.
.
.
.
.
الكويت تعيش على ( أمجاد الماضي ) مثل العاشق الذي يتوقف عند الأطلال للوقوف للسلام فقط و الذهاب دون أن يترك أثرا ً الكويت أصبحت ( إسم ) فقط في مشاركاتها الحاليّه دائما ً ما نُمنّي النفس بـ عودة ذكريات ( الجيل الذهبي ) لكن للأسف كل مرّه الرد يكون أقسى من سابقه و ها هي الكويت ( تُودع ) بطولة الخليج من الدور الأول
و لكن يبقى الأمل قائماً بإذن الله لـ ( عودة الأزرق ) إلى سابق عهده و أمجاده و أتمنى حدوث ( تغييرات ) جذريه على مستوى الإتحاد و الجهاز الفنّي و الإداري أما اللاعبين فأعتقد أنّ هؤلاء هم الأفضل حاليا ً و لكن تنقصه بعض الأسماء مثل / فرج لهيب و خلف السلامة و اللذان أبعدهما المُدرب القدير ( صالح زكريا ) دون سبب واضح على الرغم من أنّه كان يُطالب بمُشاركتهما قبل أن يُصبح مُدربا ً للمُنتخب ..
.
.
.
المسؤوليه تقع على الجميع بدءا ً من رئيس الإتحاد الكويتي مرورا ً بإدارة المُنتخب إلى الجهاز الفنّي
وصولا ً إلى لاعبي الفريق ..
...
أبو تركي فتحت باب للذكريات الجميله و الأمل مثل ما قلت قائم بإذن الله
قوّاك الله
: )