خرج ياسر فأصبح الهلال خاسر
بسم الله الرحمن الرحيم
((قل لن يصيبنا الا ماكتب اله لنا))
بهذه الآية أبتدي موضوعي
وأواسي نفسي وإياكم
بعد الخروج والخسارة
وفي موضوعي هذا لن أتطرق إلى أي شي سوى
يــــاســـــر
ألذي
.
.
.
لعب
أبدع
ناول
دافع
حاول هز الشباك
ولكن الحظ العاثر كان بينه وبين الشباك
كان هذا أبرز أحداث الشوط الأول
أما ماحصل في الشوط الثاني
هو ما الم الهلاليين كا كل
وهبط من مستويات اللاعبين
وهو ما ريح دفاع الأتحاد
واعطاهم دفعات معنوية
فجاء هدف التعادل
الذي به زادت ألام الهلاليين
فبعد خروج البطل
أتى هدف التعادل
كان لابد لي كهلالية الميول والعشق
ان اذرف بدلا من الدموع دم
ولكن بعد ان هدئ قهري
وجدت نفسي أفكر
بأجابية
في هدف التعدل
الذي اتئ بعد خروج روح الفريق [ياسر]
وهو ما جعلني أجزم
أنه كان وما زال يمثل الرعب لهم
وان وجوده داخل المستطيل
يفقده السيطرة على أنفسهم
هنا سأقف لأذكر بعض لألمام دموعي
التي تاثرت في كل مكان
وفي الختام
أتمنى أن ألقاكم في مواضيع أكثر روعة
ومناسبة أجمل
تحياتي لكم
BBP