حقوق المرأه والرجل وحدودها وانفتاحيتها سببها من وجهه نظري شي واحد
العادات والتقاليد للأسلاف والتي قيدت الجيل الماضي ويعاني منها الجيل الحاضر
عادات مقيده ومبالغه وبعضها ماانزل الله بها من سلطان
بعهد الرسول كانت المرأه بصورتها الحقيقه ودورها الذي يجب ان لا تتعداه مالها وماعليها
اوضحه الرسول ولكن بعد عهده وبدايه عهد العادات والتقاليد اللي تصادمت وتعارضت مع
الانفتاحيه والغزو الفكري هنا نشأت مشكله قضيه المراه والرجل ومالها وما عليها ..
اتفق مع ابراهيم عاشق الزعيم في جزئيه العادات والتقاليد إلا تعارضها مع ديننا الحنيف ..
كتبت فابدعت شكرا لك .