الأَعْمَارْ مُقّدره ، لابْد أن ينتَهي بِهَا المدى و...تموت لكن الأحزان ، قَد تُوأَد إن كَان الْقدَرُ لَنَا مبتسم وإن كان سكِّين ! فَ ل نَرْجو الخالقْ أَنْ يُفقدَ تِلكَ السكين حِدتَهَا ( f )