علىَ صخُور خيبرَ العتِيقة , نُحِتت حياةٌ مَعْجُونةً بِالعَظمهَ ,
وَ خلَّدتْ رِمالهُ تَراتِيلَ الطُهرَ فِيَ مُفِكرةَ التَارِيخْ ..
لَمْ تكُنْ تِلكَ الحيَاةُ بَائِسهَ رُغمَ
الأغْبِرهَ التِيَ تشْوِيَ الوجُوهَ !
فَهِيَ للحَبِيبِ مُجَاوِرهَ ..
.. .. وَ لِـ رُوحهِ مُحَاوِرهَ ..
.. .. .. وَ لِـ قُرْبهِ مُزاوِرهَ ..
وِمنْ مَنبعْ الإسْلامِ [ تَستقي
|