عِزّيِ لِـ أبُوَ مِتّعِبِ عِقُبَ مُوَتَ سُلّطَانْ وَ عِزّيِ لِـ شَعّبِ المَمَلَكّه فِيَ وِفَاتَه مِيّرَ العَوَضَ فِيَ اخُوَه نَايِفَ وَسَلَمّانْ وَاعّيَالَه الِلِيَ مَأخِذّيَنَ” صِفّاتَه يَـ أبُو الَأرَامِلَ وَ الفَقَارَا و يّتَمَانَ وَ يَـ أبُو الذِيَ جُوَعَه مِجّرْحَ لَهَاتَه تَشّفَع لَهّ النَخّوَهَ مَعْ بِرّ وَ احّسَانَ وَتّشَفَعَ لَه أعّمَالَ السَعّدَ مَعّ صَلَاتَهَ إنّشَهَدَ إنّه (كِلّ مَنْ فُوَقَهَا فَانَ) وَ لَا يَبّقَى إلَا وَجّهَ رَبّيَ وَ ذّاتَه يَـ الله يَا رَبّيَ وَ يَا عَالِيّ الشَأنْ أقّبَلْ دِعّاة اللِيْ صِدّقَ فِي دِعّاتَه وَ أجّبَرِ عَزّانَا فِيْ نَعّيِ طِيّر حُوَرَانَ الشَعّبِ كِلّه مِحّزَنْ” فِيّ وَفَاتَه يَبّكِيَه شُبّانِ” وَ يَبّكِيّه شِيّبَانْ وَ يَبّكِيَه صِبّيِ” قَبّلْ تَبّكِي خَوّاتَه لَوَ العُمّرَ يِشّرِي رِخّصَنَا لَه اثّمَانَ وَلَو العُمّرَ يِهَدَأ فَـ الَاعّمَارَ جَاتْه َيَا كُبّرِ حِزّنِيَ عِقُبَ مَا رَاَحَ سُلَطّانْ وَ يَا امّحَقَ خَبّرَ يُوَمَ أعّلَنُوَهَاإ وِفَاتَه - صحَـ لِسآنّه | رَآحّ سُلطّآن | ويَ رب الجنّه / لَه مِكَآنْ