والٍٍأمَرَّّ وذآت الَجََّفَاف ,
هُوَ شُعُور بَعُد إنسآن وأَنَا أَعْلَمَ آنه عَلَّى قَيَّدَ الحَيَاة !
بَلَّ آن الرَحِمَه آن أَشْعَرَ بأنه تَحْت ذَرَّآت الرمالََ ,
فَتَّبَقَّى " أَهَوَّنَّ " عَلَّى قَلَبَآ تَعَلَّقَ بُحَُّضُوره وأَنِفَأُسّه وهُوَ باقي !
دَوَّنَ آثَرَ أَمَأَمِْيّ ,
كَمَا الأم عِنْدَمَا تَفَقَّدَ أَبَّنها في مَعَركه وهِيَ بَيَّنَ الآنيِنّ والٍٍصُراخ ,
هَلْ اِفْتَقَدَ مَنّ عَلَّى الأرَضَّ أَمْ آنه باقي في عَذَآبَ ,
وإِلاَهَوَّنَ آن يتوَفَى لآجُلّ تخَفِيف الِصَّبَّرَ بَعُدها يُهآنَ لدَيِّنا ,