.

كان السابعة عشر من شهر سبعه قبيل أغسطس من عام ألفين وعشره وخشبه ومصعد !!
رحلت دون تبرير لي ذهبت يا أباَ تركي رحلت ولم تترك أي ابتسامة تضوي ،
رحلت وأنت حلم اعطش ينتظر غيمه تسقيه ،
رحلت ولا اعلم آن كان جواز قدومك ختم بعدم العودة والداعي قلبي و المدعية كرامتي . . .
أخبرتك قلبي كالزنبرك وراحته برحيل الأشياء الثقيلة الضخمة التي تهز عرش سلطانه ،
ضحكت وقلت اذن حبيبتي حديده وأجبتك " و مصديه كمانه " /. . .
لما آمنت بما قلت ورحلت طفله انا الست كذالك . . . !
حديثنا الطفولي ، ضوضاءك ، برجي الأجمل ، لا يعشقون الضوضاء يفضلون الهدوء والانعزال،
إِلاَ مِنّكَ يا عزيزي وَمِنْ ازعاجك ، جعلتني اعشق صوت بكائِي ،
سألتني ليله تعارفنا عن برجي ، أجبتك بغرور برجي سيد الأبراج وزدته سيادة
التهب حرفك وتفاقم سكوتك ربما صعقت فكل الضد بيني وبينك . . .!!!
أخبرتك أنني ابتاع مجله الأبراج لَيِسَ لِ أرى حظي وَليس ايمانا بِهَاَ ، بل لِ الاِطِلاَعْ ،
إلا هذا الأسبوع لم ابتاعها ، ربما هي اشاره القدر يا عزيزي ،
جهزت قواي كنت كورده النيلوفر ، ولم ترى نور الجمال بيِ /
اذن
صباح فقدك . . .
كنت أتمنى ان أراك يوما فاقدني كهرة تحت المطر تبحث عن كرسي خالٍ من المارة ،
تقرع اخر الطريق وتعود كالمجنون تبحث عني عن لمسة افاقه مني ،
تستعيذ من مس عشقي وتعود وتقبلني . . .
كم ليله أخبرتك قلبي صغير ولا يتحمل الألم ،
أخبرتك قلبي منحوت به أنت لا تدع عوامل التعرية تزيلك
لا تدعني ابحث عن ظل رجل غيرك ولا تدعني أسيره لشبابيك القدر انتظر مرورك وبيدك ورده الماضي
اخبرني أي ذنب جنيت به أأحزنك سؤالي عنك آم قتلك خوفي عليك لترحل عني
لترحل تاركاً طفله اعتادت على صوتك
الجرائد لم تكتب عنا ولم توزع " البرشورات " على المارة
لم يمنعونا التنقل ولم يلزموا دورهم ، لم تسجل ضحايا ذاك اليوم بعد ،
لم تمنع الدراسة ولم يقلب على الحاكم
ولم يغيب شاب عن حضن امه بسبب حزنه
ولم تعطل شبكات الاتصال
و لك تزلزل الأرض كما قال زوز
ولم تفتح السماء ولم تسكر أبواب التوبة بعد
أترى الأمن ؟
أذن فراقك لا يهمني ولم يهم احد بعد
" متناقضة بحرفي كما قال "

لم جعلتني الأضعف لما جعلت رفيقاتي يلممني بالأحضان لما جعلت هناء تناديني بكلمه يا حبيبي
راغبة باستقصاء الآم عني ، لم جعلت مصعب يقبل الطبع على ابنته كل يوم ويقول قدر ويَا ربي رضا
لم جعلت القدر يلعب بنا لم جعلتنا وجبه لك يدخلنا فمه ويقسمنا اثنان بعدما كنا نتشاطر التواجد ، هنا
لم جعلتنا بداخل فك القدر
لم رضيت البكاء على ملاكك
شعر الضعف يقتلني الى حافة الانهيار
تبعت طفلتك هلَ بك بإصلاح ماخربته أنت لما كسرت ذاك القصر الذي بنيته " طوبه ’ طووووووووووبه "
لماذا الأماني بعدك تصيبني بالاشمئزاز لما هذا الضعف ومتى ستنتهي سطوتي عليك
أتذكر حرف الراء
وحجم معاناتك بتضخيم حرف الراء مني أتذكر في ليله هاتفتك وكنت انطق حرف الراء كثيرا
لم ترد علي ظننت انك شغلت عني او وضعت هاتفك لتبدل لباسك كالعادة
" رد علي امممممممممم ترا بزعل ياسخيف انت رد علي ترا بزعل لو شميت انك قريب
طولت ترا والله بسكر ترا جد بسكر "
نعم حلفت وبرب الكون قسمت وسرعان ما يكسر ذاك الحلف
لا اريد كسر رجولتك وان فردتها علي دوماً
رددت بكلمه " ووووووووه بس " وردعاً لك لم انطق الراء طوال الأسبوعين وكنت استعيضها بالغين

أين اذهب بك وأنت ذكرى تولد بكل حين أين اذهب بذكراك
وكل حرف انطقه قد أغرمت به كذباً
لما ذهبوا الانقياء وبقوا أناس يثبتون الملائكة لهم
كنت احكي لا رجل فهذه الدنيا ومنهم الرجال ومن هم
قلت لهم الرجال ما هم الملائكة ،
في يوم ما فتح باب السماء وانزل الله لعبيده ملائكة
آما تكتب الإعمال وآما تأخذ الأرواح
ويصعدون الى السماء ماعدا قلهٌ قله بقوا في الأرض اختبوا بين الأناس وتتطبعوا ولم يطبعوا
هم رجال هذه الأرض
هم فقط يحملون النقاء وغايات مدركه
أصبحت اكثر التزاما أصحبت تذكرني بوقت الصلاة رغم إقامتي خارج بلدك تحسب لي وترسل لي الذكرى
كأنك تعلم انني محتاجه آن أصلي كثيرا
ترسل لي الأذكار والادعيه والتذكير
تَفرقنا وَ لم أكن اعلم انه سيصبح هكذا ،
وَهذه عقباته ، عليك كيف لك تذكرني بالصلاة وصلاه الكون رفعت كفوفها
داعية عليك
أصلي وابكي واسجد واركع
ابكي من رحمه المولى كيف يناولني السكينة حزه طلبها كيف السكينة ان تقيم بداخلي وأنا أذنب بحبك
حتى لا استطعت آن أميز بين ذنبي وذنبك ، أذنب لأجلك ناسية يوم الحساب " يارب السماح "
لما لم تقدر نعمه وجودي لم وهبتني للحزن كقطعه جوهريه ،
كنت أنا الماضي وأنت الحاضر وأصبحت جروحي وخيانتك المستقبل
كنت اظن انا الماضي انت الحاضر وَ فرحتي هِيِ المستقبل . . .
أخبرتك انا كشعب بعض الدول هم يعلقوها عن مطاراتهم ومحط قطاراتهم وأنا أعلقتها على باب داري
لم جعلتَ مِنّكَ ماضياً . . .دَعّهُ هو يأتي ويثبت وجوده . . . !

رحلت أذن
غادرت أذن

















.

لا أعرفْ حَجِم عقَلْ ذَاكْ اللذي يجَرَحكْ !!
دُرَه انتي دُرَه ثمَينِـه لمن يملكك
و سَتَبقين كَذلِك دائماً وابداً
و....."سَلاَمَتكْ

.



أدميتِ القلب بحكايه غياب موجعه
نص صادق وكعادتكِ مبهره .




.

.














;’

رَحَلتَ عَنيِ بِلَا وَداَعِ ،
كَم كُنت أَحلُم يَا رَفِيِقيِ بِ اَلْمَساءِ ،
كَمْ كُنت أَنّسِجُ قِصَة العُشَاقِ تَرّنُو لِلقَاءِ . . .
أَوُ هَمسة تنسَاب فِي الأعَماقِ تَسرِي كَالضِياءِ . . .
أَوُ رَعّشَة اَلأيِديِ تُعَانقِها اَلْحَنَايَا . . . فِيِ اَلْسَماءِ ،
أَوُ مَوعِداً أَنسَى بِه أَحزانِي . . .
أوُ بَسمَة تَهّتزُ فِي وِجّدَانِيِ ،
أَوُ دَمّعَة عِند الوَدَاعِ أَلُومُهَا ،
فَ غَدا يَكُونُ لنَا اِللقَاءُ الثْانِي . . .

- فَاَرُوقْ جُوَيِدَهْ ،
















;’

رَنّـوُ / ،
كَمْ مِنْ يَاَسَمِيِنَهْ إِسّتَفَاَقَتْ عَلَىَ رَاَحَتِيِكِ ؟!
مِنْ هُـنَاَ إِحّصيِ ، مَاَلَاَ يُـعَـدْ. . . !!!
_______ فَ إِبّدَأيِ مِنْ الْاَ عَدَدْ وَ عُدّيِ . . .

طِبّتِ . . . عَدَدَا مَدَدَا يَاَ حُلّوَتِيِ ،



















.

شوشة
أجمل من يشاركني فصول قصصي/ أنتِ
فرحه لفرحتك بقدومي
وعذراً عن التقصير ..!

فرحه بتتويجك عقد من الريحان لمتصفحي

حمره " اعشق مسماك "

وأبعدها ولاشها من كونك ب أكمله
الرحيل ليس سوى حقنه الم مفعوله قصييير وقصير للغاية
ابعد عنكِ مسمى / الرحيل

فرحه بتتويجك عقد من الريحان لمتصفحي

تومي
أترينه مجنون ذهب وبقلبي منه جرح
واتعلمين ان لايوجد من الجرح سوى بقايا
بقربك دوما اقتربي مني فا انا | اعشقك


فرحه بتتويجك عقد من الريحان لمتصفحي

ندى
سمي على قلبك من دماء القلب
انرتي ودوماً انتي شمعه لكل متصفح لي

فرحه بتتويجك عقد من الريحان لمتصفحي

ملاك
واتعلمين اصبحت تلك الريحانات راقصه ب قربك| محتفيه
اترينها هي فقط فرحه ب قربك منها
و لمعانقة عطرك عطرها

ثبت الله قدرك بأعلى الجنان

فرحه بتتويجك عقد من الريحان لمتصفحي