-

كُنّت وَ لآ زِلتّ
اتمنّى انّ آكَون " اقّوى "
مِن مَا انا عليه الآن فَ انا ازداد :

ضٌعّفْ
ضٌعّفْ
ضٌعّفْ

-



غَرِيّبَه آنَا كَ آفْعَالِي : ) !
اقُوّمْ بِ رَبّطِ الآمُوْرَ بِ بَعّضِهَا ,
إدّرَاجْ صُورَ , احّتَفِظُ بِ مُجَلَدَاتْ !
وَكَأنْ قَدّرِيْ يَقُولْ : إحّتَفِظْي وَقُومِي بِ رَبّطِ
خُيْوطَ حُلّمْكَ بِ بَعّضِهَا , لَاتَبّتَعِدِيْ عَنّه ,

لَكّنْ !!
كُلْ مَا آبّدَا بِ رَبّطِ عُقّدَه لِ اذّهَبَ لِ آلَآخُرَىَ !
يَأتِيْ مِنْ خَلّفِي لِ يَقُومَ بِ تَفَكِيّكَهَا ! ! ! !
آيُ قَدَرِ جَعَلَكْ بِ طَرِيّقِيَ يَ هَذَا !

×






آرجّع لي هَ المره تكفىآ
طفّ نار الشُوق فيني !
وان نويت تغيب مره
عطني شي يدآوي حنيني !


إرجع !

وآعطِنّي اي شي لِ يُرافقني فِ غيابك
بدأت افتقدنّي آيضاً معك !
اخبرنّي عن الآلم الذي اصابك !
اتراه ؟ اتشعُر بِه ؟
ممممم دُموعك كُل ليله تنتثر على فِرآقي ؟
....... افتقدت لِ همساتك المجنونه كما يدّعون ؟
تعبت , مرضت , سهرت , تألمت ؟
أ تُريدني ان آحدثك حقاً
( يُقال حدّث العاقل بِما يُعقل )
إذاً سَ آبدا بِ سرد حِكآياتي فِ غيابك : ) !
تقبّل حتى قسوتها ارجوك : ( !

× افتقد لِ نغمَه صوتي , وهُم كذلك !
.× افتقد لِ ضجيج صُراخي مع آخوتي , وهُم كذلك !
..× آفتقد لِ الضحك بِ صوت عالي لِ إغاضه البعض , وهُم ايضاً !
...× افتقد لِ حنيني , وذِكّرياتي الجميله , وهِي تفتقدني !
....× لكنّ اصبحتُ افتقدك آيضاً حتى مع وجُودك بِ دآخلي !

عُذراً : آكَل مِنّي زَمَآنِي وَ ( شَرَبْ ) !

-

تدري متى بَ اذكرك ؟
مابقول اني نسيتك لاني مااعرف !

آذكرك يَ رفيقي بِ كل وقت :
وبِ الآخص
صوت العصافير في هذا الصمّت !




* يَ هُو يُوجعني حَنين الصُبح

-


ممممم قُلت له مُسبقاً
آنا ذاك السآئل الآحمر الذي يجعلك تعيش !
وانت سآئلي الذي يَضُخّه قلبي لِ بقيه اعضائي
لِ آستمر بِ الحياه ,

ولآزِلت ايضاً مع غِيابِك اقول :
انت لاتزال سائلي الاحمر / لكن بدأ يضعف
ضخّه لِ بقيه اعضائي !
ماسببه ؟ ممم اخشى انّ يُطلق عليه
" توقف النبض "

طق طق طق طق طق طق طق
< شفتي ( طق ) الصغيره بمعني ( غبرتي ) < جآية مشوته

صَبآحك " " | ممزوُج بَ بعض من قطرآت الريف " "
< سلكي ترآي صآيمه

ذآكرتك هنّا مليئه بَ الحروف المذهبّه حقا ,
تحتوي فيّض مشآعر إنثى زكيه

آستمري فآ أنا هنّا دومآ غآليتي
< توبة أكتب ب الفصحى

-


مـآإجد : يَ حيّ الله العالمي :p
حيآكك / ومُرورك شرف لي


جُودآ : غبرتك كتمتني = (
حيآك يَ بعد تسبدي / واتركي الفُصحىآ لَ آهلها
لبىآ بس نورتيني

-

وَ كَأنّ نِسَآء الَآرْضِ قَدّ حَلَفُوآ بِ اليَمّيِنْ
آنّ لَآ يَسّكُنُوَآ قَلَبَهُ ( بَعّدِيْ )
فَ قُبّلَة لِ الزَمَآنْ " إذَآ " آرْجَعَكْ لِيْ
ثُمّ آهّدَيِتُكَ بِ آقَوَىآ مِنّ جَرّحِكَ

شُكّرَاً لِكُلْ آنّثَىآ خّذَلَتَه / وَ آرْجَعَتّهُ لِي مَكّسُور

لَسّتُ بِ تِلّك القَسّوَه لكِنْ : مَمَمَمَمَ ( لَآ آعّلَمّ )

-

يَ آحّلَآمّيْ : كَأنّكْ نِوْيّتِيْ تِجّيِبِيَنَهَ !
خِفّيّ عَلِيّه لَآ ( تُوّجِعِيَنَهََ ) !


× مَدّرِي القِمََرْ هُو يِشبَهَهَ !
وَ لَآ هُو الِليّ مِسّتَنّسِخَه
مَايَكّتِمّل إلِآ مَرّه بِـ ( الشَهَرْ )
ثُمّ يِزُوّر الحِلّمْ / وَ بَعّدَه " يِخّتِفِيْ "

-

آستوطنت مكآن شاغر في قلبي , اتخّذت ( آرقاها )!
بدآت احلم بِك , آهيم / اعشق !
لست هكذا , ولكن آصبحت ( آنقى ) !
آجمل حُلم آتخذته , آجمّل رُؤيا رآئتها " عيناي " !
لكن اصبحت ( آخشى ) !
واخاف بُعدّك , خُيوط الفرآق على بعد اميآل !
آراها بِ عيني وَ آكذبها !

سَ آنتظر : حتّى يمّلني ( إنتظاري ) !

مُتعّبه بِ غيآبهم


× يَ حبايب قلب هـ الـ روح فيني
لاتخلوني لِ حالي وَ الله اني بُدونكم
آلـ ضيق ( يكسا آ آ آ آ آ ني )!
آشتهّي رؤيتهم امام عيني ( حقيقه ) لا خيال

-


يَ دّنيآ : لَآ تِضَآيّقِينّهم !
آقْرَبّي صُوبِي بَسَ ( رَيّحِيّهُمَ ) !
وَ ضِيّقَآتِكَ هَآتِيّهَآ !
آسَتَوطِنّي " صدَرِي "
وَ لَآ تِجِيّهُمْ

مُتّعَبَه لِآنّهُم ( كَذَلِكَ )

-


آشخآص كُثر , يجعل المولىآ محبتهم عفويه ,
جميلين بِ قدّر جمال الدُنيا , تخشى فُقدآنهم !
اصبحوا اوكسجينك الذي تتنفسه
إحساسك بِ هُم اصبح كآإحساسك بِ ( الحياه )
تشعر وكأنك ملكت الدُنيا بِ إبتسامتهم ,
تشعر بِ ضيقهم قبل ان يهتفوا لك , ويشعروا بك
من مجرد احاديث قليله , هم ( نَآدرون ) !
لايُوجد لهم مثيل , توّد ان تجعل البشر جميعهم
يأخذون من صفاتهم !
حتىآ وانّ رددوا
( بيتعبون - بيضيعون =p - مافيني زُود عن الناس )
يَ رفاق : إجعلوهم يتعبون / لكن لهم قُلوب مثل قُلوبكم
إجعلوهم " يضيعون " لكن يأخذون من صفاتك
" مآفيكُم زود " لكن يكُونون بِ صدقك وطهآرتك

هُم رفآقي / آحببتهم بِ صدق , واخشى عليهم من كُل شي ,
وكأن الدُنيا بدأت تبتسم بِ وجهي منذ ( رُؤيتهم )

لآحرمني المولى من اجمّل رفقه


× يستحقون الاكثر , لكن ليس بِ وسعي سِوا
التمسك بِهم لِ آخر نفس بِ حياتي