.
.
.
فِي ظَـلامْ العِـيـدْ , سَ ترىَ الفـرحْ
وَ ألوانْ السَّمـاءْ بَ فصُولها الأربعهَ
تحْتفِلْ . . وَ أنا ؟
أفلَّ خيُوطْ حِكايتِكْ | حيَاكتِكْ لهَـا
بَ تخلَّ , أدمانِي لحدَّ الفنَــا !
جنَّتِي :
نصَّ يُصِيبنِي بِ الإرتعاشْ
وَ : أرسمَّ لكِ طرٍيقاً منْ النِسيانْ مُعبداً ,
دعِيَّ تلكْ الذكرىَ :
[ فَـ إنَّهـا مُنْتِنــهَ ] !
وكَأنمَّا صوتْ قادمْ يُنادِينيَّ وَ يلقِي
عليَّ سَلاماً حمِيماً : وأنتيَّ بخيرْ وَ
عِــيداً مُديماً
[ تتهشَّمْ عِباراتْ الشُكرْ حِينْ تَجنِينْ
الياسمِينْ لـَ نحنُ المُنتظرِينْ
.