.
**
ـوَ خُلِعَتْ الفَضِيلَة وَ أينْ قِنَاعْ التديَنْ . . ؟
أُدمِيتْ عينَايَ فَ الأصَابِعْ لَمْ تَعُدْ تقْوىَ
لَ رسَمْ الفَرْحهَ , فَ قَدْ أَصَابتْهَا قَرْحهَ !
يشْتهُونْ أَنْ يَتنفّسُونْ , أَنْ يتَمازحُونْ ,
أَنْ العَائلهَ لاَ تَبْقَى مَائِلهَ . .
يتَمنَّونْ , ولَكِنْ حِكَاية سِحرْ , نتَاجْ عَنْ
غِبْطهَ و قَهرْ , فَ هاهُمْ يَأنُّـونْ !
نفُوسْ تدُوسْ أَصْحابهَا , سُحْقاً لِ هكَذآ
رُوحْ بشرِيَّـهَ , , !
+ رُبمَا دَعْوةً مِنْكُمْ تكُونْ سَببْ لِ إِنْقضَاءْ عِلَّتهِمْ
سَـارا :
كِيفْ غِبْتِيَ ؟
وأنتِي تعْرفِينْ إِنَّكْ كِلْ شَيءْ أَحْملِهَ . .
ولاَ قِدْرتَ أَجْهلهَ ,
عَارفهَ إِنَّ احَاسِيْسِي جَارِفهَ ,
هِي تحبَّكْ , بسْ لاَ تكُونِيَ بَ غِيابِكْ
سَارِفهَ
.. .. لأجَلْ طِيْلة هَ الغِيابْ ,
ـــــــ عَانقِي " السَّحابْ "
.