بــســم اللــه الرحمــن الرحــيــم"",, صباح \ مساء الخير لمن قال أنا أعشق ياسر صباح \ مساء الخير لمن قال أنا أحب ياسر صباح \ مساء الخير لمن قال أنا متيم ياسر صباح \ مساء الخير لمن قال أنا معجب بياسر الريـــــاض السبـــت 25\11\1427هـ 10,12 مساءً في إحدى لياليها البارده ، وفي إحدى لياليها الجميلة بجوها الخلاب * وفي إحدى لياليها الممطرة كنت أحوال أن أذاكر ما كان علي من امتحان يوم غد ولكن يداي لا تستطيع الكتابة من شدة البرد وقلبي يزداد سرعة في نبضة خوفاً من إمتحان صباح عشيتي حاولت مسك القلم لأكتب وأذاكر لكني لم استطع ، ابتعدت عن كتبي وجلست منفردا لأطير في فضاء مخيلتي لأجد ياسر واقفا أمامي وصورته لا تفارقني فكرة ..أكتب عن ياسر ؟؟ اخذت قلمي وتفأجأة بأنه أنطلق في الكتابة يا ترى هل كان يعلم بأني ساكتب عن ياسر ؟ وهل كان للتسلية ؟ نعم إنه يعلم بأني سأكتب عن ياسر.. وأن كتابتي ليست للتسلية وإني لم أكتب ما كتبت من باب المزاح او المجاملة لا والله إنه باب ليس لي غيرة باب العشـق من أين أبدا ؟ ومن أين سأنتهي ؟* إن بدأت فلن أنتهي وإن إنتهيت فلن أرضى لأني سأتوقف عن وصف معشوقي ياسر البحر وما أدراك ما البحر * تخيل أنك تبحر في وصف محاسنه أو اشيائه الجميله هواء رطب نسيم أصوات الامواج الهادئه التي تذهب عنك كل هم ولونه الازرق الجذاب الذي يبهر العين كلما تنظر إليه ونور القمر المضيئ وقد انعكس على سطحه المموج في يوم إكتمل فيه نوره وترى الناس يتوافدون إليه لا يملون منه وترى الناس والإبتسامات تعلو وجوههم وضحكات الاطفال البرئية بصوتها الطفولي و...و كما ان للبحر محاسن فإن له مخاوف * فالبحر لا يسلم منه احد ، فهيجانه المرعب الذي لا يرحم إلا من رحم الله ومده العظيم الذي اخترق دول ودمرها وعواماته المفاجأة التي تبتلع الشخص وهو لا يدري ياسر هكذا مثل البحر في محاسنه ومخاوفه بل إن المحاسن يزيدها * جمالا والمخاوف يزيدها رعبــا فنرى ياسر وهو يغني بفنه الجميل ونرى ياسر وهو الذي جعل وجوهنا متبسمة دائما ونرى ياسر حينما يرتدي القميص الأزرق وكيف كان الناس تنظر إليه ونرى ياسر وقد اتت إليه من تريد المتعه لأنها لم تجدها إلا عند صاحبها ونرى ياسر وقد انعكس نور وجهه المضيئ على جلسات الملعب كما ان للأعداء والخصوم والحاقدين صفات خاصة بهم* ولابد أن يكون لهم نصيب من ياسر فمده المدمر الذي دمر كل من واجهه من الفرق وهذا المد الذي إزداد سرعة منذ ان عاد من الإصابة وتحديدا من مباراة الإتفاق ولازال المد مستمرا وكذلك عوامته التي فاجأة من قال (إنه فاشل ومن راهن على نجاحه وأنه لا يستحق ربع ما أخذ من مال) نعم فاجأهم بأنه محاهم من شي إسمه..أرض.. أما هيجانه فلن أتحدث عنه لأنه من الصعب وصف هيجان ياسر .. آآه يا ياسر كم انت مثل البحر.. كل ما ذكر كان فقط أوصاف البحر الخارجية فكيف لو نزلنا إلى عمقه * كثير مما نزلوا في أعماق البحار قالوا:[من كان يريد مشاهدة الطبيعة الحقيقية فليزل إلى عمق البحر ]وأن أغلب ثرواة العالم من البحار وهذا ياسر إن تريده تجده بين اللؤلؤ اللماع وبين الطبيعة الخلابه التي سحرتنا بفنها وجمالها وإذا كنت تريده فتجده جالسا والذهب الأسود يجري من تحته نعم هذا ياسر بين الثرواة تجده فلنحفظ هذه الثروة ولا نضيعها ونشجع ياسر وندعمه فإنه بدعمنا نصل إلى ما لا نريد :أختمها بمقوله [ البحر يأخذ ويعطي وأنت ((يا ياسر )) ما عمرك خذيت ] :برايفت أعتذر من الأشخاص الذين زينوا مواضيعي السابقه والمتواضعه بجمال ردهم قد يكون ذلك بسبب ضيق الوقت والدراسة فإني أكرر إعتذاري وخاصة للهرش دمتم في حفظ الرحمن ,, ,,