عرض مشاركة واحدة
قديم 01-03-2008, 06:30 PM   #2
زرقاء اليمامة
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية زرقاء اليمامة
 
افتراضي رد: إن من البياان لسحراا ..!!

،’

أهــلا بقدوم حرفك رامي

أثارت إهتمامي قصتك مع القلم

لاأخفيك اني تُـقت لقراءة ماكتبت

،,

طرح جميل إستهواني

من منا لايستمتع بسحر البيان

قال المنتصر لأبي العيناء : ما أحسنُ الجواب ؟
قال : ما أسكت المبطِل وحير المحق .

،’

قال مروان لأحد الرجال :
(أظنك) أحمقا .
قال الرجل :
أحمق ما يكون الرجل إذا عمل (بظنه)


قال أبو جعفر المنصور لأبي جَعونة العامري من أهل الشام :
ألا تحمدون الله بأنّا قد ولينا عليكم ورفع عنكم الطاعون ؟
قال : لم يكن الله ليجمعكم علينا والطاعون .


سأل أحد ثقلاء الدم الشاعر المعروف الكفيف بشار بن برد
( إن الله ما أخذ من إمرؤ شئ إلا عوضه عنه بشئ آخر فبماذا عوضك الله عن فقد بصرك)
فرد الشاعر بسرعة ( بعدم رؤية الثقلاء أمثالك)


خاصمت امرأة زوجها في تضييقه عليها وعلى نفسه،
فقالت:والله ما يقيم الفأر في بيتك إلا لحب الوطن،
وإلا فهو يسترزق من بيوت الجيران.


دخلت إحدى العجائز على السلطان سليمان القانوني ،
تشكو إليه جنوده الذين سرقوا مواشيها عندما كانت نائمه ،
فقال لها السلطان : كان عليك أن تسهري على مواشيك ، لا أن تنامي ،
فأجابته : ظننتك ساهرا علينا يامولاي فنمت ..

،’

حوار بين رجل وامرأة

مرت امرأة فائقة الجمال برجل فقير بل معدم،
فنظر إليها وقلبه ينفطر شغفا بجمالها،
ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي:
الرجل: "وزيّناها للناظرين"
المرأة: "وحفظناها من كل شيطان رجيم"
الرجل: "بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون"
المرأة: "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب"
الرجل: "نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا"
المرأة: "لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا"
الرجل: "وإن كان ذو عسرة"
المرأة: "حتى يغنيهم الله من فضله"
الرجل: و"الذين لا يجدون ما ينفقون"
المرأة: "أولئك عنها مبعدون"
عندها احمر وجه الرجل غيظا
وقال: ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!!"
فأجابته المرأة:"للذكر مثل حظ الأنثيين

،’

جواب الشهير برناردشو حين قال له كاتب مغرور ..
أنا أفضل منك فأنت تكتب بحثاً عن المال وأنا أكتب بحثاً عن الشرف ..
فقال له برناردشو على الفور ..
صدقت، كل منا يبحث عما ينقصه !!


في ممر ضيق من ممرات مجلس العموم البريطاني
تقابل اثنان من أعضاء المجلس بينهما عداوة وكراهية كبيرة
فقال الأول للثاني بعجرفة: هيا ابتعد عن هنا فأنا لا أفسح الطريق للخنازير
فأفسح الثاني الطريق له وهو يقول : أما أنا فأفعل


صعدت إمرأة بدينة جدا إلى باص النقل العمومي فغمز أحد الركاب صاحبه قائلا
( لم أكن أعرف أن هذه الباصات تنقل الفيلة)
فردت المرأة بسرعة بديهة (إن هذه الباصات مثل سفينة نوح
تضم جميع أنواع الحيوانات من الفيلة وحتى الحمير)


كانت الطفلة الصفيرة البالغة عامين تتفحص الضيفة بكثير من الاهتمام
فتلف حولها وتنظر لها من اليمين ثم من الشمال فاستغربت الضيفة ذلك
وسألت الصغيرة ( هل تبحثين عن شئ )
ردت الطفلة بمنتهى البراءة ( أبحث عن وجهك الثاني
لأن ماما قالت عند دخولك جاءت أم وجهين)


،’

رامي السهـام

حضورك دائمــا يحمل نكهة خاصة
ولفكرك هـنا جمال من نوع آخــر

دمـ بهكذا طــرح

،’
عـطـري كان هـنـ ـا

التوقيع: لليل المساكين بابان ..
بابٌ لظلِّي ..
وبابٌ لهمْ ..!
أنا المتعبُ الآنَ منِّي
ورائي النجومُ معلَّقةٌ فوق صدرِ الحقيقةِ
نائمةً في ضبابِ الزجاجْ
وبين يديَّ قصاصاتُ شوقٍ .. ودمعةُ سُكْرٍ
وكأسُ احتياجْ ..!! ** أبراهيم الوافي

برب طوييييييييييل
اللهم أنر بالإيمان قبر والدي واشدد أزره وآمنه من الفزع ويمّن كتابه
اللهم يسّر حسابه وثبّت له يقينه وأجعله من أصحاب الوجوه المسفرة الضاحكة المستبشرة
وبشره بروح وريحان وجنّة نعيم
اللهم إجمعني به في أعلى جناتك على سرر متقابلين اللهم آمين
زرقاء اليمامة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس