** ياسر .. لم تكتب السطر الأخير بعد , ولم تجف محبرتك, وقصيدتك التي كتبت
مطلعها في الساحل الشرقي لم تكتمل بعد , ولوحتك الزاهية التي نافست بها «دالي»
مازالت بحاجة لألوان فرح تدخلها على جمهورك الذي تخطى حدود الوطن .. فماذا
أنت فاعل .. هل تواصل السبات ام تنتفض من جديد ؟.
+
بالتوفيق ياسر