كتبت ثلاث حروف فسمعت أصوات ..|| المطبلون || - شبكة القناص

**.. فــهد الســـهلي ..** · 08-01-2010, 01:48 AM

.

.

مسائكم
...........................بترانيم المحبة
وصباحكم
...............................بعناقيد السعادة

....|| مدخل ~

يعني هذي الحقيقة
قلتها وزادت فيني الضيقة
يعني كاذبون

لا صراحة ولا صدق ولا بأرض ينتمون

يعني هذي الحقيقة
يقولون مالا يفعلون
وبالحكي تزيد فيهم النوايا بلا يشعرون
قالوا ..( مبدع ).. بسرد المقالة
وهي كلها ثلاث حروف أ – ب – ج
وباقي الحروف يتسامرون
وفي النهاية مطبلون
بئس قوماً لا يفقهون

..~

في الحقيقة بتكلم عن فئة معينه في مجتمعنا بمن يطلق عليهم ..( المطبلون).. بتالي
هذي الفئة متواجدة بشكل جزئي في المنتديات تسعى لمرادها .. لا تعرف بماذا تسعى
أو ماهو مرادها ولا على أي أرض تطآ أقدامهم .. !
فالمطبلون هو تجسيد لمعنى ..( متناقض الحال ).. كما أسميه بانفصام الشخصية بتكلم
عن أمور مناقضة لشخصية من أجل تبرير ما يبحث عنه حتى لو كان على حسابه لشخصي
للحصول على مراده خلف صراخه ..( المزعج )..!
..~
كقصة قد قرأتها منذ فتره غير بعيده .. عن ملك كان صاحب بطش شديد لا تقع يده
على أمر حتى يسلبه لنفسه .. لكن المصيبة أن الملك بأحد الغزوات كان يفكر كيف
يستولي على هذه القرية الصغيرة حتى يضمها على مستوطناته من أجل توسيع رقعة
بلاده .. فكان بإمكانه مهاجمتها بجيشه الذي يحجب نور الشمس من أعداده الهائلة
..فما كان منه غير استشارة المستشارين عن هذه الحرب .. فتجمع المطبلون حوله في
تعزيز قوته في نهب هذه القرية في إرسال بعض الجنود وليس الجيش كله .. فحتار
الملك لأمرهم .. حتى خرج شخص من بينهم يطلب منهم المحاربة بجميع الجيش
حتى لا يانهزمون فضحك الملك وضحك المطبلون معه .. وما كان من الملك غير رمية
في السجن .. فعندما كان الملك يرسل بعض من الجنود ألى هذه القرية لا يرجعون
فأرسل بين كل فتره بعض الجنود والغريب انهم لا يعودون مره أخرى حتى أن أصبح
عدد جيشه بالقليل فهجمتهم القرية واستحوذت على المدينة بالكامل
فالمصيبة أن أولـ من هرب هم المطبلون وقتل ملكهم ..( بتطبيلهم )
..~
فالقصة تجسيد لمعنى المطبلون في حياتنا اليومية حتى أنك لا تعرف كيف تقف على
أرجلك من تصرفاتهم يوهمونك بأمور تكون خارج حساباتك الشخصية لكن بمعتقداتهم
الغريبة يجعلونك كأنك مسيطر على أمورك وفجأة يختفون
أنا ما أدري بضبط المطبلون ماذا يستفيدون هل يبحثون عن ما يكملهم من النواقص
التي تحيط بهم في مجتمعاتهم أو يسعون لفعل ما يرغبون به لكن على حساب الأشخاص
الآخرين ..!
..~
أعتقد أننا نعيش في مستنقع بيئي محاط بمثل هولا أو بما أسميهم ..( شرمذة الحياة )
القليل من طبقات مجتمعنا ينقادون إلى المطبلون وكأنهم ..( وقود )..في رفع معدلاتهم
والوقع يقول ..( ما أجتمع حرفين المطبلون حتى استخراج الكاذبون )
لا أعلم كيف يتم تطوير عقليات المجتمع بوجود هولا المطبلون بينهم .. فأنت لا تعرف
إلى أي درجة وصلت من التطوير ولا تعرف إلى أي درجة ينقصك مجتمعات أصبحت
ضحية للمدح الزايد والتطبيل المتكرر حتى أصبحت .. ( صورة يضرب بها الحائط )
صحيح نحتاج إلى الدفع المعنوي من الكلام ..( لكن بحدود المعقول ).. حتى لا يصل
إلى التطبيل الغير مرغوب حتى لا نجني ثماره العكسية علينا المطبلون بمقياس نيوتن
للجاذبية يعتبرون بمجتمعنا ..( حيز ).. فالمطبلون يسيرون على خطاء ثابتة في جذب
شريحة من المجتمع بعميلة الجذب الغير مرئية بالكلام المبطن
( فلو علم نيوتن عن جاذبية المطبلون لا أختار علماً أخر )
..~
والتطبيل له علاقة حميمة في ترديد الكلام ..( كالببغاء ).. دون معرفة أو إدراكه بشكل
مفهوم .. والمعروف أن عادة التطبيل ليست بظاهرة جديدة على أمتنا العربية بل هي
منذ أقدم السنين ..( ذهبا ضحاياها الناس ).. وأعتقد بأنها عادة خطيرة ولها عدد أنماط
يستخدمها الأشخاص في تصرفاتهم المتنوعة .. لكن هذه العادة في مجتمعنا الحالي
بدأت تظهر بصورة بالكاد أنك تميز بينها وبين الكلام الحقيقي ..!!
سوا كان هذه التطبيل في الرياضة أو الحياة الاجتماعية أو السياسية
المشكلة إذا كان هذه التطبيل في شخص بسيط في المجتمع فأن لا يوثر على من حوله
أو بمعنى أدق تكون النتيجة بسيطة ..لكن إذا كان هذه التطبيل على ركائز المجتمع
فأن المجتمع سوف يتحمل مشاق المطبلون ..!!
فالقضية ليست حول المجتمع وتأثره فنحن ليس بأيدينا تغير الآلة الزمن ومسح المطبلون
من المجتمع والمعروف لكل ..( داء دواء ).. فدواء المجتمع هم المطبلون و أن كان مر
المذاق لكنهم يستلطفونه .. فالمسألة حول المطبلون في المنتديات ( التي لا حصر لها )
حتى نسلط الأضواء على بعض العينات التي تواجها في المنتديات خلف هولا المطبلون
حتى تكون الصورة متضحة لدى الكثير
..~
فالبعض يكتب مجرد ثلاث حروف في موضوعه ( أ – ب – ج ) فتجده يكتب في مضمون
الحوار ثلاث بيوت شعر + نكته أعجبته + ويختمها بورده فتجد المطبلون حوله
متسلسلين بأرقام خيالية متبوعة من الرد الأول إلى 60 رد والبعض يقول أنك كتبت
موضوع جوهرياً تكاد الحلول ترتسم حول معصميك الغريبين حتى يصل به التطبيل إلى
حد أثمالة فيعتقد أنه ناقش موضوع ذات أطباع لم يسبق لشخص أنه التفت إليها
وتحدث أليها والمصيبة أن الموضوع يتحدث عن حمار كان يمشي على قدمية
( ويرقص على حبه ونص )
..~
فالكثير يمشي على هذه الرتم في التبجيل والتطبيل حتى يعتقد العضو أنه وصل إلى
أعلى المراتب أو في بناء ذاته المستقلة في تجسيد شخصيته في زيادة الغلة في التنويع
المقالات فهو لا يعلم بأنه المتضرر الأخير حول القضية
( فنار تأكل بعضها والمطبلون يتآمرون فيما بينهم )
والضحية الشخص نفسه
..~
أنا لست ضد المسألة فأنها معها قلب وقالباً لكن بحدود المعقول .. حتى لا تنقلب
المعادلة فيصبح ( الكتاب مجرد معاتب ) والمطبل مجرد معلم
صحيح هناك مواضيع قيمة تكتب من الأعضاء لكن لا أجد حولها المطبلون أو المبجلون
لا أعلم هل المطبلون لا يستوعبون المعنى أو أن الموضوع من الصعب تكديس مفرداته
في معرفة مضمونه أو أنا المطبلون مجرد أناس جاهلون
( فالخيار يقع ما بين هذا وذاك )
..~
الكثير يعرف البرنامج القديم ( هيا إلى المناهل ) بأنه برنامج يثقف الكثير من المطبلون
في معرفة أبجديات الكلام من الألف إلى الياء فأعتقد أن المطبلون يسعون جاهدين
في معرفة ما ينقصهم من أجل تكديس وقتهم في معالجته لذاك هذا البرنامج
( يشفي غليلهم في معرفة نواقصهم ) في تكوين شخصياتهم و تسليط ضوء الوجود
( دون أستخدام أسلوب التكرير في الكلام والتطبيل بمجرد أنني ما زلت هنا ) و أن
كنت أعتقد أنهم سوف يرددون كالببغاء أطول من الشدة أحد من السين .. حتى يحتد
أمره في قوقعته الصغيرة ..!

08-01-2010, 01:48 AM	#1
.. فــهد الســـهلي .. . . : زعيم القناصين : . .	كتبت ثلاث حروف فسمعت أصوات ..\|\| المطبلون \|\| . . مسائكم ...........................بترانيم المحبة وصباحكم ...............................بعناقيد السعادة ....\|\| مدخل ~ يعني هذي الحقيقة قلتها وزادت فيني الضيقة يعني كاذبون لا صراحة ولا صدق ولا بأرض ينتمون يعني هذي الحقيقة يقولون مالا يفعلون وبالحكي تزيد فيهم النوايا بلا يشعرون قالوا ..( مبدع ).. بسرد المقالة وهي كلها ثلاث حروف أ – ب – ج وباقي الحروف يتسامرون وفي النهاية مطبلون بئس قوماً لا يفقهون ..~ في الحقيقة بتكلم عن فئة معينه في مجتمعنا بمن يطلق عليهم ..( المطبلون).. بتالي هذي الفئة متواجدة بشكل جزئي في المنتديات تسعى لمرادها .. لا تعرف بماذا تسعى أو ماهو مرادها ولا على أي أرض تطآ أقدامهم .. ! فالمطبلون هو تجسيد لمعنى ..( متناقض الحال ).. كما أسميه بانفصام الشخصية بتكلم عن أمور مناقضة لشخصية من أجل تبرير ما يبحث عنه حتى لو كان على حسابه لشخصي للحصول على مراده خلف صراخه ..( المزعج )..! ..~ كقصة قد قرأتها منذ فتره غير بعيده .. عن ملك كان صاحب بطش شديد لا تقع يده على أمر حتى يسلبه لنفسه .. لكن المصيبة أن الملك بأحد الغزوات كان يفكر كيف يستولي على هذه القرية الصغيرة حتى يضمها على مستوطناته من أجل توسيع رقعة بلاده .. فكان بإمكانه مهاجمتها بجيشه الذي يحجب نور الشمس من أعداده الهائلة ..فما كان منه غير استشارة المستشارين عن هذه الحرب .. فتجمع المطبلون حوله في تعزيز قوته في نهب هذه القرية في إرسال بعض الجنود وليس الجيش كله .. فحتار الملك لأمرهم .. حتى خرج شخص من بينهم يطلب منهم المحاربة بجميع الجيش حتى لا يانهزمون فضحك الملك وضحك المطبلون معه .. وما كان من الملك غير رمية في السجن .. فعندما كان الملك يرسل بعض من الجنود ألى هذه القرية لا يرجعون فأرسل بين كل فتره بعض الجنود والغريب انهم لا يعودون مره أخرى حتى أن أصبح عدد جيشه بالقليل فهجمتهم القرية واستحوذت على المدينة بالكامل فالمصيبة أن أولـ من هرب هم المطبلون وقتل ملكهم ..( بتطبيلهم ) ..~ فالقصة تجسيد لمعنى المطبلون في حياتنا اليومية حتى أنك لا تعرف كيف تقف على أرجلك من تصرفاتهم يوهمونك بأمور تكون خارج حساباتك الشخصية لكن بمعتقداتهم الغريبة يجعلونك كأنك مسيطر على أمورك وفجأة يختفون أنا ما أدري بضبط المطبلون ماذا يستفيدون هل يبحثون عن ما يكملهم من النواقص التي تحيط بهم في مجتمعاتهم أو يسعون لفعل ما يرغبون به لكن على حساب الأشخاص الآخرين ..! ..~ أعتقد أننا نعيش في مستنقع بيئي محاط بمثل هولا أو بما أسميهم ..( شرمذة الحياة ) القليل من طبقات مجتمعنا ينقادون إلى المطبلون وكأنهم ..( وقود )..في رفع معدلاتهم والوقع يقول ..( ما أجتمع حرفين المطبلون حتى استخراج الكاذبون ) لا أعلم كيف يتم تطوير عقليات المجتمع بوجود هولا المطبلون بينهم .. فأنت لا تعرف إلى أي درجة وصلت من التطوير ولا تعرف إلى أي درجة ينقصك مجتمعات أصبحت ضحية للمدح الزايد والتطبيل المتكرر حتى أصبحت .. ( صورة يضرب بها الحائط ) صحيح نحتاج إلى الدفع المعنوي من الكلام ..( لكن بحدود المعقول ).. حتى لا يصل إلى التطبيل الغير مرغوب حتى لا نجني ثماره العكسية علينا المطبلون بمقياس نيوتن للجاذبية يعتبرون بمجتمعنا ..( حيز ).. فالمطبلون يسيرون على خطاء ثابتة في جذب شريحة من المجتمع بعميلة الجذب الغير مرئية بالكلام المبطن ( فلو علم نيوتن عن جاذبية المطبلون لا أختار علماً أخر ) ..~ والتطبيل له علاقة حميمة في ترديد الكلام ..( كالببغاء ).. دون معرفة أو إدراكه بشكل مفهوم .. والمعروف أن عادة التطبيل ليست بظاهرة جديدة على أمتنا العربية بل هي منذ أقدم السنين ..( ذهبا ضحاياها الناس ).. وأعتقد بأنها عادة خطيرة ولها عدد أنماط يستخدمها الأشخاص في تصرفاتهم المتنوعة .. لكن هذه العادة في مجتمعنا الحالي بدأت تظهر بصورة بالكاد أنك تميز بينها وبين الكلام الحقيقي ..!! سوا كان هذه التطبيل في الرياضة أو الحياة الاجتماعية أو السياسية المشكلة إذا كان هذه التطبيل في شخص بسيط في المجتمع فأن لا يوثر على من حوله أو بمعنى أدق تكون النتيجة بسيطة ..لكن إذا كان هذه التطبيل على ركائز المجتمع فأن المجتمع سوف يتحمل مشاق المطبلون ..!! فالقضية ليست حول المجتمع وتأثره فنحن ليس بأيدينا تغير الآلة الزمن ومسح المطبلون من المجتمع والمعروف لكل ..( داء دواء ).. فدواء المجتمع هم المطبلون و أن كان مر المذاق لكنهم يستلطفونه .. فالمسألة حول المطبلون في المنتديات ( التي لا حصر لها ) حتى نسلط الأضواء على بعض العينات التي تواجها في المنتديات خلف هولا المطبلون حتى تكون الصورة متضحة لدى الكثير ..~ فالبعض يكتب مجرد ثلاث حروف في موضوعه ( أ – ب – ج ) فتجده يكتب في مضمون الحوار ثلاث بيوت شعر + نكته أعجبته + ويختمها بورده فتجد المطبلون حوله متسلسلين بأرقام خيالية متبوعة من الرد الأول إلى 60 رد والبعض يقول أنك كتبت موضوع جوهرياً تكاد الحلول ترتسم حول معصميك الغريبين حتى يصل به التطبيل إلى حد أثمالة فيعتقد أنه ناقش موضوع ذات أطباع لم يسبق لشخص أنه التفت إليها وتحدث أليها والمصيبة أن الموضوع يتحدث عن حمار كان يمشي على قدمية ( ويرقص على حبه ونص ) ..~ فالكثير يمشي على هذه الرتم في التبجيل والتطبيل حتى يعتقد العضو أنه وصل إلى أعلى المراتب أو في بناء ذاته المستقلة في تجسيد شخصيته في زيادة الغلة في التنويع المقالات فهو لا يعلم بأنه المتضرر الأخير حول القضية ( فنار تأكل بعضها والمطبلون يتآمرون فيما بينهم ) والضحية الشخص نفسه ..~ أنا لست ضد المسألة فأنها معها قلب وقالباً لكن بحدود المعقول .. حتى لا تنقلب المعادلة فيصبح ( الكتاب مجرد معاتب ) والمطبل مجرد معلم صحيح هناك مواضيع قيمة تكتب من الأعضاء لكن لا أجد حولها المطبلون أو المبجلون لا أعلم هل المطبلون لا يستوعبون المعنى أو أن الموضوع من الصعب تكديس مفرداته في معرفة مضمونه أو أنا المطبلون مجرد أناس جاهلون ( فالخيار يقع ما بين هذا وذاك ) ..~ الكثير يعرف البرنامج القديم ( هيا إلى المناهل ) بأنه برنامج يثقف الكثير من المطبلون في معرفة أبجديات الكلام من الألف إلى الياء فأعتقد أن المطبلون يسعون جاهدين في معرفة ما ينقصهم من أجل تكديس وقتهم في معالجته لذاك هذا البرنامج ( يشفي غليلهم في معرفة نواقصهم ) في تكوين شخصياتهم و تسليط ضوء الوجود ( دون أستخدام أسلوب التكرير في الكلام والتطبيل بمجرد أنني ما زلت هنا ) و أن كنت أعتقد أنهم سوف يرددون كالببغاء أطول من الشدة أحد من السين .. حتى يحتد أمره في قوقعته الصغيرة ..!