.
;’
رَحَلتَ عَنيِ بِلَا وَداَعِ ،
كَم كُنت أَحلُم يَا رَفِيِقيِ بِ اَلْمَساءِ ،
كَمْ كُنت أَنّسِجُ قِصَة العُشَاقِ تَرّنُو لِلقَاءِ . . .
أَوُ هَمسة تنسَاب فِي الأعَماقِ تَسرِي كَالضِياءِ . . .
أَوُ رَعّشَة اَلأيِديِ تُعَانقِها اَلْحَنَايَا . . . فِيِ اَلْسَماءِ ،
أَوُ مَوعِداً أَنسَى بِه أَحزانِي . . .
أوُ بَسمَة تَهّتزُ فِي وِجّدَانِيِ ،
أَوُ دَمّعَة عِند الوَدَاعِ أَلُومُهَا ،
فَ غَدا يَكُونُ لنَا اِللقَاءُ الثْانِي . . .
- فَاَرُوقْ جُوَيِدَهْ ،
;’
رَنّـوُ / ،
كَمْ مِنْ يَاَسَمِيِنَهْ إِسّتَفَاَقَتْ عَلَىَ رَاَحَتِيِكِ ؟!
مِنْ هُـنَاَ إِحّصيِ ، مَاَلَاَ يُـعَـدْ. . . !!!
_______ فَ إِبّدَأيِ مِنْ الْاَ عَدَدْ وَ عُدّيِ . . .
طِبّتِ . . . عَدَدَا مَدَدَا يَاَ حُلّوَتِيِ ،
.