الــــفصــل الأول
بدأت حكاية ذلك البطل من شواطئ الساحل الشرقي ابى إن يكون نجم عاديا أو أن يكون
حضوره شرفيا
كان ذلك الفتى ينثر الإبداع ويطلق الأسهم من. كنانته لفت أنظار الجميع
كان مع الأخضر وناديه يعزف أجمل الألحان
الكل يريده شد وجذب بين جميع الأطراف
في الداخل والخارج وفي نهاية المطاف ينطق
(أريد الهلال. عشقي منذ الصغر )
الـــــفصل الــــثاني.
وبدأ الفصل الثاني من الروايه
منذ إن وطأت قدامه أرض العاصمه بدأ ينثر الإبداع ويطلق الأسهم في كل اتجاه توج بالأفضل في آسيا لم يخب ظن من وضع الثقة فيه
الـــفصل الـــــثالث
أثار ذلك الإبداع النفوس الحاقده لتجتمع وتتامر كيف توقف ذلك الفتى عن مزاولة هواية القنص وادماء شباك الخصوم لم يستطيعو إيقافه في الملعب فهو الكاسر
سنو أقلامهم لعل وعسى وانطليت حيلهم
على (بعض) المغلوب على أمرهم
استمر رغم كل شيء بقى نجما كما هو
كان يصارع الأمواج لوحده حاولوا تكسير
مجاديفه لكن محاولاتهم بأت بالفشل
الــــفصل الـــرابـــــع
اختار إن
ينطلق إلى أرض الإمارات وانطلقت أرواحنا معه واصل الإبداع
والامتاع هناك كان كالعاده على الموعد
لم ترتاح نفوسهم. ليلاحقوه هناك ويشككو
في الأرقام وكل شيء يفعله هنااك
بالأمس القريب أفرح قلوب عشاقه
وانتشينا فرحا ورددنا هذا الكاسر وكفى
بنتظارررر الفصول القادمه فما زال للمجد بقيه
لله درك يا يــــــــــــــــاسر