.

( مو قهـر ) .. ؟
إنّي جالسه أنتظر !
وأخبّي عيونها لا تحتوي ,
أسئله مابين : يجي ويمكن ما يجي ..
وصاحِبي وينْ الممر ,
غطّى ترابي علِيه ,
لي متى بأنتظر !
عروستِي , فستانها الأبيض [ ردَى ]
خبيتْ عنها عيونها ,
ما أبي تنظر بنظرة [ عِدَى ]
كنتْ أحكي لهـا
إني أغمّض عيونهـا , ماهو ل شيء .
بسْ ( لعبه جديده ) , إكتشفتها من شوي ,
والحقيقه :
ما أبي تلمحْ كيف حالي البَالِي يفصّل
من ثيابه ويرتدي ..
عدّي معَي , عدّي معِي
وطوّلي !
في نهاري , وحتّي ليلي يحضر وينجلي ,
وأنتي مدّي و لا تنهدي ..

تحسبْ وتوقف ,
وتمد إيديهـا ترفْ ,
وينه صاحبك الوفي ,
هو هنا ولا هنـاك
قلت على طاري اللعبه :
مر من عندك وتعدّاك ,
وسرحت ولا قلت لِك !
وإلا أنَا ودّي أطفي من عندك
أمل يشع لـ لقياه ..

وحكايتِي , يا حكايتِي
أبتدت بِك ب دهاليز عمرِي و وركاكتِي ,
وإنتهتْ بـ غمضة عَـينْ !
حكينَـا إنها لعبه , خوفِي مِنْ الصدمَه ..

( مو قهـر ) .. ؟
للحينْ أنتظـر ,
يا طفلتي بآتِـي السهر ..
عآنقِيـه ,
يمكن يبينْ , يمكن يحينْ ..
رآفقيـه يمكنْ ,
يدلّ خطواتي الطريق ,
قبل نظرهـا يضيق ..
وقبل خاطِرهـا [ يفِيـق !

* مدّها للأيادي يا صاحبي ,
" مو بحقّك ما يليقْ " ؟ ..

.

.















‘ مَحّظُوُظَةٌ هِيِ - أَنْ لَدَيِهَاَ "أَنّتِ ،
فَ نَحّنُ إِعّتَدّنَاَ علَىَ مَلاَمِحُنَاَ ...
الْمَشّدُوُههْ ... بِ فَوَاَجِعْ الْغِيِابْ ، وَ سَكَراَتْ الْشَوُقْ ...!
نُحَاَوِلُ اَنْ نُخَبِيءْ أَعّيِونُنَاَ ...
لَكِنّهَا تَخّتَلِسُ الْنَظَرْ مِنْ بِيِنِ اِصّبَعَيِنِ ، جَاَفَاَ الْنُحُولُ والْوَهَنُ بِيِنَهُمَاَ ...!
خَبِئيِ تِلّكَ الْعَيّنَيِنْ - عَلّهَاَ تَكّبُرُ وَ قَدْ رَوَىَ وَجّنَتَيِهَاَ "الاَمَلْ .



‘ نَبّضُنَا | زَهّرَتِيِ ،

تَعَلَقَتْ ( الْدَهّشَةُ ) بِ تَلاَبِيِبِ ثِيِاَبِكْ ...!
فَ أّيّنَمَاَ حَلَلّتِ ، تَزّهُوُ "بِكْ ...!

سَلِمّتِ " زَهّرّتِيِ ،








.

مفرداتك مشوّقة يا نبض ..

تجبرين القارئ أن يقرأ نصك كاملاً

إضافة إلى الأسلوب الجميل .. والتنقل بين الأحاسيس بسلاسة

متميزة يا نبض

شكرا لك دائمة

.




أَ أَستطيع أن أتعلم فن هذه اللعبه ؟


نبضنا ،
لـ نصوصكِ عمق وصدق احبهما كثيرا




.

ـوأن غبت عن الصدى لايغيب عني

" نبضك "

نبض لا تمل العين أبداً من قرأتك
ذائقتك رأقيه بعنف ..!

يسلمووووووو ع الطرح المميز

حين يكون الحديث عن النثر هناا
لا يوجد به سوى "نبضك" فاتن وباهر
جذّابه انتي كـ أحرفك
حتى جعلتيني اردد
ما أقدر أخبّي عيوني عنك
سلمتِ لنا وللنثر

* , وأنْ الصدى لا يضِيء إلا ب نسيمـكْ
ونبضِي ها قدْ أراهَ يـستنشقْ من نسيمْ هاديء
يغدق عليّ ويذهب ل يبقى له ذكرىً معطرهَ
نســايمْ الهــلال
كلا راحات يديّ تخط
بحبر دمهـا ب مقدار ما يحمله
قلبي من إحترام وتقدير ل روحِكْ ,
- شكراً من الأعماق يا راقيهَ











.