إتركوني وآنا في عز إحتياجي
والأماني .. قبال عيني تكسّرت

يسألوني من معكّر لي مزاجي
مادروا ؟ دنياي بي ما قصّرت : (

كنت أظن ألقى بشوفتهم علاجي
خابت ظنوني وبـ وجهي تسكّرت

كان يضوي عتمة الرفقه سراجي
ليش فجأه هــ الرفاقه ‘ تبخرّت

هذا صبآحِي” .. له سنة ما تغيّر
كُوبي و أنا وجريدة أخبار , الأحبابّ !
و ذاك ” الأمل” اللي ب صدرِي صغيّر
ماهزته فرقى , ولاحجّة / .. غيَابّ

,



كل ماأدفن خيالك // ياعنيد
تمطر الدمعه .. وينبت من جديد !!

اشتقت لك ..
حتى ~ بديت أفقد الشوف
وأخاف لايوم ( أنعمي ) قبل أشوفك : (

تكفين بـ اشوفك تسوين معروف
..................الى متى والناس كلها طيوفك !؟

يا قلبي - المظلوم فكّر , بـ أحساس ,
وأسمع / أمل عقلي , وأفهم - كلامه

مهما وقف في وجهك الحظ والناس
جدد , حياتك - لو بـ نص أبتسامه !

آتمنى العودةُ إلى الوقتِ الذي كآنَ فيهِ الحُبُ الوحيدْ هُوَ : حضنُ آمّي فقطْ ,
وعندمِآ كآنَ بطلي فقطْ هُوَ " أبي " ,
وكآنَ الشيء الوَحيد الذي يُكسَرْ هُوَ " ألعآبي " ,
وعندمَآ كآنَ آعلى مكآنْ في الأرض هوَ " أكتآفُ أبي " ,
والشَيءُ الوَحيدْ الذي يُؤلمْ هُوَ " جُرحٌ في رُكبتي " ,

الكون عامر بي وعاامر بليّاي
لكن قلبي في محبّـتك عامر
يعني اشوفك وين ما رحت ويّااي
و منين ما وجّهت تنهى وتاامر

لا يا بعد منهو سكن في حناياي ,
طرفي من اجلك تطلع الشمس , سامر
انا ادري انك ما تسوي سواياي
بس انت لا تشعل بقلبي مجامر

من كثر غلطاتي
فهمت وتعلمت
-( إن السكوت آحيان
أقنع من الصوت ...... !