قيل بأن هناك [ ملكاً ] أرسل جيشه لقتال جيشاً آخر
و كان هناك بطلاً من جيشه يجندل فرسان الاعداء واحداً تلو الآخر
إلا أنه أنهزم بسبب أحد الحراس حينما جعل الأعداء يتسللون للحصن !
فبكى الفارس أمام بقايا الجيش ليس حزناً على الهزيمه
فالهزيمه تمت و لا إعتراض عليها ، بل [ حُزنه ] لأن الملك و الشعب
وضعوا آمالهم على هذه الفارس و توقعوا بأنه يستطيع
أن يكون سبب الإنتصار بـ [ مفرده ] !
عاد ياسر للهلال ، لعشقه الطفولي و الحاضر !
و بإذن الله يوم الأربعاء سيكون فارسنا و سيزرع الإبتسامه مجدداَ
- كما عودنا - على شفاه محبيه
مجنونه هلاليه
عوده حميده و مفرحه للجميع BBP