.
..
..
..
يَا إِلهِي :
مَا الْذِي يحّدُث فِي مَنطِقَتنا ؟
مَا الذِي يَحدثُ فِينا ؟
كَيفَ نَغّدوُ لَحظَةْ الْشَوقْ سِنِينَا ،
وَيَصِيرْ اَلْوَهَمُ فِي الْحُبِ يَقينَا ،
كَيفَ تحَتَل أَسَابِيعُ السَنَهِ ؟
كَيفَ يُلغِي الحُبْ كُلْ الأَزّمِنَهْ ؟
فيَصِيرْ الْصَيفْ يَأّتِي فِي اَلْشِتَاءْ
وَيَصيِرْ الْوَردْ يَنّمُو فِي بَسَاتِينْ الْسَمَاءْ ..
حَينْ نَغّدُو "عَاشِقَينَا ..
..
مِنْ ضِفَافْ اَلْمَجّهُوُلْ إِلِى أَعّتَاَبِ شَوَطئ نُوِركُمْ ،
تَحَاَيَاَ ذّاتْ جَمَالٍ تُسَاَقُ لَكُمْ ،
اَنّتُمْ يَاَ وَهَجْ طُهّرْ لاَ يَشُوبه شَائِبة ،
هُنَاكْ فيِ الْ عُمّقْ مِنْ خَيَالِ أَفّكَاَرِكُمْ ،
وَ بِ اِلْقَرّبُ مِنّكُمْ !
نَجِدْ لِكُلْ مِنّكُمْ مَاَ يُمَيّزه /
إخّتِلافٌ ( مُبّهِرْ ) يُوَقِعْ بِهِ أَحّرُفهْ ،
وَ أيْ أَحّرُفٍ تِلكَ التيِ اَتتْ مِنْ غَيَاَبَاتِ جُبٍ ،
فِيِ سَمَاءْ طَعّمُهَاَ سُكَرْ ... غيوُمُهَاَ مُخّمَلْ ... وَعنّبَريةُ الْشَذَىْ ،
تَوَاقُونَ نَحّنُ لِ فَيّضٍ مٍنّكُمْ يَا أَهّلْ الْصَدىَ ،
نَتَطَلّعُ دَومَاً لِ هُطُلِكُمْ ،
..
هُنَاَ ، بِ ألوانِ الطِيفْ سَنَكّتُبْ ...
بِألوانٍ مُخّتَلِفَه ألوانْ لَايُجِيدُهَاَ سِوىَ ريِشةٌ فَنانْ تَتَلمَذّ عَلىَ نَبضَكُمْ ،
هُنَاَ ، نُسّألْ وَ نُجِيبْ لِ نَسّألْ ،
أسّئلةٌ تُطّرَحْ بِشَوقْ وَلَهّفَه لِ إجَابةٍ مِنّكُمْ ،
..
"اَبّهِروُنَاَ بِ الْ مُتّرَفِ مِنْ اَحَاسِسِكُمْ ،
وَ أَشّعِلوا رَمَادْ الاسئِلة ،
هُنَاَ ، كُلٌ مَنّكُمْ يَضَعُ إجَاَبه وَ يَتّرُكْ سُؤالْ ،
لِ يجيبْ عَليه مَنْ لامَسْ مَواطِنْ حِسْ مَدّفُونَه اَوْ خِيوطَ اَحَاسِسْ مَكّشُوفَهْ ،
بَادِلونَا بِ مُصاَفَحةِ مَاَ يُخَالِجُكُمْ .
دُمّتُمْ اَلْافّضَلْ /
فِكرةْ / Just Doll
.