تددَري متى تضيععَ ععلوميَ ! . . . . . . إذإ وقففوأ ععَند البقالهہ وَ فجاءهہ ققإألوإ وش تبيننَ بسرعهہ ! مَ ععإد أإعرففَ أنطقق > أإنسسى كللَ شيءءءَ < ههههہ ’ Mn JD ! </3