بيضاء , وَضَحِكنا كَثِيرآ عَلَّى شَقّاوْتهَمَّ أيضآ
لاحََّرَمَنّي إلهِيَ صُحَبَّتَّك ,

ولكِ ألَفَّ تَعْوِيذَة أَقَرَّأها عَلَّى قَلَبَك , ياعَيْنِيّ أَنْتِ وشَهَرَزاد الحُسَنَّ
ورُبّّكِ لآتَعَلَّمَيِنّ كَمَّّ مَنّ أَلِفَرحه سَكَنَت رُوحِيّ , حَتَّى أن أَضَلّعي تَوَغَّلَت بِ الشَوَّقَ
لَمْ تقَرَّأك عَيْنِيّ فَقَطْ ,! بَلَّ كُل حواسِيَ ..

الَوِْجْدآنَ ,
أَنْتِ الأقَربَ وأَنْتِ الِصّوت الدافء الَّذِي أُحَبّ الإستَمّاعَ له كَثِيرآ
لَمْ اكن أَعْلَمَ آنّي سأعَوَّدَ بـِ صَُدَفَه لإجَدَّك تكُتُبِيّن للَمَْلاَذ أنّك عائده
كَلَّ عامَْ وأَنْتِ حُب يمَتَّعَني بـِ الَوَْفَاء والإزدهار
أنا مَنّ ستشَكَرَ الإله لإنه أَهَدَّآنِيّ إياك ووَهَبَني سُؤَالك الَّذِي بقّي لي مَنّ كُل الليال
أنتِ عَنْ كَلَّ العذارَى , لك وصُوفٍ مُسْتَحِيله ,
ويالبّاااااااااااااااك لبّاااااااااااااااك لبّاااااااااااااااك

أنت أنت ( وسادََتي !
فَقَدَ تاقََ حَنِيِنّي لـ ِقُبَلَّتي
أني أحَمَّلَ في يَدي هَدِيَّة ٍ
بِدُونك تنَّجْلي !
ذِرَاعيك كـ الْبَسَمةِ
وَعْيِنّاكَ مَلَّهَمَّتي ..
عُد للِصَّغِيره فـَ هِيَ لآتُنّامَُْ
عُد لـِ تَعَوَّدَ أَنِفَاسِيَ في
.. ( حُجَرَّتي !
مَزَّقت أيامُْ الغِيَآبَِ , وأحَتَّضَنَّت دِفء غُرُبَّتَّي
وشاهَدَتُ الِصَّبَاحََّ وَقَّرَأت قِصصَ الطُيور اللتي هاجَََرَت
لـِ مَدِيِنّته ( لهفَتِيّ )
يـَ كأس حُبي ..!
عُد أنا لاأنامََْ فـ أنت وِسادََتي

ـوأُحَبَكَ َ!
- لآتكَفَّي ـو لا تَفَّي !
ـوأضَمَُّكَ
- لآتُغَنِيّ عَنْْ جَوَّعَ !
لَيْلٍ يُتَمْتَمَ عَلَّى مَسَامّْعي
قَدّ ...[ أتيت أتيت أتيت
أشَبِعَيِنّّي حَنَّـآنٍ

* فـَ طِفَلَك قَدّ غنّى لكِ

+ فَرَّصه مَجْنُونه وسَعِيَده جآبََت عيوني في عَيَّنَك قَبِلََهَا رُوحِيّ وَحِيَده
فِجّأه صارََت بَيَّنَ إيَدَيِّنك , أنا كَلَّ اللي اعَرَفَه واللي قَلْبِيّ فيه يشَهِدَ !
أنت صَدَفَه وأي صَدَفَه , صَدَفَه عَنْ مَلْيُون مَوْعِد !

* وعاوَْدَت بـِ غَمَزَة عَيَّنَ وغَنِيّتُ لك
+ مآصَدَقَت نتَلاَقَى أنا مآنِيّ مصَدَّقِنّي , حآبَس فَرِحَتي فيِنّي
خوَفِيّ عيوني تخَدَعَنِيَ !
أحَنَّّا مَعَ بَعْض مَعْقُول آلَمَُعَجَزَ حَصَلَ لآتقَوْل , لَوْ هَذَا حَلَمَ
لاِسْمحّ الله مَنّ يفَوْقِنّي !

ياحََّبِيب الَعِيِنّ , إجَعَلَ كُل أَمْـآلِيّ مُعَلِقَه في عَنْاقك الرُوحِيّ
يـَ كُل شَيْء فاقََ بـِ حُبي الخـالد !

يابَوِيّ عَبَّدَالله,
سَلاَمَة التَعِبَ اللي فيك !
...[ كَلَّ ماهَبَّ نَسْناسٍّ الَهْوى
صاحََّت ضَلََّوَْعْي - أبدّفييييك
ولَيْتَ التَعِبَ بـِ عرَوَّقَي
ولافيك ولافيك ولافيك !
يـَ ذا الشِتَاء شوي شوي عَلَّى رَوَّحَه
لآتقَسَّى عَلَّيه ووَبَرَدَّك تصآلِيّه
حَتَّى الرَبِيع ماجََاء ولَكِنّ يحآتِيْه !
أَبَوِيّ عَبَّدَالله,
جَعَلَ عَمَّرَي يفداك وَأَدَاوْيك ولاأَخَلَّيك

يـَ طِفْلة الَسَعَادَه , اطَرِبَي بـِ صوتك الغَنَّجَ هالََقَصََّيْد ,
وقوَلِيَ لهَمَّ ( ياللي تطالَََعَ وكنك مآتَطالَََعَني , نَظَرَتك هذي حَبِيبي لآتَكَرَّرَها )

ويِنّه الحَبِيب يعَلِمَ بالََلي في صَدَرك مَنّ مِشّاعَِر تأججت في وَسَط الطَرِيَق ,
عآصفَتّها هالََزحامَْ وهالََغرَابِيل وصاحََّ صَُوْتِيّ مَنّ آلَمَواوِْييل
قوَلِيَ لهَمَّ يارَنَُّوَدَّه آنّي مَنّ آلَمَحِبّه غَديت كني سَمَّـا ,!

لـِ إستَمّاعَ صوت بِنْت خآلِو هَُوَّنَ ,
وإِذَْكَرَو الله عَلَّيها يَاسَامَعِيِنّ

أبَشَرَك ,!
آنّي بخَيَّرَ بس أنَطَّرك
عَلَّى نَفَّسَ الطَرِيَق اللي خذاك منِيَ
أبنَطَّرك .
وآصَيَّح بعآلِيّ صَُوْتِيّ
" آشششش ياأَنِفَاسّ نَُوّشه "
لايْعافََ نَفَّسَه مَنّ يسَمِعَك
ويتوه في داخََِل صَدَرِيّ
وارِددها أبنَطَّرك !!

روح الدلع ,

وطنْ الملاذ , يبتسم لـِ مُلاقاتك فهو لكِ
متى ماشئتي الحضور , فـ اهلآ عميقه

ويقَوْلَهَا :
آه ياقَلْبِيّ مَنّ تجي إيَدَكَّ عَلَّى صَدَرِيّ
تحِسِّيّن نَبَضَه ؟.
حَتَّى في غِيَآبَك يـ أصيله يزِيّد شَوَّقَي لَمَعَآنَقَّ الإحَسَّاسّ
وأتَعَمَّدَ آتألَمْ , وأقَوْل
آهـ نغَزَآت أَحَسّها هَنَّا توَجَعَنّْي ,
وتتَلَمَّسَيِنّ الألَمْ وأقَوْلك لا مو هنَّـا
هنَاك هنَاك !
وتَفَهَّمَيِنّ مَنّ عيُوني لعْبَة الإشتياق
لَمْسَة كُفْوفَكَّ يالحَبِيبه عَلَّى رُوحِيّ ( ألَفَّ سَلاَمه )

واغنِيْلك بـِ إِحْساسَّ ( راشِد آلَمَاجَد )
ياأَقْرَب الَنْاس في الدنْيا إِلَى قَلْبِيّ
وارَوَّعَ هَدْيه في عَمَّرَي جآبَََهَا ربّي
الله لايْحَرَمَ عيُوني شوفَتَكَ قَربَي
يامِنَ دَخَلَت خَفََّوْقِيّ مَنّ أَوَْسِع آبََوَّآبَه

///

بَلََّمَسَ كَلَّ دَقِيقه صَدَرك , يبآنَ الحَبّ في عَيَّنَك
وتتوسَدَّ ربّكة الحَرَّف في شِفاهَي ,
ماقَوِيَت أنَطَقَ , أيه وربّك
أحَبّـك حَتَّى في غِيَابِي !!
أحَبّـك حَتَّى في غِيَابِي !!
أحَبّـك حَتَّى في غِيَابِي !!

::

شَجَرَة الزَيْزَفُون ,
لازَالَت وَطَنِيّ الَّذِي أخْتبىء تَحْت ظِله .
حَتَّى تعتَلّي بـِ اِرْتِفاعها الِفَوق أَمْتار كَبِيره عَنْ الأرَضَّ
هُنَاك وَجِلَة رَُوَّحَك الغائِبه !
وآنّي اِفْتَقَدَك وارِدد
( كَيَّفَ اشوف وأَنَا يلَبِسََنِيّ العَمًى حَيَّرَه وخَوَّفَ )
هَلْ تَعَلَّمَ بأني لاأرى سَوَّى قَلَبَ
....... كَ قساوة ظُلَمْ آلَمََديِنّه !

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0) ‏O X Y G E N*, ‏خذني مآبيني+

أَنْتِ هَدْيه عُمَرَِّيّ ,
صَدِيقتي الَوَْفِيّه مُذ مايْقارَبَ العشْر سَنَّوآت , أَمْضِيّناها مَعَآ
بـِ كَلَّ اِلْتَفَّآصيل آلَمََمْقُوته بـِ الِفَرح والحَزَن !
وعَظِيم آلَمَواقف وإمَتَّنَآن الإبَتَّسَامه وصوتها ( أُحَبّـك
سَعِيَده أنا وأكَثرَ بـِ مُتآبَََعَتك الَّتِي لَمْ أعَلِمَ عَنْها
كانْت فُجائيه , يآصَدِيقتي