حِينَمـــآ يَطْرُقُــ الحُزـنُ قُلُوبَنــآ فَــإنَ مِنّــآ من يَهــرُبُ إلــى غرفةٍ مغلقةٍ ويبكــي فيهـآ لِســآعاتـوَمنّـآ من يَمْلِكُــ رَغْبَةً لـــآ شُعُورِبَةً بِالضَحِكــومِنـــآ من يستَمِعُ إلــى أنغــآمٍ هــآدئةٍ بَعيدةٍ عنِ الفــرح..وَمنّــآ من يفكــر بِــ الموتـْ وَمِنــّآ من يَنقُشُهــآ بِحبرِهـِ عــلى الوَرقــ... وَكم مِن المُؤلِـمْ أنــْ نَبدّلَهُ بــِ الــآمبــآله.. ... وَيَبقــى ذآكـَ الحُزن مُجَرَد لُعبةٍ نَدَّعــي أننــا لَمـْ نُتقنــهـآ