. . . سألتها في إتصال .. كيف العيد سوف يكون خارج البلاد ؟ ردتّ وقالتْ : العيد من دون رأيَ الحبيبِ : [ عذآب ] سألتها وبخجلْ : ومن هو حبِيبُكِ يا بنت ؟ ردت وكلها خجلاً وحياء : الذي أسمعُ صوتهُ الان .. بإختصار : أنت يابعدَ كُلِّ الناسّ ! لم أتمالك نفسّي .. فأنفجرتْ وكلْي جنونُُ وغباء : أُحِبُكِ .. أُحِبُكِ .. أُحِبُكِ .. يالي بسماع صوتها تسّوى عندي : [ كلْ الأعيـاد ] ! سألتني بالختام : وأنت كيف سوف يكون معك العيد ؟ ف قلت : عيدي من دونِ رأيتكِ كلْهُ : [ ظلام ] ! فقالت : أتدري ؟ .. إذا سمعت صوتك ْ , أقول في بالي : [ بلاهاا أعيآد ] ! .. قلت لها وبخجل : وتسأليني في بعض الاوقات .. لماذا تحبني يارجال ؟ - قُطِعَ الخطْ : وأنا جداً مرتاح لله دركّ مِنْ إتصال ع / العواميّ ! ..