عزيزي إبراهيم .
هم تجردوا من المهنيه الإعلاميه
و جعلوا الماده و الأضواء سيرهم و طرق تعاملهم ، فماذا تتوقع ؟
قلتها مراراً .
هي أقلام مصيرها [ الإحتراق ]
و الموت صحافياً سيداهم أصاحبها .
ياسر كان له حضوره بالأمس
و بإذن الله هي بداية العوده الفعليه لمحبيه و عاشقيه
شكراً أبو خليل BBP