- كآنَ يإِمْكآنَ في قَدِيم الزَمَآن -
كأَنْت حَكَّأَوْيِنّا جنَّآن
وَهَبَالَنْا مأَيْجي مَنّه وأَحَِّد ولاإِثْنآن
نَضَحَك مَعَ هَذَا وذاك ,
حَتَّى الَجََّدََّرَأَن مأَسْلَمَت مَنّ { سوالٍٍفَنّا }
مَرَّه مَنّ آلَمَرآت كأَنْت بالََقَرَِّيّه جَدَّتي نَوَّرَه
تقَصَدَ وتقَوْل , يآبََدَوِيّه ياأَصْلِيّه إِذَْبَحِيْني
جَنَّنَيِنّي ماعََلي مَنّ << طَبَعَ البَّدَأَوه >>
ولأَمِنَ قَلَّت لَهَا مَنّ كآتَبَها قالََت أَنَا ض1
يَوْم جيِنّا لَمْدينتنّا , وأَرْضَنَّا رِيّاض نَجْد,
تَغَيُّر ال حالََ وال أحوال صارََت تقَوْل ,
كَلَّ عأَمَْ وأَنْتي حَبِيبَتَّي .... الخ ,
قَلَّت لَهَا مأَمَّا نَوَّرَه مَنّ يقَوْلَهَا ,
قالََت هذي لي :| قَلَّت ياجَدَّه هذي يغَنِيّها كاظم ,
قالََت حَقَّتي أَها بس
يأَهِيَ ( سوالٍٍفها ) مآتَنَمَل أَبَّدَ
كنت أَحَسّ مَعَها آنِيّ اعَيَّشَ عَصَرَ الأوَلِيَيِنّ
حالََ أَوَّل أَحْسَنَ مَنّ اللحِيْن وبكَثِير
" رَحْمَة الله عَلَّيها "
اللحِيْن ماعََنَدِيَ اجِدّاًد , ماعََنَدِيَ حَكَّأَوْي بِلاَد
نَطََّوَّل وَبَالسَنِيّن مإِنْشوف القَرَِّيّه
أَحْيَآن نشَتَاقَ , ونرَوَّحَ بالََأَعْيَاد !
حَتَّى القَرَّى صارََت كنك في مَدِيِنّتك وأَحْيَاكّ
صارََت مقَسّومه بالََإِنْصافٍٍ , شَبَّهَ تُرَاث ,
وشَبَّهَ حُدُوَدَّ بِلاَد لأَهِيَ طِيْن ,
والٍٍله صارََو يبنَوّن فيها فُلّل وقَصََّوَّرَ , يأَخُوَفِيّ تنَّدَفَن السوالف ,
وننَسَّى ويِنّ بَيَّتَنا , اللي جَمَعَنْا سَنِيّن عيال وبنآت ,
كأَنْت فيه سوالٍٍف ...........| صَوَّرَ, مواقٍٍِف , ذَكَرِيّآت ,
|[ بالََحاضَََرَ والٍٍماضٍٍي ]| يسَجَّلََهَا تارِيخ وتَذْكار
حَتَّى هَبَّالَ السواقٍٍه أَخَذَته مَعَي بالََدَيْره هنَاك بَعِيَد
رَكِبَنا واِسْتَمْتَعَنْا وَدََّخَلَنا في حِوَارِيّ بعارٍٍيِنّ ,
وش صارََ ..؟ :|
أَنْتو تَعَالَو قوَلَوْ لَنْا وش صارََ مَعَكَمَّ , عشّآنَ نحَكََّيْ لَكَمَ أَكْثَر وأَكْثَر ,
بِدُون اِنْتِظار ض1
حَتَّى جِدَار صَدَمَنِيَ فيه ذِكْرَى مَنّ سَنِيّن وكنّا صغارََ
رسأَلَّهَ مَنّ أَخَوِيّ كآتَبَها وَعْليها اِسْمه والٍٍتارِيخ !
مأَيْحَتَّاج نُقُول تَفَّآصيل الرسأَلَّهَ ض1 ,
لَكِنّ أَحََّنَّا نَبِيّ مَنّكَمَّ تشاركَوَّنَا ,
قَدِيمكَمَّ وحاضَََرَكَمَّ ,
رائِحَة قهُوَه , وبَعْض مَنّ التَمْر ,
شَهِيّه تَفََّتَحَ الَنَْفَّسَ , مَعَ جَلْسَة اجِدّاًدي ,
وسوالٍٍفَهِمَ , يالبّيه يأَهَمَّ حَلَّى القَعَدَه ويأَهِيَ مآتَنَمَل أَبَّدَ ,
كأَنْت بيوتنّا أَوَّل مافيها تَكَلَّفَه , كنّا اِجْتِمَاعِيّيِنّ مَرَّه مَعَ فلاَن وَعْلآنَ ض1
حَتَّى - ذَكَرِيّآتُنّا وحَكَّأَوْيِنّا - لأَزَالَت مَعََنْا ,
تَمْر شهُوَر وسَنِيّن , ديارَنَا مآزَرَنأَها
ولأَزَِّرَنَأَها حِسِّيّنا بَطَّعَّمَ التُرَاث وحَنَِّيَّة للآوَلِيَيِنّ ,
بيوت قَدِيمه , سوالٍٍف رَهِيبه ,
ذَكَرِيّآت أَمَّاكن عشّنا فيها و حَصَلَت لَنْا مواقٍٍِف فيها
كَيَّفَ أَهَّلَهَا , كَيَّفَ وَضْعهَمَّ , ويِنّ كنا نرَوَّحَ ويِنّ كنا نَجْلس
وش حَبَّيَّنَا ,؟ وش كَرِهََنَّأَ ,؟
وبَعُد [ مُرُور هالََسَنَّوآت ] وَزِّيّارتنّا مَنّ بَعُد لَهَا وش تَغَيُّر !
وش حِسِّيّنا , أَكِيَد لكَلَّ قَلَبَ حَكَّأَيْه قَدِيمه
الحاضَََرَ الحآلي ,
تَغَيُّر ال حالََ حَتَّى الَنْأُسٍّ تَغَيُّرو وتَغَيُّرت آلَ مَهأَمَْ وَإِلاَّشَغَّال
- والٍٍنفُوس والٍٍله تَغَيُّرت
صارََ القَدِيم مأَيَْشْبع جَمّأَلْهَمَ
حَتَّى الَذََّكَرِيّآت الُبَّعْض رمأَها , وصَنَعَ لَنَْفَّسَه حَيَاة جَدِيَده
وش إِلاَمَاكن اللي تحَبّونها , وش الَذََّكَرِيّآت ’, اللي صارََت لَكَمَ
شَيْء قَدِيم أُسّتغَنِيّت عَنْه , بشَيْء آخَرَّ وجَدِيَد
حَدَّيث بَلََّوَّنَ التُرَاث , خالَََطَه ثَوْب جَدِيَد مُغَأَيْرٌ
آبََحَثَو عَنْ تَفَّآصيلَكَمَ بَيَّنَ أَدَارَج الَذََّكَرِيّآت
بالََمُؤَكَّد ستوَجَدَ مَسَّأَحََّة ,, للدَموع تَفََّيْض بالََحَنَآن
ض1
,
هنا فَعَّآلِيّه رأَحََّ تَجَمَّعَ القَدِيم و أَلْحَدَيث
مُقَارَنه , صَوَّرَ, وذَكَرِيّآت وحَكَّأَوْي ,
كَلَّ مأَيِْستهَوِيَ ذاكرتكَمَّ
فِكْرَة وإعَدَّاد ,
o x y g e n
إشَرَّأَفَ ,
أَبُو يزِيّد
أَلَّهَنَوّف السأُمِّيّه
تصَمِيم ,
Q Z Z A Z