.
‘ مَحّظُوُظَةٌ هِيِ - أَنْ لَدَيِهَاَ "أَنّتِ ،
فَ نَحّنُ إِعّتَدّنَاَ علَىَ مَلاَمِحُنَاَ ...
الْمَشّدُوُههْ ... بِ فَوَاَجِعْ الْغِيِابْ ، وَ سَكَراَتْ الْشَوُقْ ...!
نُحَاَوِلُ اَنْ نُخَبِيءْ أَعّيِونُنَاَ ...
لَكِنّهَا تَخّتَلِسُ الْنَظَرْ مِنْ بِيِنِ اِصّبَعَيِنِ ، جَاَفَاَ الْنُحُولُ والْوَهَنُ بِيِنَهُمَاَ ...!
خَبِئيِ تِلّكَ الْعَيّنَيِنْ - عَلّهَاَ تَكّبُرُ وَ قَدْ رَوَىَ وَجّنَتَيِهَاَ "الاَمَلْ .
‘ نَبّضُنَا | زَهّرَتِيِ ،
تَعَلَقَتْ ( الْدَهّشَةُ ) بِ تَلاَبِيِبِ ثِيِاَبِكْ ...!
فَ أّيّنَمَاَ حَلَلّتِ ، تَزّهُوُ "بِكْ ...!
سَلِمّتِ " زَهّرّتِيِ ،
.