‘
‘‘
عندمــا يحيين للفرح (موعد).. ‘
لتشعل فيه قناديل البهجة في "القلوب"
وعندما يكون للذكرى مولد .. لتختار .. " الشــموع" .. يومه لتضيء.. ‘
حينها وحينها فقـــط..
تجف" ينابيع الحرف"
لتعلن السطور قهرها.. ‘
فـ لحظات "الذكرى" أكبر من أي تعبير
.. !
ذكرى العاميّن "هنــا" ..في مـلتقانــا هذا
تجعلنا نجدد من (الحب ميثاق) أبديّ لصفحاتٍ جمعت أحرفنــا ..وشهدت لقلوبنا تآلفها
‘
شمعة ثالثة " .. أشعلت لتعلن عن عمر الرقي.. أشعلت لتزيد من (وهج التلاقي).."
لنجدد من خلالها وفاء الذكرى .. وذكرى الوفاء ..
مع لحظات الذكرى هذه شاركتنا أيضاً لحظات الفخر ..،
لتجعل من التكريم (قلادةٌ على صدر من يستحقها )..!
‘
ولأنكم أحق من (يُكـَـرّم)
فهي منكم وإليكم ..
ألبـِسُوها من لها يستحق) ..!)
.
..