انســــان
عدد الضغطات : 18,558
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,057(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,689استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,871

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > المنتديات العامة > المجلــــــس
   

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-05-2009, 11:37 PM   #1
اليوزر الإداري لقسم المجلس
 
Smile :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

:::::
:::::



صباحكم/ مساءكم اكاليل زهر
صباحكم / مساءكم رضا من الرحمن

المقال فن له هيبته ووزنه ومكانته الخاصة في كل صحيفة
وتتخذ المقالات لها اعمده رئيسية في عدد من صفحات الجريدهـ
منها اليومي ومنها الأسبوعي ولا نجد مجال الا وهناك كتّاب
يهتمون بالكتابة فيه وبأساليب عدّهـ لتصبح الخيارات امامنا عديده
ومع فنجان قهوة وتصفّحنا للصحف وقراءتها هناك مقال يشدّنا
ويكون كـ قطعة السكر التي تضيف المذاق لـقهوتنا المرّهـ
تتنوع المقالات ومجالاتها وتتنوع اساليب طرح الكُتّاب
وكل شخص منا ينتقي المقال والكاتب الذان يروقان له وفقا لذائقته
وفي كل يوم نجد هناك مقال لفرط جماله يستحق أن نُطلق عليه
أجمل مقال كُتب هذا اليوم ..
ونـود أن يقرأهـ الجميع ليستمتعوا بتلك الدهشة التي تسكنه



هنـا سنكون معا لنقلب صفحات الجرائد وننتقي [ المقال ] الأجمل
ذلك الذي نقرأهـ مره وآخرى ولا نمّل من تكرارنا القراءهـ ..
بل تتضاعف متعتنا وتعلق بعض تلك العبارت في ذاكرتنا
ونستشهد بها في مقام يليق بها ..


:::::

..: قسم المجلس :.. غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-05-2009, 11:40 PM   #2
اليوزر الإداري لقسم المجلس
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال ::

:::::
:::::
آلية الطرح


*يجب أن يبدا الرد بـعنوان المقال / كاتب المقال / اسم الصحيفه
* كل اسبوع سيتم أختيار نوعيّة المقالات التي سيتم طرحها من قبل الأعضاء عبر مشرفات القسم

فمثلا : الأسبوع الاول يكون خاص بالمقالات الإجتماعيه والأسبوع الثاني خاص بالمقالات

السياسيه وهكذا

* يجب التقيّد بالموضوع المحدد للمقالات كل اسبوع وأي مقال يُضاف يكون خارج الموضوع المحدد سيتم حذفه ،

كما أن أي مشاركة لاتتقيد بـ آلية الطرح ستتعرض للحذف

* يحق للعضو ان يطرح مقال واحد في اليوم وهو اكثر مقال نال اعجابه
* يلحق المقال بتعليق العضو+ المصدر
* يحق للجميع التعليق على اي مقال مطروح ومناقشته
* يمنع وضع المقالات الرياضية لان القسم عام والمقالات الرياضية لها اقسامها الخاصة



المساحة لكم اتحفونـا بجمال ذائقتكم
بكم نرتوي فكونوا بالقرب يا احبه



:::::

فكرة : الشموخ الهلالي

إعداد : زرقاء اليمامة

تصميم : خرآفي

إشراف : أبو يـزيد


::


التعديل الأخير تم بواسطة ..: قسم المجلس :.. ; 15-05-2009 الساعة 11:44 PM
..: قسم المجلس :.. غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-05-2009, 11:45 PM   #3
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية زرقاء اليمامة
 
قلب بأنتظاركم يااحبه ::

..

مرحبا

صباحكم ورد

فكرة الموضوع واضحه عبارة عن طرح مقالات

في كل اسبوع راح نحدد نوع المقالات عشان يكون تركيزنـا على مجال محدد

هذا الأسبوع إن شاء الله راح يكون للـ { المقالات الإجتماعيه }

المجلس يحلو بكم

بانتظاركم

،

التوقيع: لليل المساكين بابان ..
بابٌ لظلِّي ..
وبابٌ لهمْ ..!
أنا المتعبُ الآنَ منِّي
ورائي النجومُ معلَّقةٌ فوق صدرِ الحقيقةِ
نائمةً في ضبابِ الزجاجْ
وبين يديَّ قصاصاتُ شوقٍ .. ودمعةُ سُكْرٍ
وكأسُ احتياجْ ..!! ** أبراهيم الوافي

برب طوييييييييييل
اللهم أنر بالإيمان قبر والدي واشدد أزره وآمنه من الفزع ويمّن كتابه
اللهم يسّر حسابه وثبّت له يقينه وأجعله من أصحاب الوجوه المسفرة الضاحكة المستبشرة
وبشره بروح وريحان وجنّة نعيم
اللهم إجمعني به في أعلى جناتك على سرر متقابلين اللهم آمين

التعديل الأخير تم بواسطة زرقاء اليمامة ; 16-05-2009 الساعة 12:03 AM
زرقاء اليمامة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-05-2009, 03:53 AM   #4
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية زرقاء اليمامة
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

...

صباح العطر


عنوان المقال : عشره بالمية !!

كاتب المقال : خلف الحربي

الصحيفه : عكاظ


عشرة بالمية !!

إذا كنت شابا بسيطا ينتمي إلى أسرة عادية لا تتمتع بأي قدرات أوتوماتيكية ولم تستطع الحصول على معدل خارق في الثانوية العامة فإن حصولك على مقعد في الجامعة هو احتمال لا تتجاوز نسبة حدوثه حاجز الـ 10في المائة، وتبقى نسبة الـ 90في المائة مفتوحة على مصراعيها لمجموعة من الخيارات التعيسة، أسوأها على الإطلاق أن تتحول إلى مفحط شهير في منطقتك فتمضي الليالي تعد النمل في توقيف المرور، أو أن تتحول إلى متسكع سخيف في المجمعات التجارية فيصطادك جمس الهيئة.
أما اذا تجاوزت حاجز الـ 10 في المائة و ( قدر الله عليك ) وتخرجت في الجامعة فإن حصولك على وظيفة معقولة تمت بصلة ما لشهادتك هو احتمال لا تتجاوز نسبة حدوثه حاجز الـ 10في المائة وتبقى نسبة الـ 90في المائة مفتوحة على مصراعيها لمجموعة من الخيارات البائسة أسوأها على الإطلاق إدمان المخدرات أو العرق المحلي الصنع لينتهي بك الحال في زنزانة تضم مجموعة من عتاة المجرمين الذين لا تهمهم شهادتك الجامعية قدر اهتمامهم بمهاراتك في لعبة البلوت.
أما إذا تجاوزت حاجز الـ 10في المائة وحصلت على وظيفة على بند الأجور فإن تحقيقك لحلم الزواج قبل بلوغ الخامسة والثلاثين من العمر هو احتمال لا تتجاوز نسبة حدوثه حاجز الـ 10في المائة وتبقى نسبة الـ 90في المائة مفتوحة على مصراعيها لمجموعة من الخيارات المزعجة أسوأها على الإطلاق السفر في الإجازات وارتياد الأوكار المشبوهة في الشرق والغرب فتصاب بالأمراض وتخسر دنياك وآخرتك.
أما إذا تجاوزت حاجز الـ 10في المائة وتزوجت عبر استخدام نظرية الديون المتراكمة فإن امتلاكك لبيت يؤويك وأولادك قبل بلوغك أرذل العمر هو احتمال لا تتجاوز نسبة حدوثه حاجز الـ 10في المائة وتبقى نسبة الـ 90في المائة مفتوحة على مصراعيها لمجموعة من الخيارات الكوميدية أسوأها على الإطلاق الاستسلام لفكرة تهوية الشقة الصغيرة من خلال السماح للأولاد بالتسكع في الحارة وتفقد الحارات المجاورة ليعودوا لك بمشاكل ليس لها أول ولا آخر.
أما إذا تجاوزت حاجز الـ 10في المائة وامتلكت بيتا عبر استخدام مبدأ تدوير الديون المتراكمة لتصبح ديونا أبدية يرثها أولادك من بعدك وهو مبدأ اقتصادي يؤدي إلى إصابتك بالسكري وضغط الدم والجلطات المتلاحقة فإنك حينها ستجد أن نسبة حصولك على سرير في المستشفى لا تتجاوز حاجز الـ 10في المائة وتبقى نسبة الـ 90في المائة مفتوحة على مصراعيها لمجموعة من الخيارات القاتلة أسوأها على الإطلاق هو ترددك على المشعوذين الذين يدعون إخراج الجان من فتحة أنفك. ولأنك رجل محظوظ فإن نسبة حصولك على قبر مجاني تتجاوز حاجز الـ90في المائة.




تعليقي :

ع الجرح ياخلف الحربي

دائما مقالاتك كذااا تصيييييييب الهدف بحرفيه

واقع مؤلـــــم كل شيء عشره بالميه

ماعدا القبر مضمون الحمد لله يارب ض1


..


التعديل الأخير تم بواسطة زرقاء اليمامة ; 17-05-2009 الساعة 04:35 AM
زرقاء اليمامة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-05-2009, 04:22 AM   #5
قنــاص مبــدع
 
الصورة الرمزية ~0 سدن 0~
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

المنشود
رقيه الهويريني ..
الجزيره

المصدر :

http://www.al-jazirah.com.sa/2009jaz/may/17/ar8.htm






المنشود
مشاهد من العنف المدرسي
رقية سليمان الهويريني




تلميذة في المرحلة الابتدائية لا يُعرف عن وضعها الاجتماعي والاقتصادي إلا أنها طالبة في مدرسة، تدرس ما تدرسه زميلاتها، وتجلس بجانبهن على ذات المقاعد، وترتدي مريولا رماديا كهويتها!!

تختارها وتكلفها بعض معلماتها دون سواها لإبلاغها عن الأماكن المخصصة لتعليق اللوحات، وتلوين الجدران ونظافة دورات المياه حين يحضر العمال، لسبب واحد: أن والدها حارس المدرسة ووالدتها مستخدمة وهما طاعنان في السن لا يستطيعان تذكر أماكن السباكة أو النجارة أو النظافة فتقوم هذه الصغيرة بدور والديها، وأكثر، فهي ترافق العمال وتدور معهم في أرجاء المدرسة.

وهنا تخلط بعض المعلمات بين الأوراق، ففي حين يجب أن تكون هذه التلميذة تلميذة فحسب، تدرس لتكون ذات شأن في المجتمع إلا أن معلمتها تأبى عليها ذلك لتكون نهايتها - كوالدتها - مستخدمة في مدرسة أيضا!

(هذه المعلمة العنيفة تؤسس قاعدة بعدم المساواة بين الطالبات، ونشر الحقد المقيت بينهن)

***

** طالبة في المرحلة المتوسطة تعاني من الصرع تحتاج لتعامل من نوع خاص، فلا تجده نظرا لتغير المعلمات وغيابهن المتكرر، وتنقلاتهن بين المدارس، وبالتالي إحضار البديل من المعلمات. وفي إحدى المرات حضرت معلمة جديدة للفصل وأعطت درسها وطالبت بحل الواجب غدا. وحين جاء الغد مرت المعلمة بين الطالبات لتطّلع على أداء الواجب، وقفت الطالبة بانكسار لتبرر سبب عدم أداء الواجب، فلم تمنحها المعلمة فرصة حيث انهالت عليها بالسب ونعتتها بالتقصير وأسرتها بالإهمال! ولا تستغرب حين تشد شعرها لأنها (كسلانة).

وإذا علمتم أن هذه الطالبة هي الأولى على زميلاتها ستتفقون معي أن العنف ليس له حدود!!

***

** معلمة تقذف طالبةً بقلمها حتى كادت أن تفقأ عينها، بينما تركت أثرا جسدياً ظاهراً عليها، وأحدثت ألماً نفسيا لأسرتها.

بعدها رفضت تلك الطالبة الحضور للمدرسة خوفاً من معاودة المعلمة لفعلتها!

(هنا تتحول المعلمة إلى مرعبة، وقد شرفها الله لتكون مربية)

***

** مديرة مدرسة اعتادت في كل طابور صباحي أن تحضِّر طالباتها بأسلوب عسكري!!

تحمل عصا غليظة تسمى تجاوزا مسطرة فتضرب طالبة في الصف الرابع لأنها لم تلبس عباءة وتعنف ثانية لأنها شاغبت في الفصل أو أطلقت نكتة (بايخة) أمام الطالبات وتدفع الأخرى بقسوة لأنها.... ثقيلة دم!

وحين تنتهي من سيمفونية التهديد والوعيد والضرب والتنكيل بهن، تبدأ بتكريمهن أمام الطابور لأنهن من الطالبات المتفوقات!!

(ما نبغي من خيرك إلا كفاية شرك)!!

***

** طالبة لديها ضعف دراسي أدى إلى قيام معلمتها بمعاقبتها أمام زميلاتها والاعتداء عليها بالصراخ وتهديدها بالضرب،مما أفضى إلى تفاقم الخوف لديها، وإصابتها بعقدة نفسية دائمة تسببت في خوفها من الذهاب للمدرسة وبالتالي الانقطاع عن الدراسة والمزيد من المشقة لأسرتها!

(نجتهد لتكون المدرسة) متعة يومية، لتحيلها هذه المعلمة إلى (متعبة) (يوميا)!

ترى متى يتوقف شلال العنف ويتحول إلى جدول من الحنان وجناح ٍ للرحمة؟



تعليقي :

كلام رائع من المتميّزه رقيه الهويريني ..
يجب ان نُمسكـ العصا من المنتصف ..
لاإفراط ولاتفريط .
العنف لايأتي بنتيجه كما هو الحال مع الضعف واللامبالاه .. لذا لنكن اكثر وسطيه في تعاملاتنا ..
المدرسه المنهل الاكثر تشرباً من قبل طلابنا فمن الاولى ان تكون البيئه صحّيه ومهيئه للطلاب ..
العنف المدرسي خصوصاً للانثى من وجهة نظري قاتل لاسيما اذا كانت الفتاه في مراحل حسّاسه من حياتها ..
تحيه كبرى لمعلمات الاجيال حتى لانبخسهن حقهن لكن بودي ان اهمس في اذن كل معلمه ومديره ..
(الرفق مايكون في شيء إلا زانه وماينزع من شيء إلا شانه ) ..

التوقيع: .
.

اللهم إني اعوذ بك من زوال نعمتك وفجاءة نقمتك وتحول عافيتك وجميع سخطك .

~0 سدن 0~ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-05-2009, 04:28 AM   #6
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية O X Y G E N
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

صبآح الكآدي

عنوان المقآل : هلاً بكم إلى عصر "الفضيحة"!
كآتب المقآل : . سليمان الهتلان
الصحيفه : صحيفة "البيان" الإماراتية





ومرحباً بكم إلى زمن تسخر فيه التكنولوجيا للتشهير بالناس، أبرياء أو مذنبين، وفضح المستور وصناعة "العار"!

لا يكفي اليوم أن تغلق أبواب بيتك ونوافذه بالحديد أو الشمع الأحمر كي تحمي نفسك من السطو أو حتى الاختطاف! فاللصوص ربما كانوا في جيبك أو على مكتبك الخاص أو حتى في غرفة نومك.


أنت اليوم، تدري أو لا تدري، معرض في أي لحظة للسرقة والنشل، لتشويه صورتك أو كشف مستورك حتى وإن لم تكن من مشاهير مجتمعك ونجومه. فمن الممكن الآن أن تكون "حكاية" تلوكها الألسن من حولك، بفعل ثقافة متخصصة في صناعة الفضيحة مسخرة كل جديد في تكنولوجيا المعلومة لخدمة التخلف ودعم نوازع الشر.

لكن ما يزيد الأمر تعقيداً، خاصة في مجتمعاتنا العربية المحافظة، ويسهل بالتالي على أصحاب النفوس الرخيصة استغلال الظرف للابتزاز، هو تعقيد "ثقافة" العيب في مجتمعاتنا. فصورة المرأة، على سبيل المثال، وهي مبتسمة وسط صديقاتها أو مع أهلها، تصبح "فضيحة" إن تم تداولها عبر الإنترنت أو الهاتف الجوال.

كم من فتاة عربية تم ابتزازها بسبب صورة لها، حتى وإن كانت بكامل حشمتها ووقارها، وجدت صورتها تلك طريقها ليد تجيد رسم هالة ظالمة كاذبة حول الصورة وصاحبتها؟ وتخيل في المقابل لو أن مجتمع تلك الفتاة البريئة لا يجعل من "صورة" المرأة "عورة" أو "فضيحة"، كيف سيكون حال أهل النفوس المريضة ممن يستغل صورة المرأة للابتزاز وتشويه صورة الأبرياء؟

تموت "الفضيحة" في مهدها حينما نحكٌم العقل تجاه ما تتداوله الألسن، وحينما نقدم "حسن الظن" على سوئه تجاه ما يقال عن الناس من حولنا. أما إن بقيت صورة المرأة في دائرة "العورة" فإن ظهور صورتها، خارج الدائرة المسموح بها وفق ثقافة "العيب" التي تحاصرها، ربما أصبحت فضيحة تجلب العار لكل العائلة أو القبيلة بأكملها!
وفي عصرنا الراهن، يمكن أن تلتقط صورتك، بعلمك أو بدونه، ثم تطوف الكرة الأرضية قبل أن تصلك. لكننا من يعطي "الحدث" معناه: فقد يكون سلوكاً معتاداً ومقبولاً أو يصبح "فضيحة" تلاحق المرء ربما إلى قبره.

فمثلاً، إلى قبل سنوات قليلة، كان دخول المطاعم، لدى بعض قبائل الجزيرة العربية، عيباً ومسبة يعيٌر بها ابن القبيلة. وإذا ما اضطر المسافر من أبناء القبيلة إلى الأكل في المطعم، وضع "اللطمة" على وجهه وبحث عن زاوية خفية في المطعم، خوفاً من أن تراه عين من أعين القبيلة وما أن يعود إلى أهله وجماعته حتى تكون مراسم "الفضيحة" قد بدأت. ونفس القبيلة التي إلى وقت قريب تعيب على الرجل دخول المطاعم، كثير من أبنائها اليوم يأخذون ضيوفهم إلى أحدث المطاعم ويتعاملون مع شركات توصيل الوجبات السريعة إلى المنازل.

الآن، تطورت تقنيات الاتصال وزادت مشاكلنا الاجتماعية تعقيداً، وما يصب الزيت على النار أكثر هو ثقافة "العيب" في المجتمع المحافظ، إذ ان كثيراً مما يعد في دائرة "العيب" أو حتى "العار" في الثقافة الاجتماعية العربية يمكن، وببساطة، أن يدخل دائرة المعتاد والمقبول، والعكس صحيح أيضاً.
كان أجدادنا، على سبيل المثال، في كثير من بلدان الخليج، يفاخرون ويتفاخرون بزوجاتهم وبناتهم وأخواتهم. فشيخ القبيلة نفسه يفاخر بأنه أخو فاطمة أو أبو مهرة. وإمام الجامع كان يتحدث في العلن عن ابنته نورة وبنت عمه سعدى وهكذا.

تدور الأيام فإذا بنا أمام أجيال "متعلمة" ـ أي ذهبت للمدرسة والجامعة ـ لكنها تستحي من ذكر اسم المرأة أمام الأصدقاء والجماعة، حتى صار الرجل يشير لزوجته ب"الأهل" وخجل الأخ من ذكر اسم أخته أمام زملائه، وتدريجيا أوصلتنا ردتنا الثقافية (والإنسانية) إلى أن أصبح اسم المرأة لدى البعض منا عورة ومدعاة "للفضيحة".

تخيل التالي: صورة لامرأة غربية سافرة الوجه، حينما يشاهدها بعض الرجال العرب، خاصة في مجتمعاتنا المحافظة، لا يلقي لها بالاً وقد لا يعيرها اهتمامه، خاصة في هذا "المحيط" الهادر بكل أشكال الصور المتبرجة. لكن هذا الرجل الذي تجاهل ذلك المحيط من الصور السافرة، سيتوقف أمام صورة لامرأة عربية، خاصة إن كانت من بني جلده، بكل أشكال الإثارة والمبالغة.

وربما مع الوقت حاك الحكايا والقصص الكاذبة حول تلك الصورة وصاحبتها! ولأننا، فيما يبدو، مجتمعات مغرمة باستخدام التكنولوجيا عكس أغراضها الحقيقية، فقد برعنا في تحويلها من أدوات بناء إلى أدوات هدم، ومن أجهزة للتواصل الإنساني الخلاق إلى وسائل لخدمة التخلف وصناعة "الفضيحة" ونشرها!
كم من فتاة عربية بريئة، خاصة في المجتمعات المحافظة، تم ابتزازها وتوريطها في ما هو فعلاً "فضيحة" و"عار" بسبب صورة عادية أو لقطة بريئة وهي مع صديقاتها أو أحد من أهلها، خاصة في عصر تداول الصور ـ والفضائح ـ عبر الجوال والإنترنت؟

المؤكد أن التكنولوجيا، خاصة على صعيد الاتصالات، ستواصل تطورها وحضورها في ممارساتنا اليومية، ولا أحد يمكنه أن يوقف هذا الزحف التكنولوجي المهول. والمؤكد أيضاً أن أصحاب النفوس المريضة من الباحثين عن أي فرصة للابتزاز والاستغلال سيبقون يبحثون عن فرص جديدة لاقتناص ضحاياهم. إذن لا بد من البحث عن آليات جديدة لتطوير ثقافة اجتماعية جديدة تؤمن بالصراحة والمكاشفة، لكيلا نزيد قائمة "التابو" في مجتمعاتنا، ونحد بالتالي من أساليب التشهير الرخيصة التي تستخدم التكنولوجيا الحديثة اليوم كواحدة من أدواتها الفاعلة.

وفوق هذا أيضاً، لا بد من قوانين صريحة وصارمة تقنن وتوجب العقوبة الرادعة على مروجي الأكاذيب وناشري "الفضائح" التي تهدد السلم الاجتماعي في المجتمعات العربية.
وإن لم نفعل، وعاجلاً، فبشر المجتمع العربي بقوائم جديدة من المشكلات المعقدة وعوائق التنمية الكبرى. فتقنيات الاتصال الجديدة، وما تأتي به من متغيرات ضخمة في علاقاتنا وتواصلنا وتفكيرنا، لا تأتي وحيدة أو بدون ثقافة. هنا تأتي أهمية أن تواكب الثقافة التقنية الجديدة ثقافة اجتماعية جديدة تستوعب التعامل الخلاق مع التقنية، وتعرف كيف تتعاطى مع معطيات التكنولوجيا ونتاجها.
وإلى أن نبدأ عملياً في سن قوانين تحمي المجتمع من مستغلي تقنية الاتصال الحديثة لترويج الإشاعات والأكاذيب، سيبقى واحد من عناوين المرحلة الراهنة: أهلاً بكم إلى عصر "الفضيحة"!





تعليقي
مقآل كثيييير عجبني ودآرج بعصرنآ الآن
انتشار وتنوع التكنولوجييآ اصبح مُخيف
وترويج الاشاعات والفضائح
لم يسلم منها آحد , ولم يخشو الله في آهلهم ومجتمعهم
مدري شقول لكن بجد وآقع نعيشه .. كل مكآن صرنا نخاف منه
والقلوب لاعليها سوى الاشاعات والزعزعه

آل المجلس مُمتعين
والشكر موصل لصآحبة الفكره
والمصمم وكل من قآئم على هذا الموضوع الجميل

التوقيع:
| استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه ! ]





التعديل الأخير تم بواسطة O X Y G E N ; 17-05-2009 الساعة 04:32 AM
O X Y G E N غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-05-2009, 07:52 AM   #7
قنــاص فعــال
 
الصورة الرمزية فجــــر
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

عنوان المقال: (تــرف)
كاتب المقال: ندى الطاسان
الصحيفة: الرياض




حصة في منتصف العشرينيات من العمر تعمل مراسلة في أحد الأقسام النسائية، تنقل الأوراق من هنا وهناك، وتقف عند باب رئيسة الإدارة تلبي طلباتها. كما أنها تقوم ببيع بعض المشغولات اليدوية على الموظفات في الإدارة بمبالغ زهيدة تجمعها حتى تتمكن من دفع إيجار المنزل الذي تسكنه هي وعائلتها المكونة من أب مقعد خسر وظيفته بعد أن أصيب في حادث وثلاثة أخوة يدرسون في مراحل مختلفة، حصة هي الأم والعائل تكمل سعادتها حين تجلس مع أبيها وأخوتها يوم الجمعة يتناولون الطعام في الظهر ويضحكون ويحلمون بغد أفضل.

أم ناصر سيدة في نهاية الأربعينيات من العمر، لديها خمسة من اليتامى، هي عاملة (فراشة) في إحدى المدارس تهتم بالمقصف مع أبلة نورة وتصنع القهوة للأبلة المديرة وتراعي الصغيرات في الفسحة فلديها حنان يكفي الدنيا كلها وفي نهاية الأسبوع تذهب هي وابنتاها اللتان أنهتا الثانوية العامة ولم تجدا عملا ليخدمن ويساعدن في الأعراس فهذا الدخل الإضافي البسيط يساعدها هي وأولادها الذين يواجهون دنيا صعبة.

موضي ذات وظيفة مرموقة ودخل ثابت توفره لها شهادتها العالية وهي ترتقي سلم النجاح خطوة بخطوة فهي حريصة على العمل وحريصة على الحفاظ على دخلها الشهري، فهي لديها ثلاثة أولاد، اثنان في المرحلة الجامعية حيث تضطر أن توفر لهما أقساط الكلية من خلال دخولها في جمعيات شهرية مع زميلاتها في العمل خاصة وأن طليقها "أبو الأولاد" يكتفي بدفع ستمائة ريال مصاريف شهرية لكل واحد من أبنائه، يدفعها شهرا ويتهرب خمسة أشهر. موضي ليس لديها وقت للركض وراءه حتى يلتزم بحقوق أبنائه وهي تضحك كلما تذكرت المبلغ الزهيد الذي يتهرب من دفعه! وتتساءل كيف يمكن لستمائة ريال أن تعيل شابا في الجامعة!

رانيا تعمل في صيدلية أحد المستشفيات وزوجها موظف في أحد البنوك، ولديهما أربعة من الأبناء. حياتهما منظمة جدا، وكل قرش يدخل في حسابهما المشترك مهم وضروري، فلديهما أقساط السيارة، ومصاريف المدارس وتسديد القرض البنكي الذي استخدماه لشراء منزل بالتقسيط. حياتهما عبارة عن تقسيط في تقسيط، لكنهما سعيدان وكل منهما يعمل بجد حتى يوفر المال الذي يضمن لعائلتهما العيش الكريم.

سعاد أنهت دراستها الجامعية، تخصصها غير مرغوب في سوق العمل، ارتضت أن تعمل موظفة أمن بشهادتها الثانوية، في نفس الوقت تقوم بصنع بعض الأكلات الشعبية حتى توفر دخلا إضافيا يساعد أباها وعائلتها المكونة من 12فردا. يدعو لها أبوها دائما بالتوفيق وأن يبارك لها فيما أعطاها.

هل نكمل لأحدثكم عن مزنة، ومنيرة ومنى وأزواجهن وإخوانهن وآبائهن وعائلاتهن؟

كل من النساء اللواتي سبق ذكرهن، يعملن لتوفير لقمة العيش التي قد تكون كبيرة أو صغيرة أو مقطوعاً نفَسها أو مستوردة أو محلية! كل من هؤلاء النساء يعملن بجد وهن لسن بالاستثناء وليس بالضرورة أن يكنّ القاعدة العامة لكنهن موجودات حولنا ومعنا وقد يكنّ نحن! في النهاية آتي أنا وأشغل مساحة مقالي بحكايتهن أكتبها وأنا أشرب فنجان قهوة وأكرر بعد كل هذا سؤالاً سمجاً؛ هل عمل المرأة مجرد ترف أو إكسسوار؟ وقد يأتيني رد يذكرني بأن علينا أن ننشغل بالأفواج العاطلة من الشباب قبل أن نفكر بالنساء المكفولات وكأن المرأة لاعب احتياطي ينزل في الوقت الضائع!

هل لكل امرأة وعائلة رجل قادر على إعالتها؟

ترى ماذا سيحدث لو لم تعمل أم ناصر ولا حصة ولا موضي ولا رانيا ولا سعاد؟




تعليقـــي..


مقال أعجبني من الأستاذه نــدى



موشرط وجود رجال بالعائلة عشان يصرف لأن أحيان كثيره المرأة تعول البيت أحسن من الرجل
وبتصير كارثه لو كل وحده مثل الحالات اللي ذكرتها الكاتبه ما أشتغلت وماراح أحد يلتفت لهم إلا متصدق
وهذا مافي وحده ترضاه على نفسها
وأغلب النساء العاملات إذا مو كلهم يشتغلون ويتعبون بعـيــــــــــــد عن الترف وأرفاهيه
لأن هذا أخر تفكير المرأة إلا فيما ندر ..







فجــــر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-05-2009, 02:11 PM   #8
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية زرقاء اليمامة
 
Red face رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

...

مرحبا


عنوان المقال : رومانسية من ؟

كاتب المقال : فوزية سلامه

الصحيفه : الشرق الأوسط


رومانسية من؟


أتحدى أي إنسان يجزم بأنه لم يحن إلى الرومانسية والعواطف الرقيقة المصاحبة لها في مرحلة ما من مراحل حياته.
أعترف بأن أحلامي الرومانسية انصبت على بعض مشاهد أفلام الأبيض والأسود، مشاهد تضم عماد حمدي وفاتن حمامة في مطعم ليلي يتناولان عشاء على خلفية موسيقى خفيفة، ويكملان الأحاديث الهامسة على إيقاع رقصة التانجو. ولم يهم أن تكون تلك المشاهد بعيدة تماما عن واقع حياة الأسرة المصرية آنذاك. فلا أتذكر أننا، كأسرة، تعودنا الخروج إلى الملاهي الليلية. وأجزم بأن رقصة التانجو ظلت مجرد فكرة، إلى أن تزوجت. وأذكر أنني، إحياء لذكرى أبطال الرومانسية المختزنة، طلبت من زوجي في أول أيام العسل أن نجرب التانجو. أتذكر ملامح وجهه الشرقي، وهو يقول «أيعجبك أن يقوم رجل طويل عريض مثلي، ويهز طوله أمام الناس؟». وبهذا، وضعت كلمة النهاية على قصة التانجو بيننا. وليس معنى هذا أنني عشت معه حياة مجردة من الرومانسية، فما زلت أحتفظ ببعض الرسائل القصيرة التي أرسلها إليَّ مدعومة برسوم كاريكاتورية تظهره بمظهر المظلوم، وتظهرني بمظهر الزوجة القاسية التي ترفض أن تقبل اعتذاره عن هفوة.
ولا شك أن لكل جيل رموزه الرومانسية. وقد شاء القدر أن أعيش رومانسية جيلي، ثم تنضج تجاربي فأصيح بأعلى صوت بأن رومانسية الأفلام والمسلسلات بعيدة عن التجارب المعيشة، وأن الواقع أجمل لو منحناه فرصة. ولكن هيهات.
أحيانا يداخلني إحساس بأن الحياة العصرية تأبى أن تكشف للأجيال الجديدة جانبا من رومانسية الواقع. والدليل على ذلك طرفتان تتعلقان بمؤسسة الزواج، إحداهما وقعت في الولايات المتحدة، والأخرى وقعت في إحدى المدن السعودية. الطرفة الأميركية تقول بأن سيدة أميركية قررت أن تمحو كل ما تبقى من ذكريات عن زوجها بعد الطلاق، فما كان منها إلا أن جمعت كل ما يذكرها به في كومة، وخرجت إلى الفناء الأمامي للبيت الذي عاشت فيه معه، وبدأت في تكسير كل بند من بنود الذكريات بقوة مصحوبة بصيحات النصر. وحين فرغت؛ شعرت بارتياح كبير. ولم تكتف بهذا القدر من الارتياح؛ فقررت أن تعمم إحساسها وتربح من ورائه ثروة. فقد فتحت دكانا يرتاده الراغبون في قتل ما تبقى من رومانسية. بعد دفع رسم الدخول، يبدأ الزبون في تكسير الأشياء التي يحملها معه، والتي تذكره بقصة عاشها، وانتهت بالفشل؛ وسببت له ذكريات أليمة.
أما الطرفة الثانية، فقد وصلتني كرسالة على الإنترنت، مؤداها أن سيدة سعودية دعت كل صديقاتها إلى حفل ساهر، وحرصت على أن تكون الضيافة على مستوى عال من الرفاهية والفخامة. ولبت الصديقات الدعوة، من دون أن يعرفن مناسبة الاحتفال. وبينما كان الاحتفال على قدم وساق، قامت صاحبة الدعوة وأعلنت لصديقاتها في الميكروفون أنها تحتفل وإياهن بطلاقها، وبأنها تخلصت من شريك مفترٍ.
حين قرأت الرسالة تداخلت أفكاري وتشابكت، ولكن سرعان ما وجدت قاسما مشتركا بين حال المرأتين، رغم اختلاف الظروف الحضارية. والقاسم المشترك في كلتا الحالتين هو انعدام كل ما تبقى من مشاعر حساسة ورقيقة خلفتها علاقة يفترض أن تكون إنسانية واجتماعية، استثمر فيها كل من الشريكين الكثير من مكنوناته وآماله وأحلامه. لا يهم أن يكون الزوج هو المفتري، أو أن تكون الزوجة ناكرة لكل ذكرى طيبة. المهم هو التفكير في حل سريع لإنقاذ رومانسية تحتضر.



تعليقي :

من جد رومانسية مين ؟؟!ض1

أجل احتفال بالطلاق ، صار حتى الطلاق تكاليف ض1

القصتين تعكس مدى الآلم النفسي الذي عانته كلا السيدتين

مع الأختلاف بين وضعيهمم والبيئه التي تعيش فيها كلا منهما والمعاناة التي عاشتاها

شيء مؤلم أن لاتستطيع أن تتخلّص من بقايا الأمس

أو أن تحتفل بنهاية آلم وبداية آخر ..!

رومانسية مين بالله ؟!

زرقاء اليمامة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-05-2009, 05:16 PM   #9
المتابعه المميزه للقناص
 
الصورة الرمزية ṤǎḿǎђĕЯ
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

العنوان // هل تعرفون لماذا
الكاتبة // البتول الهاشمية
الجريدة // المدينة ...


هل باتت اللغة العربية على اتساع وعائها عاجزة عن مواكبة التطور العلمي والمعرفي، أم ثمة أسباب أخرى..
هل تعرفون لماذا؟.ما حكايتنا بالضبط مع اللغة العربية..
ففي سياق الحديث عنها نجد أنفسنا نتغنى في عشقها حتى النخاع، فهي التي تعبر عن آمالنا وآلامنا وعن تاريخنا ومستقبلنا و.. و..
لكن كل هذا سرعان ما ينتهي عند هذه النقطة بالضبط، بمعنى آخر أن أهمية اللغة العربية عند العرب لا تظهر إلا عند الحديث عنها فقط.الأمثلة عديدة..
فالمحال التجارية تتسابق الى اختيار الاسماء الاجنبية كذلك المنتجات المحلية أو العربية المستوردة تتفنن في انتقاء المفردات الأجنبية
لعلمهم بل لثقتهم بأن هذه الاسماء لها مدلول يعطي نتائج رهيبة على مستوى المبيعات أي وبصريح العبارة ان اللغة العربية لغة غير إعلانية.
ظاهرة أخرى اضحكتني كثيرا وأبكتني طويلا تلك المتعلقة بالكليبات العربية حيث بات من المألوف تماما لا بل من المتعارف عليه
أن اسماء الطاقم الخاص بالعمل من مغنٍ وملحن وكاتب حتى يصل الأمر إلى من أحضر كوب ماء في العمل
كل هذه الاسماء ترد باللغة الإنجليزية بغير ان يحاول أحد ان يفهم لأن أحداً لا يحاول أن يشرح.
الموضوع طال كل المجالات ففي البرامج الحوارية مع مثقفين كبار من المفترض أن مستوى وعيهم يرقى إلى درجة كافية
نجدهم وقد مدوا أيديهم إلى مخزونهم من هذه المصطلحات وراحوا يرمونها كيفما اتفق، المحاور هو الآخر يلقي اسئلة مطعمة بكلمات أجنبية حتى نحن أنفسنا
ومن خلال عملنا وأحاديثنا مع أقرب الناس الينا بتنا من غير أن نشعر نمارس ذات السلوك.
ولكن لماذا؟؟ هل باتت اللغة العربية على اتساع وعائها عاجزة عن مواكبة التطور العلمي والمعرفي، أم ثمة أسباب أخرى.. هل تعرفون لماذا؟.


صدقت والله كل شيء عندنا بالانجليزي
مدري هو ادعاء للتطور والمجتمع حاب هالشيء
طيب اذا انجليزتنا تمام ماعلينا بس الأغلبية انجليزيتهم مضروبة




التوقيع: وأشتـآقْ صوّتكْ آلذي يطربنٍيْ .
......آهآتٍفكْ وآتخبط بينْ حنيني وكبريآئي ،
................................. لآيمكن الإتصآل الآن !
................................... | آبتسٍم لٍـ غبآئي وتعلقيّ المجنونْ بك .. ,

التعديل الأخير تم بواسطة ṤǎḿǎђĕЯ ; 31-05-2009 الساعة 05:18 PM
ṤǎḿǎђĕЯ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-05-2009, 09:28 PM   #10
زعيم قناصين وجنة المجلس
 
الصورة الرمزية بيلســــــــان
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smaher مشاهدة المشاركة
طيب اذا انجليزتنا تمام ماعلينا بس الأغلبية انجليزيتهم مضروبة

عسى موب تقصدينن


طيب فيه مشكله مثلا لو سمينا محلنا بالانجلش ؟
مدري ..بس هل تعتقد الكاتبه انه فيه ضرر وخيييم لدرجة اننا لازم نلتفت لهالشئ ؟

مو مشكله خلهم يسمون بالانجلش بس اهم شئ ينتبهون للسبلينق موب يصير غلط
او يروحون يكتبون الاسم بالانجلش وهو اصلا عربي
مثلا ..

اسم المحل / روعه
يرحون يحطون اللوحه بالانجلش وحرفيا زي العربي
طيب ليه
> بعد ترى ذي موب سالفه ومهمه بس اقولك من باب الذكر لاغير



بس اتوقع السبب في ذلك ان عدد المقيمين الاجانب عندنا صاروا ثلاثة ارباع عددنا كمواطنين
فعاد هم بيسهلون عليهم المهمه

التوقيع:


أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه



@besoqnas
بيلســــــــان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-06-2009, 02:02 AM   #11
. . : زعيـــم قناصيـــن : . .
 
الصورة الرمزية ريح المطر و الهبايب
 
Exclamation


..



" السعوديون والـ YOU TUBE "
لـ فاضل العماني
" صحيفة الوطن "



في يدي دراسة مثيرة وخطيرة أعدتها باحثة وإعلامية بحرينية بارزة بغرض الحصول على درجة الماجستير في أحد حقول الإعلام بعنوان "المجتمع الخليجي والغزو الفضائي الخارجي: صراع أم لقاء". وقد استغرقت هذه الدراسة الرائعة أكثر من 4 سنوات بحثاً في المصادر الإعلامية العالمية والعربية, ورصداً مكثفاً لمئات الوسائط الإعلامية من صحف ومجلات وإذاعات وتلفزيونات وفضائيات وإنترنت. تقع هذه الدراسة في 400 صفحة, وبعد شهرين تقريباً ستُناقش في إحدى الجامعات الأردنية. وتسعى الباحثة البحرينية للوصول إلى اتفاق مع دار نشر بحرينية لطبع هذه الدراسة في كتاب يُضاف للمكتبة العربية في مجال الإعلام الذي يُعاني من الندرة والغياب.
استمتعت كثيراً بقراءة تلك الدراسة المثيرة, وأكاد أجزم بأنها ستُثير جدلاً واسعاً بمجرد طباعتها أو تسليط الضوء عليها في وسائل الإعلام المختلفة. ما أدهشني, بل ما أخافني حقاً تلك النتائج الخطيرة التي توصلت لها الباحثة حينما تعرضت للكتابة عن موقع الـ YOU TUBE كأحد الوسائط الإعلامية الحديثة التي تتعاطى معها بشكل كثيف شريحة كبيرة من الشباب الخليجي بجنسيه, وهي الفئة العمرية ما بين 14 سنة وحتى 27سنة, وهي الأكبر والأهم في كل دول الخليج, حيث تقدر نسبتها بأكثر من 65% من مجمل عدد سكان دول الخليج الذي يقترب من الـ 40 مليون نسمة. تُشير الدراسة إلى أن موقع YOU TUBE هو المفضل والأكثر تصفحاً ومروراً لمعظم تلك الشريحة, حيث يزوره يومياً أكثر من 50 ألف متصفح ينشد غالبيتهم الأفلام واللقطات الإباحية والرقص والغناء والشعر, إضافة إلى الرياضة, خاصة النسائية منها ككرة الطائرة الشاطئية والسباحة. الدراسة مليئة بالأرقام والإحصائيات والمفارقات والإشارات التي تضع أكثر من علامة استفهام حول البنية الفكرية والعقلية والأخلاقية التي يحملها الشاب الخليجي من ساحل عمان وحتى رمال الكويت. هل تصدق بأن أقل من 1% هي نسبة الشباب الخليجي من الجنسين طبعاً الذين يستخدمون هذا الموقع الإلكتروني الضخم لمشاهدة فيلم علمي أو تصفح صور خاصة بالفضاء والبحار والحيوانات, بينما 95% من أولئك الشباب اليافع الذين يعتبرون الرصيد الحقيقي لتلك الدول النامية يتنقلون بكل حرفية ومهارة في مواقع الجنس والفضائح والصور العارية, أما الـ 4% الباقية فهي للاستمتاع برؤية اللقطات الرائعة لأسطورة الأرجنتين مارادونا, أو مشاهدة أهداف رونالدو وميسي وياسر القحطاني, رغم أن الأخير يتصدر أيضاً قائمة الـ 95%. وتشكل الأفلام والمقاطع واللقطات والصور التي تصل بالمئات يومياً من شباب المستقبل الخليجي إلى ذلك الموقع ما نسبته 35% من مجموع ما يصل من دول العالم. أما نوعية تلك الأفلام واللقطات والمقاطع والصور التي يُرسلها يومياً شبابنا إلى ذلك الموقع فشيء يدعو للاشمئزاز والشفقة والخجل والألم. غسيلنا حينما يُنشر على الـ YOU TUBE يظهر لكل العالم بكل أسف وسخاً ومهترئاً وبالياً.
وقد خلُصت الباحثة في معرض دراستها الخاصة بفصل الـ YOU TUBE إلى أن السعوديين هم الأكثر اجتياحاً لهذا الموقع المشهور.أما أين يذهب الشباب السعوديون أثناء تواجدهم الدائم في ذلك الموقع فأمر بحاجة إلى دراسة وتأمل ولا يمكن اختزاله في مقال بسيط كهذا. أيضاً أشارت الدراسة إلى أكثر عشر كلمات يبحث عنها بجدية وتكرار شبابنا في الأشهر الأربعة الأولى من عام 2009, وهي على الترتيب: جنس, بنات,..., girls,sex,......, رقص,....,....., استراحة. وعذرا لعدم كتابة بعض الكلمات التي جاءت في قائمة العشر كلمات الأكثر استخداماً, لأنها قد تخدش الحياء الذي مازلنا نمتلك بعضه. وللمهتمين بمعرفتها فإن عدد النقاط قد يدل عليها.
هذه الدراسة وغيرها تُشير بأصابع الاتهام دائماً لأولئك الشباب الصغار الذين يعيشون ظروفاً حياتية صعبة, ويتعرضون لإغراءات وضغوطات عديدة تفقدهم بعض ـ بل معظم ـ توازنهم ووعيهم وفكرهم. والسؤال هنا, ماذا فعلنا نحن, ونحن هنا كبيرة جداً لتشمل كل المسؤولين الكبار والصغار والآباء والأمهات والنخب الدينية والفكرية والثقافية والاجتماعية والإعلامية, ماذا فعلنا نحن جميعاً لحماية شباب هذا الوطن الذي تنتظره استحقاقات وتحديات وأدوار كثيرة؟. السعوديون في الـ YOU TUBE حالة شاذة ومعيبة رغم تعاظمها وتزايدها, ولكنها ترمومتر أخلاقي يقيس مدى ما وصلت له درجة حرارة وبشاعة وتردي شبابنا معلنة بكل أسف تفشي "أنفلونزا اليوتيوب" التي قد تقضي على حاضرنا ومستقبلنا. لا نُريد أن نقرأ أو نسمع من أحد مهما كان شأنه يلح بالمطالبة بإغلاق هذا الموقع أو غيره, فالحجب لم يعد يجدي في عصر الثورة الإعلامية الإلكترونية التي تصدّر فكرها ونتاجها وقيمها في ثوان معدودة, وتستعصي على المنع والحجب بما تمتلكه من حيل وتلون وتغير وأقنعة. نحن بحاجة إلى أن نفتح لأولئك الشباب الصغار قلوبنا وعقولنا وحبنا وتسامحنا وخبراتنا وإمكاناتنا, لا أن نحجب موقعاً إلكترونياً هنا أو نغلق صحيفة هناك.
أعتقد بأن القائمة سيئة الذكر تلك قد شهدت هذه الأيام تغيراً رائعاً ومفاجئاً, إذ اعتلت القمة وحطمت كل الأرقام القياسية السابقة جملة رائعة وهي "سيدة حائل", تلك الملحمة البطولية الرائعة التي جسدها ثلاثة شبان سعوديين رائعين من أبناء هذا الوطن العزيز لإنقاذ سيدة كانت على وشك الغرق بسبب السيول التي اجتاحت حائل.
شباب هذا الوطن بحاجة إلى تعليم جيد وسكن مناسب وفرص متكافئة ووظيفة محترمة وحرية حقيقية ومجتمع متسامح وحياة كريمة, وحينما تتوفر له كل تلك المفردات الجميلة أو معظمها, حتماً فإن القائمة تلك ستزدان أيضاً بكلمات ليست كالكلمات, كلمات نقرؤها بفخر وبصوت عال دون أن نشعر بالخجل.


المصدر / هنــا





تعليقي :

1 % ممن يستخدمون الـ YouTube في تصفح مواد علمية مفيدة فقط ؟!!!
نسبة مخيفة و مخجلة جدًا
لا يجب ان تكن لمن هم أمة الاخلاق و العلم !!

اعتذر و بشدة عن إدراج مقال كهذا
اعتذر و بشدة عن مقدار الألم الذي سببه لكم
هذا المقال هو منا و فينا ..
أدرجته لعلنا نعي من غفلتنا : (




ريح المطر و الهبايب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-06-2009, 11:05 AM   #12
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية سَـلامْ ،
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

أقتباس
, أما الـ 4% الباقية فهي للاستمتاع برؤية اللقطات الرائعة لأسطورة الأرجنتين مارادونا, أو مشاهدة أهداف رونالدو وميسي وياسر القحطاني, رغم أن الأخير يتصدر أيضاً قائمة الـ 95%.


مدري ليه الجمله الأخيره عييت أستوعبها
<<فهمتها وما فهمتها


إحصائيات مؤلمه
وتدعو للخجل من اندثار القيم في شبابنا
تفكير صار في الحضيض
ولا خوف من العاقبة
ولا خجل من النفس

الله المستعان



التوقيع:
دِبنا ع غيابك دِبنا
سَـلامْ ، غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-06-2009, 07:20 PM   #13
. . : زعيـــم قناصيـــن : . .
 
الصورة الرمزية ريح المطر و الهبايب
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

:
:

لا تُمسك يدها

لـ سمر المقرن

- صحيفة الجزيرة -

في معظم بلدان العالم هناك معايير وأنظمة دقيقة
لما يجوز للزوجة والزوج فعله عندما يكونان في مكان عام,
إذ لا يجوز أبداً أن يُمارس الزوجان ما يمارسانه في غرفة النوم
أمام الناس في الأسواق والمطاعم وكل مكان عام,
وفي بعض الدول العربية يُعتبر تقبيل الرجل لامرأته (فعل فاضح في مكان عام)

لكن ما جرى عنه الحديث في بعض الصحف السعودية في الأيام الماضية
وحديث البعض حول (إمساك الرجل بيد زوجته)
واعتبار هذا الفعل من أسباب جلب الشبهة
ودخول الإنسان في دائرة الاتهام
وربما إيقاف رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر له,
هو أمر في تصوري قد جاوز الحد.

لا أعتقد أن هذا سيُظهر المملكة بصورة حسنة أمام العالم
عندما يصل بنا الأمر إلى جعل الزوج وزوجته في قفص الاتهام بهذه الصورة,
ولا أعتقد أنه شيء صحي أن يشعر الناس أن نزولهم للأماكن العامة
هو نوع من المغامرة التي لا تُحمد عقباها,
ومن المجازفات التي قد تورطهما في مشاكل لم تكن في الحسبان.

أعتقد أن الأمر كله يحتاج لمراجعة دقيقة,
ليس فقط فيما يتعلق بتلك التفاصيل الدقيقة
وإنما بالعودة لأصل النظرة إلى الناس وطريقة الحكم عليهم.

أنا ضد هذه النظرة القائمة أساساً على الشك والاتهام والتخوين,
إذ الأصل أن نُحسن الظن بالبشر،
وأن نأخذهم على ظاهرهم، وأن نعاملهم على هذا الأساس حتى يتبين العكس,
في كتاب البخاري وكذا في كتاب مسلم ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم -
قصة عن عيسى المسيح أنه رأى رجلاً يسرق فقال له:
(أسرقت) فقال الرجل: (والله ما سرقت)
فقال عيسى عليه السلام: (آمنت بالله وكذبت بصري).
وعندما يسوق نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام هذه القصة لأصحابه
هو لا يسوقها عبثاً, بالتأكيد هو يهدف إلى تربيتهم على حسن الظن بالناس
وقبول كلامهم وأخذه على ظاهره,
هو هنا يربي المسلمين على أن تكون قلوبهم طاهرة
عندما تنظر للآخر وتحكم عليه,
وكل نصوصه تدل على النهي عن التجسس وعن تتبع عورات الناس وعن سوء الظن،
ولا أدري كيف يمكن أن كل هذه النصوص التي من الواضح أنها تصب في مصب واحد,
أن نأتي بعد كل هذا فنقول: إن إمساك الرجل بيد زوجته في السوق
يجعله في موضع الريبة والتهمة وعليه أن يتحمل ما يمكن أن يصيبه جراء ذلك؟!

ما دعاني لكتابة هذا المقال ما قرأته على لسان الشيخ الدكتور محمد النجيمي
في أحد الصحف ورؤيته لهذا السلوك الإنساني على أنه مخالف للشرع،
كما يرى أن في هذا التصرف ما يثير الغرائز!
لازلت اتألم وأنا أرى ممثلي الدين الإسلامي
والمتحدثين باسمه ينحون بنا عن الفطرة الإنسانية
التي تهذب الروح وتُشعر الإنسان بالأمان والراحة،
مؤلم هذا الرأي والمؤلم أكثر أن الكثير من أبناء مجتمعي يتأثرون به؛
لأنه صادر عن شخصية يثقون بها.

يا أخي الفاضل، رجاءً لا تخلط بين الأعراف والدين،
فديننا الإسلامي أكبر وأشمل من هذه الترهات،
وأعقل من الإتيان على تحريم هذه الأمور،
لذا أتمنى لو تحدثت برؤيتك الشخصية وليس برؤية الدين الإسلامي.



تعليقي :

أصفق لـ سمر حقيقةً
من أجمل ردود الفعل على هذا الموضوع
بكل عقلانية و بشيء من الدين استطاعت اقناعي ، " أكثر " طبعاً

المصدر : هنـا


:

ريح المطر و الهبايب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2009, 09:38 PM   #14
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية سَـلامْ ،
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

؛



الحين جد يعتبرون اللي يمسك ايد زوجته شبهه؟!

أو انه مخالف شرعا؟!

طيب يعني أحيانا تكون في أماكن مزحومه بالناس ما تمسك ايد زوجتك؟!

طيب لما تكون في سوق وزحمة رجال تخلي زوجتك كذا تمشي وكأنها ماهيب معك؟!

لحظه...الحين هو بس مع الزوجات يعتبرونه حرام؟!
يعني اذا كنت مع ابوي في مول او مطار او غيره..عادي ابوي يمسك ايدي ولا بعد حرام؟!

استغفر الله بس
للأسف رجال الدين والمفتين عندنا ( البعض ) منهم
يخلط عادات تربى عليها هو ...بشريعه درسها ومأمور انه يعلمها للناس

كل الدول شعبها هو اللي يعكس عنها صورة ايجابيه او سلبيه
إلا عندنا..

اللي هم ركائز المجتمع والشعب يأتمر بأمرهم...يخلونا نعكس صورة متخلفه هم يرسمونها
وحنا نكون لها ( برواز ) شئنا أم أبينا

الله المستعان بس,,



؛


شكرا ع اختيارك للمقال...استمتعت بقراءة هكذا منطق

رائع اختيارك..


للجميع...

التوقيع:
دِبنا ع غيابك دِبنا
سَـلامْ ، غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-06-2009, 12:02 AM   #15
. . : زعيـــم قناصيـــن : . .
 
الصورة الرمزية ريح المطر و الهبايب
 
افتراضي رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ]

أقتباساستغفر الله بس
للأسف رجال الدين والمفتين عندنا ( البعض ) منهم
يخلط عادات تربى عليها هو ...بشريعه درسها ومأمور انه يعلمها للناس

كل الدول شعبها هو اللي يعكس عنها صورة ايجابيه او سلبيه
إلا عندنا..

اللي هم ركائز المجتمع والشعب يأتمر بأمرهم...يخلونا نعكس صورة متخلفه هم يرسمونها
وحنا نكون لها ( برواز ) شئنا أم أبينا



راقية أنتِ

للأسف الشديد ما ذكرتيه هو مايحصل
لكننا سنكسر القاعده و نشكل الصوره بأنفسنا
ما دمنا ننعم بعقول راقية امثالك

الشكر لله
ثم لكِ

" أثلجت صدري متابعتك "

:

ريح المطر و الهبايب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:09 PM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi