عرض مشاركة واحدة
قديم 16-11-2011, 04:31 PM   #1
بقايا عطر ياسر
Panorama star
 
الصورة الرمزية بقايا عطر ياسر
 
لحول عارضة أزياء ألمانية تتهم الأمير الوليد بن طلال باغتصابها والأمير ينفي

الأمير أكد أنه كان في فرنسا في الفترة من 6 الى 28 آب/آغسطس من العام 2008 أي الوقت الذي ادعت فيه عارضة الأزياء واقعة الاعتداء عليها وأن زوجته وسكرتيره الخاص والمئات من الشخصيات يشهدون بهذا
الشابة الألمانية:
أطلب العدالة وحسب فالضرر الذي ألم بي جراء هذا الحادث لا يمكن لأي أحد أن يصلحه وأنا غاضبة لأن أحدا لم يساعدني
محامي الشابة:
على الأمير الوليد الخضوع لاختبار الحامض النووي (دي إن إيه) إذا أراد فعلا إغلاق تلك القضية
جددت شابة ألمانية تعمل في مجال عروض الأزياء اتهاماتها للأمير السعودي الوليد بن طلال ابن شقيق الملك عبد الله بن عبد العزيز عاهل السعودية باغتصابها قبل ثلاث سنوات وفقا لما ورد في صحيفة "بيلد آم زونتاج" الألمانية. وفي مقابلة مع صحيفة "البايس" الأسبانية قالت العارضة الشابة وتدعى "سورايا" وهي تنحدر من مدينة ميونيخ جنوبي ألمانيا وتحمل الجنسيتين الألمانية والأسبانية :"إنني أطلب العدالة وحسب ، فالضرر الذي ألم بي جراء هذا الحادث لا يمكن لأي أحد أن يصلحه وأنا غاضبة لأن أحدا لم يساعدني ولم يفعل أحد شيئا لأن القضية متورط فيها أمير".


وتدعي الشابة سورايا (23 عاما) أن الأمير الوليد الذي صنفته مجلة "فوربس" الأمريكية في المرتبة الـ26 في قائمة أغنى أغنياء العالم اغتصبها في آب/أغسطس من عام 2008 . وكانت السلطات الأسبانية أوقفت التحقيقات في القضية العام الماضي بعد أن رفضت السلطات السعودية طلبا بالمساعدة في التحقيق مع الأمير الوليد /54 عاما/. وفتحت القضية من جديد منذ آيار/مايو الماضي لكن هذه المرة في ألمانيا ومن المنتظر أن ينظر القضاء الألماني في القضية بعد أن قدمت الشابة بلاغا إلى شرطة أوجسبورج جنوبي ألمانيا وقالت والدتها إنها وابنتها ستلجأن إلى المحكمة إذا لزم الأمر.
تفاصيل الحادث
وتقول سورايا إن أحد معارفها ويعمل سائقا لدى أثرياء عرب عرفها على الأمير الوليد ومرافقيه وفي ليلة الثالث عشر من آب/أغسطس من عام 2008 قامت امرأتان بادعاء أنهما أميرتان واستخدمتا مخدرا لتهدئة سورايا التي اقتيدت إلى يخت تابع للأمير الوليد. وأضافت سورايا أنها رأت حفلا على متن اليخت يحضره 30 رجلا وامرأة عراة وكان الحضور يتناولون كميات كبيرة من "مسحوق أبيض"...النص محذووف...
يتبع.. وقالت سورايا إنها حددت لاحقا هوية الرجل بأنه الأمير الوليد
وقدمت بلاغا للشرطة في اليوم التالي.
تفاصيل مختلقة
من جانبه وصف الأمير الوليد الذي يشارك في ملكية العديد من الشركات الكبرى منها آبل ومكدونالدز وميردوخ الإعلامية وسلسلة فنادق الفورسيزون هذه الإدعاءات بأنها "مختلقة" ، مشيرا إلى أنه كان في فرنسا في الفترة من 6 الى 28 آب/آغسطس من العام 2008 ، أي الوقت الذي ادعت فيه عارضة الأزياء واقعة الاعتداء عليها وأن زوجته وسكرتيره الخاص والمئات من الشخصيات يشهدون بهذا كما قال إن جدول أعماله وجواز سفره يعتبران دليلا على وجوده بفرنسا في تلك الفترة. وقال خافيير بلوكي المحامي الأسباني لسورايا إن على الأمير الوليد الخضوع لاختبار الحامض النووي (دي إن إيه) إذا أراد فعلا إغلاق تلك القضية.


تعليقي:
توتس تتذكرين
الطيور طارت بارزاقه

تم حذف بعض من الخبر

التوقيع:
بقايا عطر ياسر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس