* * [ بسمــ الله الرحمن الرحيمــ ] سلام من الله على كل من يبحث عن مصلحة القناص : ) هذا [ قلمي ] أتى بي إلى هُنــا .. لا أدري ما الذي بداخلهِ [ لينثرهُـ ] لكـم !!.. لكنهُ أبى أن يقف [ عاجزاً ] أمام كل الإتهامات .. التي توجه إلى من [ أخلص ] و [ ضحى ] .. بنفسهِ من أجل [ عشقهِ ] الأزرق ومحبيهِ .. * * وهذا هو [ ينزف ] حبرهـ .. مرت الأيام وطَوت صفحاتِها .. ونرى تلك [ الأرض ] تتألم .. وتشتكي .. وتقول :- ماذا بكِ ياسمآء ؟!!.. إنظري إلي أنا الأرض !!.. أهكذا تتركيني وحيدهـ أتألم ؟!!.. أرجعي لي الحياة .. .. [ السمآء ] !!.. ماذا بها ؟!!.. هل أوشك مطر الإبداع الذي ينهمر منها على الجفاف !!.. سينقطع .. أم يعود بعد هذا التوقف !!.. [ الأرض ] يا أيتُها [ السمآء ] .. أصابها [ الجفاف ] وظمأت لمطرك الإبداعي .. [ أين ] أنتِ يا سمآء ؟!.. لِتعود الحياة لهذهِـ الأرض .. أرضٌ قاحله .. تُريدُ من يعيد لها الحياة .. سمآءٌ لم تستجيب بعد لهذهِـ الأرض !!.. أين أنتِ [ ياسمآء ] !!.. أين أنتِ [ ياسمآء ] !!.. أين أنتِ [ ياسمآء ] !!.. لَبي النداء أيتُها [ السمآء ] !!.. ما زلنا نصبِر .. و نصبِر .. ولن نمل الصبر [ لأجلِكِ ] .. وكلنا [ أمل ] في الخالق ثم بكِ أنتِ .. لن ولم [ تُخيبي ] الظن أبداً .. أنا وغيري معكِ في جميع الأحوال .. لن [ نتخلى ] عنكِ مهما كانت الأسباب .. في الأيام الماضية كان ينهمر المطر [ بغزارهـ ] .. وفي القادم نُريدهُـ ينهمر ويستمر أكثر غزارهـ .. فهذهِـ الأرض إعتادت على [ مطر الإبداع ] ليِرويها .. متي يحين وقتُكِ يا سمآء [ لتروي ] من يظمأ لإبداعكِ ؟!!.. أهو قريبٌ .. أم بعيد ؟!!.. يا علام الغيوب .. إجعل [ إنهمار ] مطر السمآء قريب .. جميعنا [ عطشى ] لهذا المطر .. فهو الذي يروينا .. وحتماً أنتِ ستعودين [ لتروي ] الأرض الظمأنة .. و [ تُحيي ] تلك الأرض التي فقدت الحياة .. .. [ ياسر القحطاني ] .. يا [ سمآء الهلال ] .. إروي عطش [ محبيك ] هم [ الأرض ] الظمأنة لمطرك .. ياسر نحن معكـ ودعوتنا للخالق لكَ بكل التوفيق .. فنحن ننتظر وننتظر [ سهامك ] في إي خصمٍ كان .. أهدافك [ تشوقت ] لها شباك الخصوم .. وفي الختام تقبلوا [ نزف ] قلمي .. الذي يبحث عن [ مصلحة ] القناص .. في الإنتصار [ أم ] الخسارة .. لكم مني كل الود والأحترام .. .. ..
؛ ؛ أعتذر عن كل لحظة من غيابي .. مَرْ وقَتي وماعرفت أحسب حسابي .. /،